hmsain.ahlamontada.com

نشكرك على التسجيل فى هدا المنتدى زرنا باستمرار و شاركنا رايك فاليد الواحدة لا تصفق ورايك يهمنا كما ان حضورك الدائم يحفزنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

hmsain.ahlamontada.com

نشكرك على التسجيل فى هدا المنتدى زرنا باستمرار و شاركنا رايك فاليد الواحدة لا تصفق ورايك يهمنا كما ان حضورك الدائم يحفزنا

hmsain.ahlamontada.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
hmsain.ahlamontada.com

منتدى يهتم بنشاطات حركة مجتمع السلم بلدية عين بوزيان


    جرائم الأحداث

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2093
    تاريخ التسجيل : 01/03/2010
    الموقع : hmsain.ahlamontada.com

    جرائم الأحداث  Empty جرائم الأحداث

    مُساهمة  Admin الإثنين 12 ديسمبر 2011 - 16:59

    جرائم الأحداث بعمان
    الأسباب والآثار وطرق العلاج


    الباحث/ حميد بن راشد بن سعيد القنوبي
    2003م

    أهداف الدراسة :

    التعرف على الأسباب التي تؤثر في الحدث وتجعل منه جانحاً ، والتعرف على الآثار المترتبة على ظاهرة الجنوح على مستوى الحدث والمجتمع والخروج بتوصيات يمكن أن تسهم في علاج ظاهرة الجنوح بسلطنة عمان .


    العينة:

    تكونت من( 48) حدثاً، من الأحداث الجانحين.


    أدوات الدراسة :

    استبيان مغلق يقيس الحالة الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية لأفراد عينة الدراسة.


    نتائج الدراسة :

    1- أن ظاهرة جنوح الأحداث في السلطنة تعتبر من نتاج التغيرات التي شهدتها السلطنة خلال الأعوام الأخيرة .
    2- أن ضعف العلاقة الأسرية والتصدع الأسري من انفصال الوالدين والإهمال في التربية والإفراط في التدليل تعتبر من أسباب الجنوح.
    3-أن الجهود المبذولة من كافة الأجهزة الرسمية وغير الرسمية المقاومة للجنوح غير كافية للحد من تزايد معدلات الجنوح، والتي تحتاج الى مزيد من الدعم بالإمكانيات المتاحة، وبذل المزيد من الجهود في كافة المستويات والعمل على مواجهتها.

    أثر برنامج قائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي
    لدى تلميذات صعوبات القراءة في الصف السادس الابتدائي



    الباحث/ مها عبد الله السليمان
    ماجستير 1422هـ، جامعة الخليج العربي .

    الأهداف:

    التحقق من أثر استخدام برنامج القراءة واستراتيجيات التفكير الذي قدمه باريس (1989م) والقائم على استخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات التعلم، في الصف السادس الابتدائي بمملكة البحرين.

    العينة:

    بلغت عينة الدراسة (23)تلميذة تم تقسيمهن إلى مجموعتين (عينة تجريبية تشتمل على 12 تلميذة، وعينة ضابطة تشتمل على 11 تلميذة)، وقد تراوحت أعمارهن ما بين (11 ـ 12.5).

    الأدوات :

    اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن (اعداد : فتحية عبدالرؤوف 1999م- اختبار المهارات السابقة لمهارة الفهم القرائي إعدادالباحثة،الاختبار التحصيلي في القراءة الصامتة للصف السادس الابتدائي (إعداد الباحثة)اختبار مهارة الفهم القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة القبلي والبعدي (اعداد الباحثة(، مقياس مهارات الوعي القرائي باستخدام استراتيجيات ما وراء المعرفة الذي قدمه باريس (1989م) تعريب وإعداد الباحثة.

    النتائج :

    1 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيق القبلي والبعدي لاختبار مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي كل استراتيجية من استراتيجيات ما وراء المعرفة التالية : التنبؤ، والمعاني الرئيسة والمعاني الضمنية، والفكرة الرئيسة والتلخيص، وذلك لصالح التطبيق البعدي ، بينما لا توجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في استراتيجية التقييم لدى المجموعة التجريبية.

    2 ـ وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى (0.001) بين التطبيقين القبلي والبعدي في مقياس القرائي لدى تلميذات المجموعة التجريبية وذلك في الدرجة الكلية وفي المهارات التالية : التخطيط التنظيم المعرفة الشروطة، وذلك لصالح التطبيق البعدي، بينما لا يوجد فرق بين التطبيقين القبلي والبعدي في مهارة التقييم لدى المجموعة التجريبية.

    3 ـ عدم ظهور فروق ذات دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة لدى تلميذات المجموعة التجريبية في استخدام الاسترتيجيات التالية : التقييم والمعاني الرئيسة الفكرة الرئيسة التلخيص، في اختبار الفهم القرائي فيما عدا استراتيجيتي التبؤ والمعنى الضمني حيث ظهرت دلالة وذلك لصالح الأداء البعدي، ولم تظهر فروق ذت دلالة احصائية بين التطبيقين البعدي والمتابعة في مقياس مهارات الوعي القرائي التالية : التقييم والتنظيم والمعرفة المشروطة، وفي الدرجة الكلية لمقياس الوعي القرائي بينما ظهرت دلالة عند مستوى (0.001 ) ف يمهارة التخطيط وذلك لصالح الأداء البعدي.

    العنف في وسائل الاتصال المرئية وعلاقته بجنوح الأحداث



    الباحث/ وعد ابراهيم خليل الامير

    ماجستير، 2003،جامعة بغداد / كلية الاداب / قسم علم الاجتماع


    الأهداف:

    التعرف على طبيعة العلاقة بين العنف المعروض في وسائل الاتصال وجنوح الاحداث.

    العينة:

    تكونت من (300) حدث منهم (150) حدثاً مرتكباً لجنح عنيفة و(150) حدثاً مرتكباً لجنح غير عنيفة في دار إصلاح الأحداث في بغداد .

    الأدوات:

    أسلوب استمارة المقابلة مع أفراد العينة.

    النتائج:

    مظاهر الانعكاس على سلوك الاحداث ظهرت في :
    زيادة في المشاجرات واستعمال الشتائم ، الاندفاع في مشاهدة الأفلام الجنسية ، ممارسة الألعاب العنيفة ، زيادة مناقشة أفلام العنف وتفضيلها ، تقليد أبطال افلام والعاب العنف ، زيادة اللعب بالالعاب الكمبيوترية العنيفة .
    وعلى صعيد انعكاسها على مشاعر الاحداث فقد ظهرت في :
    زيادة الشعور بالفخر عندما يشبه بالبطل العنيف ، الوقوف الى جانب البطل المجرم في الافلام، الانزعاج من قطع اللقطات المثيرة ، الشعور بالحقد والكراهية عند الخسارة بالالعاب، اعتبار الضرب مظهراً للرجولة.

    إيذاء الأطفال أنواعه وأسبابه وخصائص المتعرضين له
    دراسة استطلاعية بمدينة الرياض




    الباحث/ منيرة بنت عبد الرحمن بن عبد الله آل سعود .
    رسالة دكتوراه،1421هـ، جامعة الملك سعود – كلية الدراسات العليا – قسم الدراسات الاجتماعية (خدمة اجتماعية)

    أهداف الدراسة :

    1. التعرف على معدل حدوث حالات إيذاء الأطفال في المستشفيات في مدينة الرياض .

    2. التعرف على أنواع الإيذاء الذي يتعرض له الأطفال في مدينة الرياض .

    3. التعرف على أسباب الإيذاء الذي يتعرض له الأطفال في مدينة الرياض.

    4. التعرف على خصائص الأطفال المتعرضين للإيذاء في مدينة الرياض .

    5. التعرف على خصائص أسر الأطفال والمتعرضين للإيذاء في مدينة الرياض .

    6. التعرف على المعوقات المجتمعية والمؤسسية – إن وجدت – التي تحول دون مساعدة الأطفال المتعرضين للإيذاء على الوجه الأمثل .

    7. تقديم تصور مهني مقترح للتدخل المهني مع حالات الأطفال المتعرضين للإيذاء منطلقاً من فلسفة مهنة الخدمة الاجتماعية وفي ضوء أهدافها ومبادئها .

    عينةالدراسة :

    تم جمع بيانات هذه الدراسة من خلال الرجوع إلى عشر مستشفيات في مدينة الرياض، جمعت فيها البيانات من 182 ممارساً مهنياً، يشكل الأخصائيون الاجتماعيون نسبة 40.1% ويمثل أطباء الأطفال نسبة 36.9% ونسبة 7.1% من الأطباء النفسيين وكذلك الأطباء بنسبة تبلغ 6.6% والأخصائيون النفسيون بنسبة تصل إلى 5.5% ومتخصصون آخرون في المستشفيات بنسبة 3.3% من مفردات العينة .

    أداة الدراسة :

    قامت الباحثة بتصميم استبيان Questionnaire تم توزيعه على الممارسين المهنيين من المتخصصين وهم : الأخصائيون الاجتماعيون – الأخصائيون النفسيون – الأطباء النفسيون – أطباء الأطفال في المستشفيات .

    نتائج الدراسة :

    بلغ عدد المتعاملين من مفردات العينة مع حالات الأطفال المتعرضين للإيذاء نسبة 39% منهم، بينما بلغت نسبة غير المتعاملين مع هذا النوع من الحالات نسبة 61% من مفردات العينة من الممارسين المهنيين في المستشفيات، شكل أطباء الأطفال ثم الأخصائيون الاجتماعيون أكبر نسبة منهم .

    وتبين أن أكثر أنواع إيذاء الأطفال التي تعامل معها الممارسون هي حالات الإيذاء البدني بنـسبة تصل إلى 91.5% ويليها حالات الأطفال المتعرضين للإهمال بنسبة 87.3% ثم حالات الإيذاء النفسي، ويليها الإيذاء الجنسي، ثم من يتعرضون لأكثر من نوع من الأذى من هذه الحالات التي تعامل معها الممارسون في المستشفيات، وكانت غالبية الحالات التي تعامل معها الممارسون قد وقع فيها الإيذاء على الأطفال من قبل أحد الوالدين، بحيث تمثل نسبة من وقع عليهم الإيذاء من قبل الأم 74.6%، بينما تبلغ نـسبة من وقع عليهم هذا الأذى من الأب نـسبة 73.2%، كما تعامل الممارسون مع حالات من كلا الجنسين، وكانت نسبة كبيرة منهم تصل إلى 66.2% ممن تقل أعمارهم عن عامين وتتزايد نسبة الأطفال المتعرضين للإيذاء كلما صغرت أعمارهم . وكان أبرز صفات أسر هؤلاء الأطفال المتعرضين للإيذاء من الذين تعامل معهم الممارسـون هي أنها ذات دخل منخفض، كما أنها مفككة . أما أسباب تعرض هؤلاء الأطفال للإيذاء فتعود إلى وجود مشـكلات زوجية بين والدي الطفل المتـعرض للإيذاء بالإضافة إلى الأسباب والعوامل الأخرى .

    وقد واجه الممارسون المهنيون في المستشفيات من مفردات العينة مجموعة من المعوقات عند التعامل مع حالات إيذاء الأطفال، وكان أهمها عدم تعاون أسرة الطفل المتعرض للإيذاء .


    دراسة مقارنة بين الطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً بالمرحلة الثانوية في بعض متغيرات الشخصية بمدينة الرياض .



    الباحث/ عبد العزيز بن عبد الله بن محمد الدباس
    رسالة : ماجستير

    ماجستير، كلية التربية – جامعة الملك سعود ، مجلة رسالة الخليج ، عدد 75.

    أهداف الدراسة :

    1- الكشف عن السمات التي تميز الطالب المتفوق دراسياً عن الطالب المتأخر دراسياً .

    2- التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً في شعبة العلوم الطبيعية على السمات التي حددها الباحث.
    3- التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين في العلوم الطبيعية وكذلك الطلاب المتفوقين في العلوم الشرعية على متغيرات الدراسة التي حددها الباحث.

    التوصيات :

    1- إن القيمة الحقيقية لنتائج الدراسات الارتباطية والمقارنة (الوصفية) تكمن في إمكانية الاستفادة منها إجرائياً حتى تعم الفائدة .. فالدراسات الوصفية تقدم للمعنيين بالأمر مؤشرات علمية تخص جوانب معينة، وهنا يأتي دور التطبيق، وفي إطار الدراسة الحالية يمكن من خلال التعرف على السمات الشخصية للطلاب المتفوقين قيام المرشد الطلابي في المدارس بوضع خطط إرشادية وتوجيهية لكيفية تدعيم تلك السمات حتى يتم التأكد من الحفاظ على مستوى تفوق هؤلاء الطلاب، وعلى الجانب الآخر فإن معرفة سمات المتأخرين دراسياً قد يفيد في وضع الخطط والبرامج الإرشادية التي من شأنها تعديل تلك السمات بما يتناسب وطبيعة المواد الدراسية، لأن من شأن هذه الخطوة أن تقلل من حدة التأثيرات السلبية لهذه السمات ومن ثم تأثيرها الإيجابي على التحصيل الدراسي .

    2- إن القيمة الإجرائية لنتائج الدراسة الحالية يمكن الإفادة منها على مستويين، المستوى العام والخاص بالإدارات التعليمية القادرة على اتخاذ القرارات وإصدار التعميمات، والمستوى الثاني يخص المدارس .. لذا فالباحث يرى أن نتائج دراسته يمكن أن تكون عوناً لأصحاب القرارات العليا في كيفية الإفادة منها في طور الإعداد واتخاذ القرارات، فضلاً عن إفادة المدارس . كما تتمثل في المرشد الطلابي والأخصائيين المعنيين من أجل الارتقاء بمستوى المتأخرين دراسياً وتدعيم مستوى المتفوقين دراسياً .

    3- على الرغم من أن الدراسة الحالية انصبت على متغير سمات الشخصية للطلاب المتفوقين والمتأخرين دراسياً إلا أن الاقتصار على تلك السمات بوصفها المسئولة عن التفوق والتأخر الدراسي يُعد أمراً غير مقبول من الناحية النظرية والمنهجية، فهناك العديد من المتغيرات الأخرى التي ينبغي وضعها في الاعتبار من قبيل القدرات العقلية للطلاب مثل قدراتهم على الفهم والاستيعاب والقدرة على التحليل والاستنتاج، وبناء المعلومات والتفكير الناقد والتفكير الإبداعي، فكل هذه المتغيرات يرى الباحث ضرورة إلقاء الضوء عليها بحثياً في إطار شريحة المتفوقين والمتأخرين حتى يكتمل المنظور الشمولي الكلي لموضوع التفوق والتأخر الدراسي .

    4- أن التفوق والتأخر الدراسي قد يكون نتيجة للعديد من المتغيرات داخل بيئة المدرسة من قبيل أساليب المعلمين في إدارة الصف وأساليب تدريسهم وكذلك وسائل التعليم المستخدمة، الأمر الذي يدفع الباحث هنا إلى ضرورة التوجيه بإلقاء الضوء على تلك المتغيرات نظراً لإسهامها في تأصيل التفوق أو الإقلال من تأثيره .. لذا ينبغي على القائمين على أمر القرارات التربوية والتعليمية داخل المدرسة التأكد من تلك المحددات الخاصة بالتعليم لما لها من أثار بالغة الأهمية على متغير التفوق والتأخر الدراسي .

    5- إذا كانت القدرات العقلية وسمات الشخصية وخصائص المعلمين وكيفية إدارتهم للصف وتفاعلهم مع الطلاب من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى التفوق أو التأخر الدراسي، فإن الباحث هنا وفي إطار دراسته الحالية يوصي بضرورة أخذ البعد الاجتماعي في الحسبان، لأن البيئة التي يحيا بين جوانبها التلميذ من قبيل كثرة المشكلات الأسرية التي يتعرض لها، أو عدم وجود محددات إيجابية داخل البيئة الأسرية مثل تفشي الأمية والجهل بقيمة العلم والتعليم قد يدفع التلميذ تباعاً إلى الضعف وقتل الدافعية ومن ثم الوقوع في دائرة التأخر الدراسي من هنا تأتي أهمية التركيز على تلك الجوانب الأسرية فسمات شخصية المتفوق والمتأخر دراسياً لا يمكن عزلها عن تلك التيارات الأسرية المشجعة أو المحبطة للتلميذ .

    6- على الرغم من أهمية الدعوة التربوية المرفوعة من أجل الارتقاء بالمستوى التعليمي والتحصيلي المتميز للطلاب (المتفوقين) إلا أنه يجب عدم إغفال الجوانب الأخرى من حياة التلاميذ المتفوقين حتى داخل البيئة المدرسية خاصة إذا تم الأخذ في الاعتبار أن الاتجاهات الحديثة في التربية باتت تنظر للتفوق الدراسي بوصفه أحد المخرجات التربوية وليست كلها، فالدعوة إلى التفوق الدراسي والاهتمام به يجب أن يواكبها على الطرف الآخر تشجيع المناشط غير الصفية لهؤلاء الطلاب، وكذلك تفاعلاتهم الإيجابية مع أقرانهم .. لذا فالدراسة الحالية توصي بدورها على ضرورة الاهتمام بالجوانب غير الصفية للطلاب المتفوقين، حتى لا نجد طلاباً متفوقين تحصيلياً وفي نفس الوقت تنقصهم مهارات التواصل والاتصال مع محددات العالم الخارجي .. ذلك الواقع الذي ينبغي أن يتواصلوا معه من خلال تفوقهم وليس الابتعاد عنه نتيجة لهذا التفوق .

    7- توصي الدراسة الحالية كذلك بضرورة التركيز النوعي على بعض جوانب التفوق وليس الجانب العام، فهناك بعض الطلاب الذين يتميزون في جوانب تحصيلية معينة، على حين لا يحالفهم الحظ في مواد دراسة أخرى .. وقد يرجع ذلك التمايز أو التأخر إلى بعض السمات النوعية في شخصية التلاميذ أنفسهم، الأمر الذي يدفع بالباحث في إطار دراسته الحالية إلى ضرورة التوصية بالتعامل مع مفهوم التفوق ليس من منظوره العام، وإنما من خلال منظوره المتخصص لأن من شأن هذه الخطوة أن تجعل المعنيين بالأمر أكثر اقتراباً من المشكلة ومن ثم سهولة التعامل معها ووضع الحلول الملائمة لها .

    PM

    برنامج إرشادى مقترح لتعديل بعض أساليب المعاملة الوالدية غير السوية في تنشئة الأطفال غير العاديين في ضوء عدد من المتغيرات المرتبطة بها



    الباحث/نادر فتحي قاسم

    بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2004

    الأهداف:

    التعرف على طبيعة الاتجاهات الوالدية السائدة فى تنشئة الأطفال العاديين وما ينعكس عنها من أساليب معاملة والدية، وما قد يؤثر فى تشكيلها من متغيرات. وذلك توطئة لتقديم برنامج إرشادى مقترح يهدف إلى تعديل أساليب المعاملة الوالدية غير السوية المنعكسة عن تلك الاتجاهات فى تنشئة هذه الشريحة من الأطفال.

    الأدوات:

    أعد مقياس عاملى لتحديد طبيعة هذه الاتجاهات لدى كل من أمهات وآباء هذه الشريحة من الأطفال كلا على حدة.

    العينة:

    طبق على عينة مستقلة بلغ قوامها (100) زوجاً من أمهات وآباء تلك الفئة من الأطفال.


    نتائج الدراسة:

    وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أساليب معاملة الأمهات وأساليب معاملة الآباء فى تنشئة أطفالهم غير العاديين.
    أن طبيعة تلك الأساليب الوالدية السائدة فى تنشئة هؤلاء الأطفال لدى كل من الأمهات والآباء تتأثر وبشكل دال إحصائياً بمتغيرات: جنس الطفل المعاق، ونوع إعاقته.

    تطور مفهوم الموت لدى عينة من الأطفال الأردنيين


    الباحث/آلاء محمد تيسير إبراهيم

    مجلة علم النفس ،المجلد 9 العدد 33، 1989

    الأهداف:

    دراسة تطور مفهوم الموت لدى عينة من الأطفال الأردنيين، وذلك من خلال الإجابة عن السؤال التالي : " كيف يتطور مفهوم الموت عند الأطفال?" وينبثق عن هذا السؤال سؤالان فرعيان هما : " ما الأسباب التي يقترحها الطفل للموت ?" و" كيف يتطور كل من مفهوم العالمية ومفهوم النهائية ومفهوم توقف الوظائف ومفهوم السببية ?".

    الأدوات:

    قامت الباحثة بإعداد مجموعة من الأسئلة التي تقيس إدراك الطفل للمفاهيم التالية : العالمية، النهائية، توقف الوظائف، ومفهوم السببية، وقدمت هذه الأسئلة للأطفال من خلال المقابلة الفردية.

    العينة:

    تكونت عينة الدراسة من (112) طالبا وطالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية من طلبة المدرسة النموذجية ، تتراوح أعمارهم بين (4-12) سنة، ذلك في بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي (1993-1994).

    نتائج الدراسة :

    أن الأسباب التي اقترحها الأطفال للموت، قد اختلفت باختلاف أعمارهم، فالأطفال بين سن الرابعة والسابعة قد ذكروا أسبابا متعددة للموت، كان أهمها القتل والسم، وبعد سن السابعة بدأ الأطفال يعينون أسبابا أخرى للموت، وأصبحوا يعتبرون المرض أهم الأسباب المؤدية للموت (وخصوصا أمراض القلب والسرطان). بالإضافة إلى ذلك قد ذكروا أسبابا أخرى لموت من أهمها حوادث السيارات، القتل والله. أما بالنسبة إى تطور مفهوم العالمية، فقد كان إدراك الأطفال لهذا المفهوم ضعيفا في سن الرابعة وبدأ يرتفع تدريجيا حتى استطاع غالبية الأطفال إدراك عالمية الموت في سن السادسة وفي سن التاسعة استطاع جميع الأطفال إدراك هذا المفهوم.

    هذا وقد وجدت الباحثة أن إدراك الأطفال لمفهوم توقف الوظائف قد شهد تذبذبا ملحوظا فبعد أن استطاع الأطفال في سن السابعة إدراك التوقف، لوحظ أنهم وبالذات في سن العاشرة قد أصبحوا يرون أن وظائف السمع والنوم والحلم لا تتوقّف مع الموت. كذلك فقد أظهرت النتائج أن الأطفال استطاعوا إدراك نهائية الموت بشكل مبكر وسابق لإدراكهم لمفهوم عالمية الموت، حيث استطاع أكثر من (80%) من أطفال سن السادسة لإدراك أن الموت حدث نهائي واستطاع جميع الأطفال في سن السابعة إدراك هذا المفهوم تماما

    سمات واتجاهات المعلمين نحو الابتكار وعلاقتها بقدرات التفكير الابتكاري لتلاميذهم في المرحلة الابتدئية بدولة البحرين.


    الباحث/ أنيسة أحمد فخرو.
    1414هـ

    هدف الدراسة :

    التعرف إلى أبرز السمات الابتكارية لدى معلمي ومعلمات المرحلة الابتدائية وطبيعة اتجاهاتهم نحو الابتكار، والتعرف إلى العلاقة بين سمات واتجاهات المعلمين نحو الابتكار من جهة وعلى قدرات تلاميذهم الابتكارية من جهة أخرى.

    العينة:

    50معلم ومعلمة بالمرحلة الابتدائية، 285 تلميذ وتلميذة في الصف الثالث الابتدائي.

    الأدوات:

    - مقياس السمات الابتكارية. مقياس الاتجاهات نحو التفكير الابتكاري للمعلمين.اختبار التفكير الابتكاري للأطفال.

    النتائج:

    - أبرز السمات الابتكارية المرتفعة لدى المعلمين والمعلمات على التوالي هي: المبادرة، الاستفادة من الخبرات، التأمل في الأفكار، التنظيم والرغبة في التفوق الاكادمي، تحمل المسئولية، توليد الفكار الجديدة، تعدد الميول والاهتمامات، والمثابرة.
    - اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو الابتكار تميل إلى الايجابية.
    - توجد فروق دالة احصائيا في المجموع الكلي للقدرة الابتكارية بين تلاميذ المعلمين والمعلمات ذوي السمات الاتبكارية والاتجاهات الابجابية المرتفعة وبين تلاميذ المعملين والمعلمات ذوي السمات الابتكارية المنخفضة لصالح المعلمين والمعلمات ذوي السمات الابتكارية المرتفعة والاتجاهات الابجابية المرتفعة نحو الابتكار.
    - أهية توافر السمات الابتكارية والاتجاهات الابجابية تحو الابتكارلدى المعلمين لتنمية قدرات التفكير الابتكاري عند تلاميذهم، لما للسمات والاتجاهات الابتكارية لدى المعلم من تأثير كبير على التلاميذ وقدراتهم الابتكارية.

    تقدير المراهق لذاته وعلاقته بالاتجاهات الوالدية وبالعلاقات مع الأقران



    الباحث/ محمد محمد شوكت

    مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1414هـ

    الأهداف:

    دراسة الفروق بين مجموعات ثلاث تمثل ثلاثة مستويات لتقدير الذات هي : مرتفع ، متوسط ، منخفض ، وذلك في الاتجاهات الوالدية كما يدركها الأبناء ، والعلاقات مع الأقران .

    العينة:

    تكونت من (150) مائة وخمسين طالباً اختيروا من (288) طالباً من طلاب الصف الثاني الثانوي العام بمدينة الاسماعيلية بجمهورية مصر العربية .

    الأدوات:

    قام الباحث بإعداد مقياس للإتجاهات الوالدية وذلك كما يدركها الأبناء ، ومقياس تقدير الذات .

    النتائج :

    توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في اتجاهات الآباء التي تتسم بالديمقراطية ضد التسلطية ، والاستقلال ضد الاتكال . - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في العلاقات مع الأقران .
    لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات الثلاث في اتجاهات الأمهات كما يدركها الأبناء .

    عادات مشاهدة التلفزيون لدى التلاميذ المتفوقين عقلياً ونظرائهم العاديين بالمرحلة الابتدائية



    الباحث/ هدى سلمان عوض

    1997م

    الأهداف:

    التعرف على الفروق بين التلاميذ والتلميذات المتفوقين عقليا، والعاديين في عادات مشاهدة التلقزيون، ومدى الاستفادة منها، والتعرف على الفروق في توجيه آباء ومدرسي التلاميذ والتلميذات المتفوقين والعاديين نحو هذه البرامج ونمو المشاهدة المفيدة،ومعرفة الفروق في عادات مشاهدة التلفزيون والتي تتضمن وقت وحجم المشاهدة والسلوك الذي يتبع أثناء المشاهدة، ونوعية البرامج والشخصيات المفضلة ومدى الأستفادة والممارسات العائلية الخاصة بمشاهدة التلفزيون مثل تحكم الوالدين في عملية مشاهدة ابنائهم للتلفزيون وتوجيههم وإرشادهم في هذا الجانب ودور المدرس في الاستفادة من التلفزيون، وذك بين التلاميذ المتفوقين بالمرحلة الابتدئية ونظراءهم العاديين.

    العينة:

    363 تلمبذ وتلميذة في الحلقة الثانية للتعليم الأساسي بالمرحلة الابتدائية، بالمدارس الحكومية لدولة البحرين للعام الدراسي 96/1997م.

    الأدوات:

    - اختبار المصفوفات المتتابعة. اختبار تورانس للتفكير الابتكاري. المجموع الكلي للدرجات التحصيلية للتلميذ.

    النتائج:

    - لا توجد فروق دالة احصائيا بين التلاميذ والتلميذات المتفوقين والعاديين في معظم عادات مشاهدة برامج التلقزيون.
    - وجدت بعض الفروق الدالة احصائيا فيما يتعلق بالأوقات المفضلة للمشاهدة، وهي فترتي الصباح والمغرب، وكانت هذه الفروق تتعلق بمتغير الجنس، حيث وجد ان الذكور المتفوقين والعاديين يفضلون مشاهدة التلفزيون في هذه الفترة اكثر من الأناث المتفوقات والعاديات.

    المشكلات التي تواجه المعلمين بوجود طلبة متفوقين داخل الصف الدراسي بالمرحلة الابتدائية بدولة البحرين




    الباحث/ ماجدة حسن سلمان المطوع.
    1995م

    الأهداف:

    الكشف عن المشكلات التي تنشأ في الصف عند وجود طلبة متفوقين ومدى اختلاف المشكلات باختلاف جنس الطالب.

    العينة:

    شملت عينة الدراسة 23 مدرساً (8 ذكور، و15 إناث).

    الأدوات:

    - اختبار التفكير الابتكاري للأطفال – سيد خير الله، وحمود منسي. استبيان اختبار الزملاء في الصف – محمد هويدي، أسامة معاجيني.مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين – عبدالرحمن كلنتن.

    النتائج:

    - تختلف مشكلات الطلبة المتفوقين باختلاف التخصص المعلم (علوم، رياضيات، لغة إنجليزية) في العوامل التالية الإحباط الأكاديمي، قلق التحصيل، والحاجة للإنجاز، وتشابه في العوامل تأكيد الذات، وضعف المشاركة الاجتماعية.
    - تختلف المشكلات باختلاف جنس الطالب حيث جاءت لصالح طالبات مدرس المجموعة الأولى والثانية.

    الخصائص السيكولوجية والفسيولوجية في علاقتها بالاستعداد للتعليم لدى المعوقين سمعيا"دراسة تجريبية".


    الباحث/ عواطف محمد محمد حسانين

    دكتوراه، 1985م

    فروض الدراسة:

    1_ توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع على الاختبارات الرعية لاختبار هيكسى فيبرا سكا للاستعداد للتعلم لصالح الأطفال ضعاف السمع.
    2_ توجد خصائص كيفية فارقة تتمثل في النشاط البطيء للمخ وظهور الموجات الحادة كحالات وظيفية للمخ لدى مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع أثناء فترات الراحة والأداء العقلي والتعرض لمنبه كهربي.
    3_ يوجد اثر دال لكل من عاملي درجة فقد السمع ودرجة نشاط الفا يتم تفاعلها على الأداء العقلي لمجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع لصال ضعاف السمع مرتفعي نشاط الفا – ريتم.

    عينة الدراسة:

    بلغت عينة الدراسة 80 طفلة و400 طفلا أصم، 40 طفلا ضعاف السمع .

    أدوات الدراسة:

    قامت الباحثة بعمل رسم سمع للعينة الكلية لتحديد درجة فقد السمع ثم تطبيق اختبار هيكسى نيبراسكا للاستعداد للتعلم ومقياس الرتب لتقدير سلوك الأطفال بالإضافة إلى ملاحة سلوك الأطفال وملء استمارة بيانات خاصة بالطفل المعوق سمعيا.كما استخدمت الباحثة جهاز رسم المخ لتسجيل النشاط الكهربي للمخ أثناء فترات ثلاث ( الراحة- الأداء العقلي – التعرض لمنبه كهربي ).

    نتائج الدراسة:

    1_ ارتفاع مستوى الاستعداد للتعلم وبالأخص التعلم غير اللفظي لدى الأطفال المعوقين سمعيا وقد ثبت أن نسبة استعدادهم للتعلم لا تقل عن 90 حيث تراوحت لدى حوالي 48.8 ما بين (100-110) وارتفعت لدى 8.75% إلى مابين (110-119).
    2_ زيادة تغير نشاط الفا _ ريتم في صورة موجات بطيئة وأخرى حادة وثالثة تجمع بين الاثنين مع زيادة درجة فقد السمع.
    3_ انخفاض درجة نشاط الفا _ ريتم وظهور الموجات السريعة أثناء فترة الأداء العقلي بينما حدث كف لنشاط الفا _ ريتم أثناء التعرض لمنبه ضوئي.
    4_ وجود تفاعل بين عاملي درجة فقد السمع ودرجة نشاط الفا على كل من نصفى المخ الأيمن والأيسر ذي تأثير دال إحصائيا على نسبة الاستعداد للتعلم لدى مجموعتي الأطفال الصم وضعاف السمع فقد حظيت المجموعة منخفضة السمع مرتفعة نشاط ألفا _ ريتم على أعلى نسبة للاستعداد للتعلم، ويشير ذلك إلى سلامة تكوينات المخ وقدرتها على استقبال وتشغيل المعلومات

    دراسة مقارنة بين المتفوقات عقليا والعاديات في أنماط التعلم والتفكير لدى عينة من طالبات المرحلة الثانوية بدولة قطر.


    الباحث/ مريم عبد الله العلى
    1995م

    الأهداف:

    معرفة الفرق في أنماط التعلم والتفكير بين المتفوقات عقلياً والعاديات.

    العينة:

    137 طالبة: 31 طالبة متفوقة، 106 طالبات عاديات، من طالبات الصف الأول الثانوي من مناطق متفرقة في مدينة الدوحة بدولة قطر.

    أدوات الدراسة:

    - المجموع لكلي للدرجات التحصيلية للصف الثالث الإعدادي. اختبار الذكاء الإعدادي: للسيد محمد خيري. بطارية اختبار القدرة على التفكير الابتكاري إعداد عبد السلام عبد الغفار.

    النتائج:

    - لم بتضح وجود فرق دال احصائيا بين مجموعتي المتفوقات عقلياً والعاديات في أنماط التعلم والتفكير وإن ظهر ارتفاع ملحوظ في النمط الأيسر في مجموعة العاديات مقارنة بالمتفوقات عقلياً.
    - تساوت الطالبات المتفوقات عقلياً تقريباً في النمطين الأيمن والمتكامل وسجلن انخفاضا ملحوظا في النمط الأيسر، بينما تقاربت النسب في الأنماط الثلاثة (الأيمن والأيسر والمتكامل) في مجموعة الطالبات العاديات.
    - لم تتضح سيادة نمط معين من الأنماط الثلاثة في كلا المجموعتين، وإنما سجلت سيادة للنمط المختلط الذي لا ينتمي لنمط معين في التعليم والتفكير.

    القيم والحاجات عند الطالبات المبتكرات وغير المبتكرات في المرحلة الثانوية بدولة البحرين
    "دراسة مقارنة".

    الباحث/ أماني عبدا لرحمن الشيراوي.
    1996م

    الأهداف:

    التعرف على القيم والحاجات التي تميز الطالبات المبتكرات عن الطالبات غير المبتكرات.

    العينة:

    طبقت هذه الدراسة على عينة مؤلفة من 209 طالبة من طالبات المرحلة الثانوية.

    الأداوت:

    - اختبار القدرة على التفكير الابتكاري – عبدالسلام عبدالغفار.
    - مقياس التفضيل الشخصي ترجمة جابر عبدالحميد.
    - مقياس القيم ترجمة عطيه هنا.

    النتائج:

    الحاجات القادرة على التمييز بين مجموعة المرتفعات في الابتكار عند المجموعات الأخرى هي كالآتي: مرتبة تنازلياً: الحاجة الاستعراض، العطف، الجنسية، السيطرة، التحمل الخضوع، النظام، التأمل، التواد، الاعتداء، الاستقلال، التحصيل، التغيير، المعاصرة، ثم الحاجة العام الذات أما القيم ميزت بين المرتفعات في الابتكار والمجموعات الأخرى منها: الدينية، الاقتصادية، الاجتماعية، السياسية، النظرية وأخيراً القيمة الجمالية.

    الشعور بالوحدة النفسية لدى طلاب وطالبات مرحلة التعليم الجامعي في جامعة أم القرى



    الباحث/عبدالمنان ملا معمور بار
    مجلة جامعة أم القرى ، السنة العاشرة ، عدد 16 ، العلوم التربوية والنفسية والاجتماعية
    لسنة 1418هـ

    هدف البحث :

    يهدف البحث إلى معرفة إحساس الشباب الجامعي بالوحدة النفسية والكشف عن الفروق في مستوى الإحساس بالوحدة النفسية لدى طلبة وطالبات التعليم الجامعي والتخصصات الدراسية والمستويات المختلفة واختلاف الفئات العمرية .

    عينة الدراسة :

    تكونت عينة البحث من 824 طالبا ً وطالبة من جامعة أم القرى .

    أدوات الدراسة :

    استخدمت الدارسة مقياس الإحساس بالوحدة النفسية ( إعداد : قشقوش 1988 ) .


    أهمية الدراسة :

    1- تتعرض الدراسة إلى مشكلة من أهم مشكلات التي تواجه الشباب وهي الشعور بالوحدة .
    2- تتناول الدراسة بعض العوامل البيئية المتداخلة داخل الحياة الجامعية والتي يواجهها الشباب منها التخصص الدراسي والمستويات الدراسية .
    3- قلة البحوث في مجال الشعور بالوحدة النفسية داخل البيئة العربية .

    نتائج الدراسة :

    1- إدراك طلاب وطالبات التعليم الجامعي بالوحدة النفسية ، وما يصاحب هذا الإحساس من خبرة سلبية للذات .
    2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة والطالبات في درجة الشعور بالوحدة النفسية وقد كانت لصالح الطالبات .
    3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التخصصات العلمية والشعور بالوحدة .
    4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المستويات الدراسية والشعور بالوحدة .
    5- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الفئات العمرية المختلفة .
    التفاعل الاجتماعي من خلال مهارتي الاستماع والتحدث


    الباحث/ سبيكة حسين بورسلي
    موقع حلول للاستشارات النفسية (1427هـ)

    أهدف البحث :

    1- الاهتمام بمهارتي الاستماع والتحدث كمكون لغوي هام .
    2- الاهتمام تربويا بمهارتي الاستماع والتحدث من قبل المعلمين وأولياء الأمور .
    3- استخدام الطرق الفاعلة في تعليم هاتين المهارتين .

    عينة الدراسة:

    استخدمت الباحثة مجموعة من الطلبة والطالبات من المرحلة الابتدائية مع طالبات من المرحلة الثانوية ومعلمات من المرحلتين المتوسطة والثانوية .

    أدوات الدراسة :

    اقتصرت أدوات الدراسة على :
    1- الزيارات الميدانية والملاحظة .
    2- زيادة المختبر اللغوي في مدرسة النزهة .

    أهمية الدراسة :

    الكشف من أهمية مهارة التحدث والاستماع على كل من :
    1- قدرة التلميذ على التعبير الحر شفويًا أو كتابيًا وصعوبة الاندماج في البيئة المدرسية .
    2- الشعور بالإحباط لعدم القدرة على المشاركة والتحدث داخل الفصل .
    3- عدم القدرة على إدراك المعاني .
    4- عدم فهم المحادثة الشفهية .

    نتائج الدراسة:

    1- تحدث الدراسة كيفية حل المشكلات الاتصالية وتعزيز التفاعل اللغوي عن طريق :
    أ*- تحديد وظائف تتعلق بالمعلم .
    ب*- تحديد وظائف تتعلم بالمتعلم .
    2- تنمية الحصيلة اللغوية وتأثيرها بالتفاعل الاجتماعي .
    3- أهمية ثراء الحصيلة اللغوية .
    4- وسائل تنمية الحصيلة اللغوية :
    أ*- ممارسة اللغة .
    ب*- ممارسة الكتابة .
    جـ - ممارسة القراءة .

    0
    الاتجاه نحو الغش في الاختبارات وعلاقته بالتحصيل والتخصص الدراسي




    الباحث/عبدالرحمن أحمد عبدالله .
    الباحث/السر أحمد محمد سليمان

    مجلة كلية المعلمين م2 ع2 رجب 1422هـ سبتمبر 2002 م

    أهداف البحث:

    يهدف البحث الكشف عن مدى العلاقة بين الغش في الامتحان وعلاقته بمستوى التحصيل الدراسي وتأثيره على عملية التخصص الدراسي .

    عينة البحث:

    أجري البحث على عينة حدودها 242 طالبًا من كلية المعلمين بحائل .

    أدوات البحث:

    استخدم الباحثان مقياس الاتجاه نحو الغش في الاختبارات (محمد إسماعيل عمران ، على محمود شعيب ، نبيل عبد الفتاح) 1990م .

    نتائج الدراسة:

    1- هناك علاقة ارتباطية عكسية بين الاتجاه نحو الغش في الامتحان ومستوى التحصيل الدراسي ، ويرجع الباحثان ذلك إلى وجود إجراءات حاسمة استخدمتها إدارة الكلية نحو من حاولوا الغش .
    2- توصل الباحثان أن الطلاب ذوي التحصيل المرتفع اتجاهاتهم نحو الغش أكثر سلبية من الطلاب ذوي التحصيل المنخفض ، بمعنى أن الطلاب ذوي التحصيل المنخفض أكثر ميلا ً إلى الغش من ذويهم ذوي التحصيل المرتفع .
    3- توصل البحث أن لاختبار العلاقة بين تخصصات الطلاب والاتجاه نحو الغش لا توجد علاقة إحصائية دالة بين الغش ونوع التخصص أدب أو علمي حيث أن الطلاب جميعهم بيئة تعليمية واجتماعية واحدة .

    توصيات الدراسة:

    1- تعزيز المواقف ذات الاتجاه السلبي نحو الغش وتقليل التجاه الايجابي نحو الغش .
    2- ارشاد الطلاب إلى مهارات وعادات التعلم والاستذكار حتى يتم تحسين المستوى حتى لا يكون هناك دافع للغش .

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2093
    تاريخ التسجيل : 01/03/2010
    الموقع : hmsain.ahlamontada.com

    جرائم الأحداث  Empty رد: جرائم الأحداث

    مُساهمة  Admin الإثنين 12 ديسمبر 2011 - 17:00

    علاقة التحصيل الدراسي للطالبة السعودية ببعض المتغيرات الأسرية





    الباحث/ حكمت العربي .

    مجلة جامعة الملك سعود ، مجلد 7 ، العلوم التربوية والدراسات الإسلامية (صـ 133 – 162 ) لعام 1415هـ ، 1995 م .

    أهداف الدراسة :

    يهدف البحث إلى معرفة مدى العلاقة بين بعض المتغيرات الأسرية وبين استقرار الطالبة السعودية الذاتي وتحصيلها الأكاديمي ، وتشمل المتغيرات المركز الاجتماعي والاقتصادي ، ونمط المعيشة وطريقة العلاقات بين أفرادها والاستقرار الأسري .

    أدوات الدراسة :

    الاستبانة كأداة للبحث الحالي وتم تصميم الاستبانة على أساس المحاور الرئيسية للدراسة .

    نتائج الدراسة :

    1- وجود علاقة موجبة بين الاستقرار الأسري والتحصيل الدراسي للطالبة السعودية .
    2- وجود علاقة بين مستوى التحصيل وعدم قدرة الفتاة على التركيز بسبب سوء التفاهم مع باقي أفراد الأسرة .
    3- وجود علاقة بين مستوى التحصيل الدراسي والمدة المستغرقة لنيل آخر معدل دراسي.
    4- وجود علاقة بين مستوى التحصيل وعدم قدرة الفتاة على التركيز بسبب الخلافات الأسرية .

    العلاقة بين ممارسة سيكولوجية الذات والتوافق النفسي الاجتماعي لتلاميذ الأسر ذات الطرف الوالدي الواحد


    الباحث/ فاطمة محمد الحسيني الشرقاوي
    رسالة دكتوراة – كلية الخدمة الاجتماعية – جامعة حلوان 1991م .

    الأهداف:

    يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الآثار النفسية والاجتماعية اللاتوافقية للتلاميذ المترتبة على الحرمان من دور الأب بالوفاء سواء داخل الأسرة أو في المدرسة وما يعترضه من ضغوط تؤثر على توافقهم النفسي والاجتماعي.

    العينة:

    عينة الدراسة 24 تلميذا وتلميذة من أيتام الأب وتتراوح أعمارهم من 9- 12سنة .

    أدوات الدراسة :

    مقياس التوافق النفسي الاجتماعي ، واستمارة بيانات أولية والمقابلات المهنية بأنواعها .

    نتائج الدراسة :

    أثبتت الدراسة أن التدخل المهني باستخدام مدخل سيكولوجية الذات في خدمة الفرد له تأثير إيجابي في تحقيق قدر من التوافق النفسي الاجتماعي للتلاميذ أيتام الأب .

    دراسة الحالات النفسية لدى عينة من الجانحين وأقرانهم من غير الجانحين


    ا الباحث/ محمد محمد عيسوى الفيومي
    مجلة البحوث الأمنية، العدد36

    يشكل الجانحون مصدر قلق وإزعاج للمجتمع الذي يعشون فيه، لما يصدرونه من سلوك مضاد للمجتمع، ومناف لقيم المجتمع، فضلاً عما يمثله الجانح من أخطار على نفسه وأسرته؛ ما يفرض على المجتمع بذل المجهودات الأمنية والتربوية؛ للحد من خطورة هذه المشكلة؛ كونها تمس قطاعاً كبيراً من الشباب أمل الأمة، وفي صلاحهم صلاح الأمة، ومما يزيد من المشكلة أن عدد الجانحين يزداد عاماً بعد عام؛ ما يوجب إجراء الدراسات والأبحاث، للحد من خطورة المشكلة .

    العينة:

    تم اختيار40 حدثاً جانحاً اختياراً عشوائياً، من الأحداث المودعين بمؤسسة الأحداث بالمحلة الكبرى، والصادر ضدهم أحكام، وكذلك 40 طالباً من طلبة المرحلة الثانوية اختياراً عشوائياً من طلبة مدرسة السادات الثانوية عينة للدراسة.

    النتائج :

    وجود فروق دالة إحصائياً في متوسط درجات عينة الجانحين وغير الجانحين في الحاجات النفسية، وفي الذكاء؛ حيث يعاني الجانحون عدم إشباع الحاجات النفسية، كما أن الجانحين أقل ذكاءً من غير الجانحين، وربما تكون هذه العوامل عاملاً مساعداً في انحراف الجانحين من عينة الدراسة؛ مما يلفت أنظار القائمين على رعاية الأحداث للعمل على إشباع هذه الحاجات بالطرق التربوية المناسبة؛ وذلك للتخفيف من خطورة هذه المشكلة.


    أثر برنامج إرشادي جمعي في التدريب على الضبط الذاتي في خفض الضغوط النفسية




    الباحث/ عفاف شكري حداد

    هدف البحث :

    الكشف عن أثر برنامج إرشادي جمعي في التدريب على الضبط الذاتي في خفض الضغوط النفسية .

    عينة البحث :

    تكونت عينة البحث من 140 طالبا ً من طلبة المرحلة العاشرة من الذين يعانون من ضغوط نفسية عالية .

    أدوات الدراسة :

    1- مقياس الضغط النفسي .
    2- البرنامج الإرشادي الجمعي باستخدام أسلوب الضبط الذاتي.

    نتائج الدراسة :

    1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين في مستوى الضغط النفسي على مستوى الأداة ومجالاتها لصالح المجموعة التجريبية .
    - 2-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الضغط النفسي باستخدام اختيار (ت) لصالح المجموعة التجريبية .
    3-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في البعد النفسي ولم يثبت وجود فروق ذات دلالة على بقية المجالات (المعرفي – الفسيولوجي).

    علاقة تقدير الذات بالقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع





    الباحث/ وحيد مصطفى كامل

    كلية التربية النوعية ببنها – جامعة الزقازيق 2003

    هدف الدراسة :

    التعرف على طبيعة العلاقة بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي لدى الأطفال ضعاف السمع هذا من ناحية , والتعرف على الفروق بين الجنسين في تقدير الذات والقلق الاجتماعي 0

    عينة الدراسة:

    تكونت من ( 120 ) طفل بمدرسة الأمل الابتدائية للصم وضعاف السمع بمدينة بنها, محافظة القليوبية, ويتراوح أعمارهم ما بين ( 9 – 12 ) عاماً, ولديهم فقد سمعي يتراوح ما بين ( 41 – 55 ) ديسيبل, ويرتدون أداة معينة.

    أدوات الدراسة :

    مقياس تقدير الذات للأطفال إعداد/ الباحث ، مقياس القلق الأجتماعى للأطفال، إعداد/ الباحث.

    النتائج:

    وجود علاقة ارتباطية سالبة ما بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي , لدى الذكور والإناث. كذلك أيدت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير القلق الاجتماعي , وذلك لصالح الإناث. ومن ناحية أخرى فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير تقدير الذات , وذلك لصالح الذكور.

    التوصيات:

    1-حث الآباء والأمهات على استخدام أساليب المعاملة الوالدية السوية في تنشئة أطفالهم بوجة عام وأطفالهم ضعاف السمع بوجة خاص 0
    2-الاهتمام بتبصير الآباء والأمهات بأهمية وضرورة دمج أطفالهم في المناقشات الأسرية , وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم 0
    3-ضرورة توفير المعينات السمعية لضعاف السمع التي تساعدهم على الحفاظ على البقايا السمعية لديهم , والتواصل مع المحيطين بهم 0
    4-الاهتمام بتزويد المعاق سمعيا بمعلومات عن فقدان السمع وحقيقتة وكيفية التخفيف من آثارة 0
    5-الاهتمام بمساعدة المعاق سمعيا على تقبل إعاقتة والاندماج في المجتمع والتغلب على النظرة الخاطئة من المحيطين بة تجاهة 0
    6-ضرورة دمج الأطفال ضعاف السمع في المدارس العادية بتجهيز فصول خاصة لهم تسمح بالاستفادة من البقايا السمعية لديهم 0
    7-يجب إعداد المحيطين بالمعاق سمعيا إعداداً تربويا وثقافيا لتقبل الإعاقة , ومعرفة الأسلوب الأفضل للتعامل معة 0
    8-يجب أن يتوافر فيمن يقومون بالتدريس للمعاقين سمعيا المقدرة على العطاء , وتفهم إعاقتهم , والصبر, والميل إلى العمل في هذا المجال

    القلق الاجتماعي والعدوانية لدى الأطفال العلاقة بينهما وفي دور كل منهما في الرفض الاجتماعي


    الباحث/ فاطمة الشريف الكتانى

    مجلة علم النفس، العدد63 ، 2002م.

    أهداف البحث:

    1- البحث في العلاقة بين القلق الاجتماعي والعدوانية (في البيت والمدرسة).
    2- البحث في الفروق بين الأطفال، حسب جنسهم ومستواهم الدراسي، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية.
    3- البحث في الفروق بين أطفال المجموعات السيسيومترية: المرفوضة والمهملة والمحبوبة والمثيرة للجدل والمتوسطة، في كل من القلق الاجتماعي والعدوانية.

    عينة البحث:

    شملت عينة البحث (364 طفلا) (179 إناث) (185 ذكور) تتراوح أعمارهم بين (9- 12 عاما) وهم من تلاميذ القسمين الرابع والخامس، موزعين على (11 قسم دراسي) من 3 مدارس ابتدائية حكومية تقع في أحياء شعبية بمدينة الرباط بالمغرب، ينتمي أغلبها إلى الوسط الاجتماعي المنخفض- والمنخفض المتوسط.

    أدوات البحث:

    مقياس القلق الاجتماعي المعدل للأطفال: إعداد- (LaGreca, 1993) .أداة تقييم الطفل لعدوانية أقرانه.أداة تقييم الأمهات لعدوانية أطفالهن: وهى استمارة موجهة لأمهات أطفال عينة البحث. مقياس النية العدائية.مقياس الترشيحات السيسيومترية

    نتائج البحث:

    1- لا توجد فروق ذات دلالة بين الإناث والذكور في القلق الاجتماعي. وأطفال القسم الرابع أكثر ميلا للقلق الاجتماعي مقارنة بأطفال القسم الخامس.
    2- بالنسبة للعدوانية حسب تقدير الأقران، الإناث أكثر ميلا.

    الإساءة اللفظية ضد الأطفال من قبل الوالدين في محافظة الكرك وعلاقتها ببعض المتغيرات الديمغرافية المتعلقة بالوالدين



    الباحث/ محمد الشقيرات
    الباحث/عامر نايل المصري

    مجلة أطفال العرب، الكويت، المجلد 2 العدد 7، (2001م).

    عينة الدراسة:

    تكونت من (1673) طالب وطالبة، ومتوسط أعمارهم (5،14 سنة) من محافظة الكرك.

    أداة الدراسة:

    صممت استباة، وضعت فيها الألفاظ المستعملة من قبل الوالدين في الإساءة اللفظية ضد الأطفال في (16) فئة.

    النتائج:

    أن الألفاظ المستعملة من قبل الوالدين في الإساءة اللفظية للأبناء تشمل ألفاظا لها علاقة بالزجر والتوبيخ والتهديد، وتقليل القدرات العقلية، وتشبيه الطفل بالجماد والحيوان، وألفاظا لها علاقة بالنظافة الشخصية للطفل، والدعوة بالمرض، ورفض الطفل، وشتم الوالدين، وكرامة الطفل، و سلوكات أخرى مثل كثرة الأكل والنوم، وألفاظا ذات مرجع جنسي، وألفاظا ذات علاقة بالذات الإلهية.
    كما أشارت النتائج إلى أنه كلما زاد استخدام الإساءة اللفظية ضد الأطفال زادت شدة تأثرهم بها، وأن الذكور أكثر تعرضا لتكرار الإساءة اللفظية من الإناث، وأن الإناث أكثر تأثرا بالإساءة اللفظية من الذكور كذلك أشارت النتائج إلى أن زيادة عدد أفراد الأسرة يزيد من استخدام الإساءة اللفظية، كما أن الوالدين ذوي الدخل المتدني أكثر استخداما للإساءة

    مشكلات أطفال الصفوف الأربعة الدنيا في المرحلة الأساسية كما يراها معلموهم



    الباحث/ محمد أديب قهوجي

    مجلة علم النفس، العدد 33، 1989م.

    الأهداف:

    التعرف على المشكلات التي يعاني منها تلاميذ الصفوف الأربعة الأولى في المرحلة الأساسية.

    الأداه:

    قائمة بعدد من المشكلات على شكل استبانة.

    العينة:

    تكونت من 228 معلما ومعلمة منهم 94 معلما و 134 معلمة.

    النتائج:

    أكثر المشكلات انتشارا بين التلاميذ هي: "إتلاف دفاترهم ولوازمهم المدرسية" و "ضعف القراءة والكتابة" و"الكذب والافتراء" و"سرقة حاجات الآخرين" و"العدوان اللفظي على الآخرين"، مرتبة تنازليا حسب درجة الانتشار

    تأثير الطلاق في تقدير الذات لدى الأبناء




    الباحث/محمد بن عبدالله بن إبراهيم المطوع

    مجلة رسالة التربية وعلم النفس، العدد (27)، سنة: 1427هـ

    الأهداف:

    الكشف عما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين. كما سعت إلى الكشف عما إذا كانت هناك فروق في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين تبعاً للمتغيرات الديموغرافية.

    الأدوات:

    طبقت استبانة المعلومات العامة، ومقياس تقدير الذات .

    العينة:

    تكونت من عينة عشوائية من طلاب الصف الأول الثانوي بمدينة الرياض الذكور وقوامها (1359) طالباً، منهم (124) طالباً آباؤهم مطلقون، والباقي (1235) طالباً آباؤهم غير مطلقين.

    نتائج الدراسة:

    وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات لصالح أبناء غير المطلقين، أي أن تقدير الذات لدى أبناء المطلقين كان أقل منه لدى غير المطلقين بغض النظر عمن يعيش معه هؤلاء بعد الطلاق (الأب أو الأم).
    ولم تكشف الدراسة الحالية عن فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات بين أبناء المطلقين وغير المطلقين تبعاً للمتغيرات الديموغرافية (المستوى التعليمي للوالدين – مستوى دخل الوالدين – عمل الوالدين – المدة بعد الطلاق)

    مصدر الضبط وعلاقته بكل من التفاؤل والتشاؤم لدى الأطفال



    الباحث/ محمد قاسم عبد الله

    كلية التربية - جامعة الملك خالد

    الأهداف:

    التعرف على مصدر الضبط لدى الأطفال وعلاقته بكل من التفاؤل والتشاؤم، واستكشاف الفروق بين الجنسين فيها .

    العينة:

    شملت عينة البحث 230 طفلا ( 115 ذكور 115 إناث ) ،تتراوح أعمارهم بين، 18- 11 ).

    الأدوات:

    استخدمت أداتان في هذه الدراسة : مصدر الضبط، والثانية مقياس والقائمة العربية للتفاؤل والتشاؤم .

    النتائج :

    لا توجد فروق جوهرية بين الذكور والإناث في التشاؤم وفي الضبط المجهول، في حين كان هناك فرق دالة إحصائيا في مصدر الضبط الخارجي (الإناث أعلى ).
    أما عن العلاقة بين مصدر الضبط وكل من التفاؤل والتشاؤم، فقد ظهر ارتباط موجب ودال إحصائيا، بين مصدر الضبط الداخلي والتفاؤل، وبين التشاؤم وكل من الضبط الخارجي والمجهول . وقد ظهر ارتباط سالب بين الضبط المجهول والتفاؤل.

    بعض الخصائص النفسية و السلوكية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم



    الباحث/ أمان محمود .
    الباحث/ سامية صابر.

    مجلة الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية


    الأهداف:

    التعرف على بعض الخصائص النفسية والسلوكية -تقدير السلوك. مركزية الذات، القلق النفسي-، للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم .

    العينة:

    تكونت من 80 طفلا منهم 30 طفلا عاديون، ( 50 ) طفلا من ذوي صعوبات التعلم، تراوحت أعمارهم ما بين 8- 12 سنة شملت الذكور - والإناث من طلاب مرحلة التعليم الابتدائي والمتوسط بالكويت.


    النتائج:

    أن الأطفال ذوي صعوبات التعلم يحصلون على درجات مرتفعة على أبعاد القلق النفسي (الانفعالي، الفسيولوجي، المعرفي) بينما يحصل الأطفال العاديون على درجات مرتفعة على أبعاد مركزية الذات (الاجتماعي/ المزاجي)، تقدير السلوك (شخصي، تآزر حركي، التوجيه، لغة منطوقة، فهم سماعي.
    أشارت النتائج إلى أن ذكور الأطفال ذوي صعوبات التعلم يحصلون على درجات مرتفعة على بعد الجسمية (مركزية الذات ). وبعد السلوك الشخصي (تقدير السلوك)، بينما يحصل إناث الأطفال على درجات مرتفعة في القلق النفسي العام.
    ولم تشر النتائج إلى وجود فروق بين الأطفال ذوى صعوبات التعلم باختلاف نوع المرحلة التعليمية ابتدائي، متوسط على أبعاد الدراسة، كذا باختلاف وجودهم بالفصول الدراسية (العادية والفصول الخاصة) على أبعاد الدراسة.

    مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم في محافظة ظفار في سلطنة عُمان من وجهة نظر الأعضاء أنفسهم




    الباحث/ مسلم بن علي العبد المسهلي

    ماجستير 2002 م، جامعة السلطان قابوس

    الأهداف:

    معرفة مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم، في المدارس الحكومية التابعة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار، من وجهة نظر الأعضاء أنفسهم.

    العينة:

    تم اختيار عينة عشوائية طبقية من أعضاء المجالس بلغ عددها (536) عضواً موزعين إلى (62) مديراً ومديرة و(319) معلماً ومعلمة و(155) ولي أمر من الجنسين.

    الأدوات:

    قام الباحث بتطوير استبانة لقياس مدى ممارسة مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم .

    النتائج:

    - أن درجة ممارسة المديرين الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت كبيرة من وجهة نظرهم.
    - أن درجة ممارسة المعلمين الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت متوسطة من وجهة نظرهم.
    - أن درجة ممارسة أولياء الأمور الأعضاء في مجالس الآباء والمعلمين للمهام الموكلة إليهم كانت متوسطة من وجهة نظرهم.
    - أن هناك فروقاً دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة ( a= 0.5) في ممارسة أعضاء المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الوظيفة لصالح المديرين والمعلمين .
    - أن هناك فروقاً دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (a = 0.5) في ممارسة المديرين والمعلمين الأعضاء في المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الجنس ولصالح الذكور.
    - لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (a= 0.5) في ممارسة أولياء الأمور الأعضاء في المجالس للمهام الموكلة إليهم تعزى لمتغير الجنس.

    التوصيات:

    1- أن تقوم المؤسسة التربوية بعمل برامج ثقافية وتوعوية وإرشادية حول مجالس الآباء وأهمية أدوارها في إنجاح العمل التربوي داخل المدارس .
    2- تعيين شخصيات فاعله في المجتمع في مجالس الآباء والمعلمين .
    3- إنشاء دائرة في الوزارة تكون ممثلة بأقسام في المناطق التعليمية ، لمساعدة المدارس في وضع الأهداف والخطط والبرامج، من أجل تفعيل مجالس الآباء والمعلمين .
    4- أن يتم تحفيز أعضاء المجالس ، عن طريق إدارات التربية من خلال تكريم الأعضاء في نهاية العام الدراسي .
    5- العمل على حث وتوعية المعلمين بضرورة التعاون مع أولياء الأمور ، من خلال إيجاد برامج لزيادة التفاعل بين أولياء الأمور والمعلمين.
    6- التنسيق بين وزارة التربية وكليات التربية لإيجاد مساق يركز على أهمية الاتصال والتعاون بين أولياء الأمور والمعلمين .

    فاعلية برنامج معرفي سلوكي لتنمية الكفاءة الاجتماعية لدى التلاميذ الصم في المرحلة الابتدائية.



    الباحث/ محمد أحمد حماد عبد الخالق

    ماجستير1429 هـ جامعة أسيوط كلية التربية قسم علم النفس


    أهداف الدراسة:

    1- معرفة أوجه النقص في الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم.
    2- معرفة الفروق بين الجنسين من الأطفال الصم في الكفاءة الاجتماعية.
    3- إعداد برنامج معرفي سلوكي في تنمية الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم .
    4- الكشف عن فاعلية البرنامج في تنمية الكفاءة الاجتماعية لدى الأطفال الصم .

    عينة الدراسة:

    تكونت عينة الدراسة من (140) تلميذاً وتلميذة وذلك من خلال الاطلاع على ملفات التلاميذ الصم في المدرسة والذين تتراوح أعمارهم ما بين (9-12), كما تكونت عينة الدراسة الإرشادية من(24) تلميذ مـن تلاميذ مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع ، قسمت إلى مجموعتين : مجموعة ضابطة وعددها (12) تلميذ، ومجموعة تجريبية وعددها (12) تلميذ ، وقد تم اختيارهم من بين تلاميذ العينة الأساسية بناء على انخفاض درجاتهم على مقياس الكفاءة الاجتماعية ، وممن كان لديهم استعداد لحضور جلسات البرنامج الإرشادي.

    أدوات الدراسة :

    1- الملفات الخاصة بالتلاميذ بالمدرسة.
    2- مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي والثقافي. إعداد: حمدان محمود فضة
    3- اختبار الذكاء إعداد: أحمد زكى صالح
    4- استمارة جمع بيانات عن الطفل الأصم.إعداد: الباحث
    5- مقياس الكفاءة الاجتماعية (صورة الطالب).إعداد: الباحث
    6- مقياس الكفاءة الاجتماعية (صورة المعلم).إعداد: الباحث
    7- البرنامج الإرشادي.إعداد: الباحث

    نتائج الدراسة :

    1-وجدت فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الاجتماعية لصالح الإناث .
    2-وجدت فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة على مقاييس الكفاءة الاجتماعية في القياس البعدى لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
    3-وجدت فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية على مقاييس الكفاءة الاجتماعية في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي.
    4-لم توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات أفراد المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ودرجاتهم على مقاييس الكفاءة الاجتماعية بعد مرور شهرين من تطبيق البرنامج.

    فعالية الإرشاد الأسرى فى خفض اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركى زائد لدى الأطفال المعاقين ذهنياً




    الباحث/ صافيناز أحمد كمال إبراهيم مسعد
    رسالة دكتوراة

    أهداف الدراسة:

    إعداد برنامج إرشادي أسري يهدف إلي خفض اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد لدى عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً القابلين للتعلم.

    أدوات الدراسة :

    -استمارة بيانات خاصة بالطفل.
    -استمارة المستوى الاجتماعي الاقتصادي إعداد محمد بيومي خليل (1997).
    -مقياس " ستانفورد – بنيه " للذكاء تعريب وتقنين لويس مليكه (1998).
    -مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما يدركه الوالدين والمعلم ( إعداد الباحثة ).
    -استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة كما تدركها الأمهات( تعديل وتقنين الباحثة ).
    -برنامج الإرشاد الأسري ( إعداد الباحثة ) يتكون البرنامج من (29) جلسة بمعدل جلستين اسبوعيا لمدة (15) أسبوع . وقد استخدمت الباحثة الفنيات التالية : المحاضرة والمناقشة ، والتجسيد الأسري، والتعزيز ، والنمذجة ، والتواصل ، والواجب المنزلي.

    نتائج الدراسة :

    1- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد تطبيق البرنامج الإرشادي الأسري وكانت عند مستوى 0.01 في بعد ضعف الانتباه والاندفاعية والدرجة الكلية، بينما كانت دالة إحصائيا عند مستوي 0.05 في بعد النشاط الحركي الزائد وذلك على مقياس اضطراب الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما تدركه كل من الأم والمعلمة وكانت الفروق لحساب المجموعة التجريبية.
    2- وجود فروق دالة احصائيا عند مستوي 0.01 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة لحساب القياس البعدي.
    3- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي عند مستوي 0.01 في أبعاد الضغوط الوالدية، والمشاركة الوالدية والتعزيز ، والتفاعلات الأسرية، والتهذيب وإتباع القواعد ، والتغلب على ثورات الغضب ، بينما كانت عند مستوى 0.05 في أبعاد كل من أفكار الوالدين ، ومهارات السلوك الاجتماعي ، والدرجة الكلية وذلك على استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية وكانت الفروق لحساب القياس البعدي.
    4- عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة.
    5- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي عند مستوي 0.05 في كل من أبعاد المشاركة الوالدية والتعزيز و الدرجة الكلية لحساب القياس التتبعي.
    6- عدم وجود فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الضغوط الوالدية وأفكار الوالدين، والتفاعلات الأسرية ، والتهذيب واتباع القواعد ومهارات السلوك الاجتماعي، وثورات الغضب لاستمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة.

    أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس محافظة جنين بفلسطين من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.



    الباحث/ ناصر رفيق توفيق السلامه
    عام 2004م

    هدف الدراسة:

    التعرف على أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.

    عينة الدراسة:

    تكون مجتمع الدراسة من جميع الإداريين, والمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية في مدارس مديريتي جنين وقباطية والتابعة لوزارة التربية والتعليم في فلسطين للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2002 )/2003م)الذين استجابوا على أداة الدراسة بلغ عددهم (782), إدارياً ومعلماً.

    أدوات الدراسة:

    قام الباحث بتطوير إستبانة ضمت أربعة مجالات هي: (مجال العلاقات الاجتماعية, مجال الشخصية, المجال العلمي والمهني, المجال الفني التطبيقي) وبلغ عدد الفقرات (54) فقرة.

    النتائج:

    1. اتضح أن مستوى أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية كان كبيراً على المستوى الكلي للمجالات الأربعة, حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.95), أي ما نسبته (79 %). 2.
    2. تبين من نتائج الدراسة أن المجال الشخصي حصل على المرتبة الأولى بين المجالات حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً جداً حيث حصل على متوسط حسابي (4.05), أي بنسبة (81%).
    3. تبين من نتائج الدراسة لبقية المجالات أن المجال المهني حصل على المرتبة الثانية, ومجال العلاقات الاجتماعية حصل على المرتبة الثالثة, في حين حصل المجال الفني التطبيقي على المرتبة الرابعة. حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً على المجالات الثلاثة حيث حصلت على المتوسطات الحسابية التالية وبالترتيب (3.80 ,3.98 ,3.99), أي ما نسبته وبالترتيب (8.79%, 79.6%, 76%).

    وكذلك تبين من نتائج الدراسة أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً للمتغيرات الآتية:
    1. متغير المديرية: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي في مديرية جنين أعلى من مستوى أدائه في مديرية قباطية, وفي جميع المجالات.
    2. متغير الجنس: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي عند الإناث أعلى من مستوى أدائه عند الذكور, وفي جميع المجالات.
    3. متغير المسمى الوظيفي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المسمى الوظيفي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدير، سكرتير، نائب مدير، معلم)، وكانت الفروق في مجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، معلم، سكرتير)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الفني التطبيقي، وعلى المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، سكرتير، معلم).
    4. متغير الخبرة: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير الخبرة, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي, والمجال العلمي والمهني, بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر،5 سنوات فأقل، من 6 سنوات – 10 سنوات)، وكانت الفروق في مجالي الشخصية, والمجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، من 6 سنوات – 10 سنوات، 5 سنوات فأقل)، وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، 5 سنوات فأقل، من 6 سنوات- 10 سنوات).
    5. متغير المؤهل العلمي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المؤهل العلمي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (دبلوم فأقل، بكالوريوس+ دبلوم عالي، ماجستير)، وكانت الفروق في المجال العلمي المهني, ومجال الشخصية, والمجال الفني التطبيقي وكذلك الأمر فيما يتعلق بالمستوى الكلي وبالترتيب, لصالح مستوى (بكالوريوس+دبلوم عالي، دبلوم فأقل، ماجستير).
    6. متغير مكان السكن: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير مكان السكن، حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدينة، مخيم، قرية)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الشخصي, والمجال الفني التطبيقي, وكذلك الأمر على المستوى الكلي بالترتيب, كانت جميعها لصالح مستوى (مخيم، مدينة، قرية).
    7. متغير التخصص: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير التخصص, حيث كانت الفروق في مجال العلاقات الاجتماعية, والمجال العلمي والمهني, ومجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى), وكانت الفروق في المجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (أدبي, علمي, أُخرى), وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى).

    التوصيات:

    1-يوصي الباحث وزارة التربية والتعليم ومسؤولي قسم الإرشاد التربوي بتوفير الإمكانيات المادية والاحتياجات اللازمة لعمل المرشد.
    2-تأهيل المرشدين التربويين في مجال إجراء الأبحاث والدراسات الميدانية ومتابعتها مع المرشدين التربويين.
    3-يوصي الباحث بإجراء دراسات تقييمية أخرى تتعلق بأداء المرشد التربوي بمديريات التربية والتعليم الأخرى في فلسطين من قبل المدراء والمعلمين والطلبة والمرشدين التربويين.

    تطور التفكير الشكلي لدى المراهقين والكبار وعلاقته ببعض المتغيرات وفقا لنظرية بياجيه



    الباحث/ هناء رفعت عبد اللطيف

    ماجستير 1996

    هدف الدراسة:

    التعرف على طبيعة تطور التفكير الشكلي خلال مرحلتي المراهقة والرشد وارتباط التفكير الشكلي بالمتغيرات الآتية: الجنس – الذكاء – التخصص الدراسي – المستوى الثقافي للأسرة – البيئة (ريف / حضر).

    العينة:

    تم خلاله اختيار العينة ،التي تمثلت في 700 مفحوص مقسمين ما بين 11 – 41 عاما.

    الأدوات:

    تم تطبيق أدوات البحث التي استعانت بها الباحثة وهى اختبار بيرنى للاستدلالات المنطقية – اختبار الذكاء العالي إعداد السيد محمد خيري، اختبار القدرة العامة إعداد محمد على مصطفي – مقياس الثقافة الأسرية إعداد سيد صبحي.

    نتائج البحث:

    1_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة لصالح الأفراد الأكبر سنا.
    2_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد عينة الدراسة ومتغير الجنس.
    3_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير التخصص الدراسي وذلك لصالح أفراد التخصص العقلي.
    4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير البيئة لصالح الأفراد الحضريين.
    5_ وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين درجات التفكير الشكلي وكل من متغير الذكاء ومتغير المستوى الثقافي.

    أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ


    الباحث/عبد المعبود على على داود

    ماجستير 2005 ، جامعة طنطا، كلية التربية ، مصر.


    أهداف الدراسة :

    1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي .
    2-تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء .
    3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية :
    أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
    ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
    ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .

    عينة الدراسة :

    تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .

    أدوات الدراسة :

    اختبار مهارات الهجاء .اختبار القدرة العقلية العامة .مقياس تقدير سلوك الطفل .استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .اختبار المسح النيورولوجي السريع .قائمة تقدير التوافق .مقياس مفهوم الذات .اختبار دافعية الإنجاز .برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .


    نتائج الدراسة :

    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .


    حاجات التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات
    في ضوء متغير المستوى الدراسي والجنس .




    الباحث/ فلوسي سمية

    رسالة ماجستير2006

    أهداف البحث:

    التعرف على المشكلات والاحتياجات لدى المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات.

    أدوات البحث:استخدمت استبانتين ؛ من اعداد الباحثة.

    عينة البحث:

    تم الحصول على 233 تلميذ وتلميذة بطريقة عشوائية عن طريق ترقيم أسماء التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات، ثم أخذ أسماء التلاميذ الذين يحملون أرقام فردية .

    نتائج الدراسة:

    - فيما يتعلق بالمشكلات المدرسية : قدرت المشكلات المتعلقة بمادة الرياضيات بنسبة 79 بالمئة،ثم تليها المشكلات المتعلقة بأستاذ المادة وقدرت نسبته بـ71.94 بالمئة ثم تليها المشكلات النفسية للتلميذ وقدرت بنسبة 70.07 بالمئة.
    -أما فيما يتعلق بالحاجات فقدرت الحاجات التربوية بنسبة 75.53 بالمئة ، ثم تليها الحاجات النفسية الاجتماعية بنسبة 66.29 بالمئة.
    -عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات في المشكلات الدراسية.
    -عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية .
    -عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في المشكلات الدراسية.
    -عدم وجود فروق بين الذكور في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية.
    الدراسة الذاتية كنظام تعليمي في دولة البحرين
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2093
    تاريخ التسجيل : 01/03/2010
    الموقع : hmsain.ahlamontada.com

    جرائم الأحداث  Empty رد: جرائم الأحداث

    مُساهمة  Admin الإثنين 12 ديسمبر 2011 - 17:01

    دراسة تحليلية مقارنة لآراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا والمعلمات في المرحلة الثانوية العامة.


    الباحث/ نجيبة محمد خليل ناصر
    1996م

    الأهداف:

    التعرف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات والمعلمات حول أسلوب التعليم والتعلم (الدراسة الذاتية)، نظام المقررات بالمرحلة الثانوية، والتوصية بالتوسع في تطبيقه مستقبلا أو تجميده على ما هو عليه أو تعديله أو إلغائه.
    التعرف على آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا وكذلك المعلمات في نظام الدراسة الفرعية كنظام تعليمي مساند، ومدى إمكانية تدعيم هذا النظام والتوسع فيه أو إلغائه أو تعديله.

    العينة:

    طبق البحث على (180) طالبة صنفن على اساس التفوق، التخصص (علمي، أدبي)، والدراسة الذاتية (أسلوب الدراسة الذاتية أو العادية،- 24 معلمة (14 معلمة تخصص علمي، 10 معلمات تخصص أدبي).

    الأدوات:

    - أختبار الذكاء اللغوي، إعداد كمال مرسي وعبد المجيد منصور.اختبار المترتيات، إعداد عبد السلام عبد الغفار. مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين، إعداد رنزولي وآخرون، تعريب وتقنين عبد الرحمن كلنتن.استبانتان للتعرف على آراء أفراد العينة وتنفسم إلى: استبانه آراء الطالبات نحو الدراسة الذاتية نظام تعليمي، استبانة آراء المعلمات.

    النتائج:

    - عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات والمعلمات نحو أسلوب "الدراسة الذاتية" المطبق حالياً. و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء معلمات المواد الأدبية ومعلمات المواد العلمية في هذا النظام.
    - وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في هذا النظام لصالح طالبات التخصص الأدبي.
    - عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا في هذا النظام.و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات اللواتي درسن بأسلوب الدراسة الذاتية والطالبات اللواتي درسن بإسلوب الدراسة العادية في هذا النظام.
    - اتفقت آراء مجموعة الدراسة (المعلمات والطالبات) على تأييد التعلم باسلوب الدراسة الذاتية.


    المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق العقلي للأبناء
    دراسة مقارنة بين الطلبة المتفوقين والعاديين في المرحلة الثانوية بالتعليم العام في دولة البحرين.




    الباحث/ شمسان عبدالله المناعي.
    1996م

    الهدف:

    تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين بعض أساليب المعاملة الوالدية والتفوق العقلي للأبناء وما يصاحب هذا التفوق من مظاهر سلوكية محددة.

    العينة:

    تكونت عينة الدراسة من 334 طالباً من المرحلة الثانوية بدولة البحرين.

    الأدوات:

    اختبار الذكاء اللغوي – رجاء أبوعلام. اختبار المتر تبات – عبدالسلام عبدالغفار. مقياس أسلوب المعاملة الوالدية – فتحي السيد عبدالرحيم. مقياس تقدير الخصائص السلوكية – أسامة معاجيني.

    النتائج:

    لا توجد فروق بين الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين في أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.

    كفايات معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الاساسي: الواقع والمأمول.
    الباحث/ علياء عيسى شاهين.

    1997م

    أهداف البحث:

    معرفة مدى الاتساق بين الكفايات الموجودة والمطلوب توافرها في معلمي الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من وجهة نظر المعلم، وموجهي وزارة التربية والتعليم.

    العينة:

    تكونت عينة الدراسة من 3 مجموعات هي: 204 معلمة من معلمات الفصل، 12 موجها من موجهي وزارة التربية والتعليم، 11 أستاذا من أساتذة كلية التربية القائمين على إعداد معلمي الفصل بجامعة البحرين.

    الأدوات:

    استبانه مصممة من قبل الباحثة تتضمن 3 ابعاد هي: البعد المهاري الخاص (49 بندا)، البعد المعرفي العام(20 بندا)، والبعد الاتجاهي العام (15 بندا)، وتتكون الاستمارة من 3 صور، الصورة أ خاصة بالمعلمين والصورة ب خاصة بالموجهين والصورة ج خاصة باساتذة الجامعة.

    النتائج:

    - وجود تباين بين معلم الفصل والموجة من جهة، وبين معلم الفصل وأستاذ الجامعة من جهة أخرى في مستوى ما يتواجد لدى معلم الفصل من البعدين المهاري المعرفي والاتجاهي لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة أولى من التعليم الأساسي لصالح معلم الفصل. عدم وجود تباين في نفس المستوى بين الموجهين وأستاذ الجامعة.
    - عدم وجود تباين بين معلم الفصل والموجه وأستاذ الجامعة في مستوى أهمية توافر البعد المهاري المعرفي، والبعد الاتجاهي في الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل.
    - وجود تباين بين مستوى تواجد البعدين لدى معلم الفصل وبين أهمية توافرهما من وجهة نظر معلمي الفصل وكذلك الموجهين.
    - وجود تباين بين مستوى ما اكتسبه من خلال الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل في البعدين المذكوريين ومستوى أهمية اكتسابهما من خلال الخطة الدراسية ببرنامج معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.

    العنف الأسري ضد المرأة
    دراسة وصفية على عينة من النساء في مدينة الرياض


    الباحث/ خالد بن عمر الرديعان
    قسم الدراسات الاجتماعية - كلية الآداب ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض

    ألأهداف:

    معرفة أكثر أنماط العنف الأسري انتشاراً ضد المرأة وأسبابه ومن يمارسه في الأسرة.

    العينة:

    أجريت على عينة نسائية من المترددات على بعض مراكز الرعاية الصحية الأولية في مدينة الرياض بلغ حجمها 267 مبحوثة.

    الأداه:

    جمعت البيانات بواسطة استبانة صممت لهذا الغرض. وقد صنف العنف إلى ثمانية أنماط: بدني، ولفظي، وجنسي، واجتماعي، ونفسي، وصحي، واقتصادي، وإهمال وحرمان، مع إيراد أمثلة توضيحية لكل نمط لتمكين المبحوثات من الإجابة.

    النتائج:

    أشارت النتائج إلى أن أنماط العنف الشديدة كالبدني والجنسي قليلة الانتشار، بينما ينتشر العنف الاجتماعي واللفظي والاقتصادي بدرجة أكبر. وبالإضافة إلى عنف الأزواج ضد زوجاتهم فإن غير المتزوجة تعاني عنف الإخوة.
    وبينت النتائج أن أسباب العنف كثيرة، ومنها "تشبث المرأة برأيها"، و"كثرة متطلباتها المادية"، و"عدم طاعة الزوج أو الولي".
    ويستخدم العنف ضد المرأة كآلية حماية لها في المجتمع البطركي (الأبوي)، ويشيع بسبب الفروق بين الجنسين، وبسبب سيادة منظومة قيم اجتماعية تجذر وتبرر العنف ضد المرأة.
    وعلى المستوى الرسمي فإن العنف ضد المرأة يعود إلى ضعف أنظمة الحماية، وصعوبة وصول الضحايا إلى الأجهزة الضبطية وبيروقراطيتها في التعامل مع الضحايا، فضلاً عن عدم توافر مراكز إرشاد أسري. أما على المستوى الاجتماعي فتسود اعتبارات اجتماعية تجعل المرأة تحجم عن طلب العون خارج نطاق الأقارب.

    التعرف على آراء المعلمين والمديرين في مدينة الرياض حول أنماط الخدمة التربوية المناسبة للمعوقين ودمجهم

    الباحث/زيدان أحمد السرطاوي
    الباحث/ عبدالعزيز مصطفى السرطاوي
    الباحث/ جلال جرار

    مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1408هـ

    الأهداف:

    التعرف على آراء المعلمين والمدراء في المدارس الابتدائية ومعاهد التربية الخاصة في مدينة الرياض نحو نمط الخدمة التربوية المفضلة للمعوقين ونحو دمجهم وعلاقة ذلك بمتغيرات الدراسة المتمثلة في فئة الإعاقة ، والجنس ، والمستوى التعليمي ، وسنوات الخبرة ، وطبيعة العمل .

    العينة:

    اشتملت عينة الدراسة على (2582) معلما ومديرا يمثلون 35% من مجتمع الدراسة.

    الأدوات:

    تم تصميم إداة خاصة بالبحث ، اعتمد في تصميمها على هرم دينو . وقد تضمنت الأداة ستة انماط من الخدمة تمثل كل واحدة منها قيمة تشير إلى درجة ابتعادها أو اقترابها من التقبل أو عدم التقبل للدمج ، إذ تبدأ بأكثر أنماط الخدمة عزلا وتقييدا إلى أكثرها تقبلا .

    النتائج :

    1-يعتبر نمط الخدمة التربوية المتمثل في المراكز النهارية أكثر الأنماط مناسبة ، يليه المراكز الداخلية فالصفوف العادية ، في حين ترى نسبة 2% فقط بأن تقديم الخدمة التربوية للمعوقين يعتبر مضيعة للجهد والمال .
    2- تعتبر المراكز الداخلية أكثر أنماط الخدمة التربوية مناسبة للأطفال المعوقين عقليا في حين أشارت النتائج إلى أن المراكز النهارية هي النمط المناسب للمعوقين سمعيا وبصريا وحركيا .
    3- هناك أثر ذا دلالة احصائية في مستوى يقل عن (0.05) كمتغير الجنس ، والمستوى التعليمي وسنوات الخبرة على مدى تقبل دمج الأطفال المعوقين في المدارس الادية ، في حين لم تظهر النتائج أثرا لمتغيري طبيعة العمل ومكان العمل على الدمج .
    أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية


    الباحث/ سخسوخ حسان
    ماجستيرـ جامعة الحاج لخضر-باتنة-الجزائر: 2006 .

    الأهداف:

    التعرف على أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم

    الأدوات:

    -اختبار كاتل للذكاء.-اختبار حالة القلق.-استمارة دافع الانجاز

    العينة:

    تكونت العينة من ( 105) طالباً من ذوي التحصيل المرتفع ، وقد تم اختيار العينة وفقا للخصائص التالية: الجنس، السن، المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأفراد.

    النتائج:

    1- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المنخفض في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي.
    2- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المرتفع في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين
    وجهة الضبط وعلاقتها بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب الآباء في تنشئة الأبناء لدى عينة من المراهقين من الجنسين

    الباحث/ نيفين محمد علي زهران
    كلية التربية للبنات- مكة المكرمة

    الأهداف:

    دراسة وجهة الضبط (داخلية/ خارجية) لدى المراهقين من الجنسين وكذلك استقصاء والكشف عن نوع العلاقة الارتباطية لوجهة الضبط بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب التنشئة الوالدية (إيجابية- سلبية) لدى أفراد عينة الدراسة من المراهقين من الجنسين.

    العينة:

    تم اختيار عينة قوامها (600) ستمائة مراهق من الجنسين، منهم (300) ثلثمائة مراهق ذكر من طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، وعدد (300) ثلثمائة مراهقة أنثى من طالبات المرحلة الإعدادية والثانوية، وقد تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 12-19 عام، وقد تم مجانسة أفراد العينة من حيث المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي.

    الأدوات:

    مقياس «وجهة الضبط»، إعداد: علاء الدين كفافي (1982م)، ومقياس «مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، إعداد: زينب شقير (2001م) ومقياس «أساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين»- (صورة «ب»)، إعداد: نيڤين زهران (1994م)، ومقياس «المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي للأسرة المصرية»، إعداد: عبد العزيز السيد الشخص (1988م).

    النتائج:

    وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات كل من مجموعتين المراهقين الذكور والإناث (الأصغر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الإعدادية وبين المراهقين (الأكبر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الثانوية على مقياس «وجهة الضبط»، و«مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، وذلك لصالح أفراد العينة (الأصغر سنًا) من المراهقين والمراهقات من طلاب المرحلة الإعدادية.
    هذا، كما اتضح أيضًا وجود ارتباط سلبي بين كل من وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) وأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (الإيجابية) والتي تضمنها المقياس المستخدم وهي (التقبل، والدميقراطية، والاتزان، والتسامح)، كما ارتبطت وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) إيجابيًا بأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (السلبية) التي تضمنها المقياس المستخدم وهي (الرفض، والتسلط، والتذبذب، والحماية الزائدة، والقسوة) وذلك لدى المراهقين من الجنسين.

    التوصيات:

    أوصت بضرورة توفر المرشد النفسي بالمدارس الإعدادية والثانوية لمعاونة المراهقين من الجنسين لمناقشة مشكلاتهم بطرق منطقية/ عقلانية وحسن توجيههم في هذه المرحلة العمرية الهامة.

    الفطام النفسي وعلاقته بالتعليم وتقدير الذات والوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة.


    الباحث/ وفاء محمد محمود بكر هلال

    ماجستير، 1995م.

    الهدف من البحث:

    هدف البحث إلى التعرف على واقع مستوى الفطام النفسي من الوالدين لدى طلاب الجامعة بكلية التربية بسوهاج والتعرف على العلاقة بين الفطام النفسي لديهم وكل من سمة القلق وتقدير الذات والوحدة النفسية وكذلك التعرف على تأثير متغيرات النوع والإقامة والنشأة والتخصص الأكاديمي على مستوى الفطام النفسي لدى هؤلاء الطلاب.

    الأدوات:

    مقياس تقدير الذات لطلاب الجامعة واستمارة البيانات وكذلك مقياس الفطام للمراهقين إعداد رمضان عبد اللطيف، مقياس سمة القلق للكبار إعداد عبد الرقيب البحيرى، مقياس الإحساس بالوحدة النفسية لطلاب الجامعة إعداد إبراهيم قشقوش.

    العينة:

    تم التطبيق على عينة البحث التي تمثلت في 639 (193 طالبا، 446 طالبة).

    نتائج البحث:

    1_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام وسمة القلق.
    2_ وجود علاقة ارتباطيه سالبة إحصائيا بين الفطام النفسي وتقدير الذات.
    3_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام النفسي والوحدة النفسية.
    4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين الفطام النفسي ترجع إلى متغير النوع لصالح الذكور، وإلى متغير النشأة لصالح طلاب الريف، ولمتغير التخصص لصالح طلاب الشعبة العلمية.
    5_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الفطام النفسي ترجع إلى متغير الإقامة أثناء فترة الدراسة (مع الأسرة – وبعيدا عن الأسرة).

    دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى



    الباحث/ فؤاد محمد هدية
    1996 ـ مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)،ص 323-360


    الأهداف:

    التعرف على أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى.

    العينة:

    شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم.

    الأدوات:

    استخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992).

    النتائج:

    أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع.
    كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة.
    كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة.
    كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05).
    كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05).
    كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).

    الفروق بين الجنسـين في العدوان دراسة مقارنة على عيّنة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية



    الباحث/أسعد علي النمر

    رسالة التربية وعلم النفس، العدد (15)، سنة: 1423هـ

    أهداف الدراسة:

    تقصّي الفروق بين الجنسين في العدوان الصّريح، وغير الصّريح، والموجّه نحو الذّات، والعدوان الكُلي.

    عينة الدراسة:

    عيّنة عشـــوائية طبقيـــة من طـــلاب (ن = 108) وطالبـــات (ن = 130) الصّف الثاني والثالث ثانوي بالمدارس الحكومية للبنين والبنات بمدينتي صفوى والعوامية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية للفصل الدراسي الأول لعام 1418هـ/1997م. وتراوحــت أعمارهم بين 17 و 26 عاماً.

    أدوات الدراسة:

    أعدّ الباحث مقياساً للعدوان لدى الجنسين.

    نتائج الدراسة:

    أشارت النتائج إلى أن الذكور أعلى من الإناث في العدوان الصّريح؛ بينما كانت الإناث أعلى من الذكور في العدوان الموجّه نحو الذّات، والكُلي؛ ولم يظهر فرقٌ بين الجنسين في العدوان غير الصّريح. وعُزِيت هذه الفروق إلى التباين في المخطوطات الاجتماعية، والذاتية المكتسبة التي شكّلت جميعاً أنماطاً سلوكية عدوانية معيّنة ذكرية وأخرى أنثوية.

    معوقات انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي




    الباحث/ فهد عبد الله علي الدليم

    رسالة التربية وعلم النفس، العدد (16)، سنة: 1423هـ

    الأهداف:

    الكشف عن أهم المعوقات التي تحد من انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي في المؤسسات النفسية الحكومية في المملكة العربية السعودية وعلاقة تلك المعوقات بمتغيرات المؤسسة العلاجية والتخصص المهني والجنس والخبرة .

    الأدوات:

    قام الباحث بتطوير استبانة تتكون من أربع وخمسين عبارة تقريرية تم تطبيقها على جميع المعالجين النفسيين العاملين في جميع عيادات ومستشفيات الصحة النفسية والإدمان بالمملكة.

    العينة:

    بلغ عددها مائتان وستون طبيباً وأخصائياً نفسياً .

    النتائج:

    عدم وضوح أغراض الإرشاد والعلاج الجمعي وجدواه لدى العملاء يمثل المعوق الأهم بين الاثني عشر معوقاً التي يرى المعالجون أهميتها .
    كذلك فقد كشفت نتائج الدراسة عدم وجود أثر جوهري لمتغيرات الدراسة المستقلة على استجابات أفراد العينة .
    لكنها في الوقت نفسه أظهرت وجود تباين دالٍ إحصائياً بين المعالجين في نظرتهم للبعد التنظيمي الإداري للمعوقات في ضوء متغيري الجنس والتخصص المهني .

    مستوى الطموح وعلاقته بمفهوم الذات لدى معلمات المرحلة الابتدائية بجدة



    الباحث/ انتصار سالم الصبان

    رسالة التربية وعلم النفس، العدد (9)، سنة: 1419هـ، ص88

    الأهداف:

    معرفة مفهوم الذات وعلاقته بمستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية، ومعرفة هل هناك فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في مفهوم الذات وأيضاً في مستوى الطموح.

    الأدوات:

    مقياس مفهوم الذات لسامية الأنصاري ومقياس مستوح الطموح لكامليا عبد الفتاح بعد تقنينهما على البيئة السعودية .

    العينة:

    بلغت عينة البحث 240 معلمة من معلمات المدارس الابتدائية .

    النتائج:

    وجود علاقة ارتباط بين مفهوم الذات ومستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية.
    كما أشارت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مفهوم الذات.
    وأكدت وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0.01 بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مستوى الطموح لصالح غير المتزوجات.

    التوصيات:

    لابد من وجود حوافز داخل بيئة العمل ، والعمل على توجيه مفهوم الذات إيجابياً لدى المعلمات، كما أوصت الباحثة بالاهتمام بتكوين مستويات طموح مناسبة ومفهوم ذات إيجابي من خلال التنشئة الاجتماعية.

    .
    أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية


    الباحث/ أحمد بن علي غنيم

    مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن عشر، جامعة الملك سعود الرياض1426هـ

    أهداف البحث:

    التعرف على مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين: إدارة ثقافة المدرسة، إعادة تصميم الوظائف، القيادة الفعالة، التحفيز، مواجهة الخلافات في بيئة العمل، التحسين المستمر لأداء المعلمين، تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين، تحسين ظروف العمل المادية، الكشف عن الفروق بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية تبعاً: للإعداد التربوي، والخبرة العملية، والدورات التدريبية، ونوع المبنى المدرسي، وحجم المبنى المدرسي، والتعرف على مقترحات أفراد عينة الدراسة ( المديرين، والمعلمين ) لتفعيل دور المديرين للحد من الضغوط المهنية التي تواجه المعلمين في المدارس الثانوية الحكومية للبنين بالمدينة المنورة .

    أدوات البحث:

    أعد الباحث استبانة مكونة من 75 عبارة موزعة على ثمانية مجالات، أجري عليها اختبار الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين، واختبار الثبات . فكانت قيمة معامل ارتباط الاستبانة 0.89 عند مستوى دلالة 0.001 .

    عينة البحث:

    تكونت عينة الدراسة من 250 فرداً بنسبة 25٪ من المجتمع الأصلي للدراسة، منهم 70 مديراً ووكيلاً، و180 معلماً، استجاب منهم 66 مديراً ووكيلاً بنسبة 94٪ من المجتمع الأصلي، و145 معلماً بنسبة 81٪ من عينة الدراسة للمعلمين

    النتائج:

    -يرى أفراد عينة الدراسة أن المديرين يمارسون أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين بدرجة متوسطة .
    - إن هناك اتفاقاً بين المديرين والمعلمين من حيث ترتيب ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ، حيث يرون أن أكثر أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ممارسة هو تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وأقل الأساليب ممارسة هو التحفيز،وأن أساليب : إدارة ثقافة المدرسة ، إعادة تصميم الوظائف ، القيادة الفعالة حصلت على نفس الترتيب من حيث ممارسة المديرين لها عند كل من المديرين والمعلمين .
    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين لصالح المديرين .حيث يرى المديرون أنهم يمارسون الأساليب بدرجة عالية في حين يرى المعلمون أن المديرين يمارسونها بدرجة متوسطة .
    - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارستهم لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية في مجال الإدارة المدرسية ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي.
    - توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارسة المديرين لأسلوبي تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وتحسين ظروف العمل المادية تبعاً للدورات التدريبية في مجال الإدارة المدرسية لصالح المديرين الحاصلين على دورات تدريبية
    - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية والدورات التدريبية في مجال التدريس ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي .

    أثر التغذية الراجعة على أداء تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات




    الباحث/ محمد أحمد صوالحة

    مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض


    أهداف البحث:

    أثر فاعلية التغذية الراجعة في تحسين أداء عينة من تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات، كما هدفت إلى تقصي أثر كل من التغذية الراجعة والجنس والتفاعل بينهما على مفهوم الذات لدى تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي.

    أدوات البحث:

    استخدم في الدراسة مقياس مفهوم الذات، تكون من 72فقرة موزعة على أربعة أبعاد (الجسمي، والاجتماعي، والنفسي، والأكاديمي). واستخدم الإحصائي "ت"، وتحليل التباين الثنائي (2×2) (Two-Way ANOVA ، وتحليل التباين المتعدد MANOVA للإجابة عن أسئلة الدراسة.

    عينة البحث:

    تكونت عينة الدراسة من 107تلاميذ (41أنثى، و66ذكرا) من تلاميذ الصف السادس الأساسي، تراوحت أعمارهم ما بين 11و12سنة.

    النتائج:

    1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء أفراد المجموعة التجريبية (التغذية الراجعة) على المقياس الكلي القبلي والبعدي لصالح الأداء على المقياس الكلي البعدي. بينما كانت هذه الفروق لصالح الأداء على المقياس الكلي القبلي في حالة المجموعة الضابطة (اللاتغذية راجعة).
    2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي التغذية الراجعة على المقياس الكلي البعدي، والمقياسين الفرعيين (الاجتماعي، والأكاديمي) البعديين تعزى لأثر متغير التغذية الراجعة. بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي الجنس على المقياس الكلي البعدي أو المقاييس الفرعية.
    3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لأداء أفراد عينة الدراسة في المجموعات في الخلايا الناتجة عن التفاعل بين الجنس والتغذية الراجعة، تعزى لأثر التفاعل بين متغير الجنس ومتغير التغذية الراجعة.

    مهارات السلوك الإداري لدى الأبناء الشباب وعلاقته باستقلالهم النفسي عن الوالدين
    (في ضوء متغيري الجنس والبيئة)


    الباحث / نجوى سيد عبد الجواد
    كلية الاقتصاد المنزلي - جامعة حلوان

    أهداف البحث:

    الكشف عن العلاقة بين مهارات السلوك الإداري للأبناء بأبعاده الفكرية، الفنية، الإنسانية، التغلب على الصعوبات الإدارية وبين استقلالهم النفسي عن الوالدين بأبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات.

    أدوات البحث:

    1. استمارة الوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة.
    2. استبيان مهارات السلوك الإداري للأبناء.
    3. مقياس الاستقلال النفسي للأبناء عن الوالدين.

    النتائج:

    1. وجدت علاقة بين الاستقلال النفسي للأبناء عن كلاً من الأب والأم في الريف والحضر وذلك في أبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري لديهم في النواحي الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا التغلب على الصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
    2. وجدت علاقة ارتباطية موجبة بين الاستقلال النفسي للأبناء من الذكور والإناث في جميع فروعه الوظيفية العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري للأبناء من الجنسين بجوانبه الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا مهارة التكيف للصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
    3. وجد تأثيراً رئيسياً لبيئة الريف عن الحضر على بعد الاستقلال الوظيفي للأبناء عن الأب وتساوت في الأبعاد العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات. في حين وجد تأثيراً رئيسياً للجنس في بعد الاستقلال العاطفي عن الأم فتفوق الذكور عن الإناث وتساوى الذكور والإناث في الجوانب الوظيفية، الصراعات، الاتجاهات.
    4. وجد تأثير للجنس لصالح الذكور في المهارات الفكرية، وبالنسبة للمهارات الفنية ولا يوجد تأثير للبيئة ولا للتفاعل بين الجنس والبيئة.
    5.وجد تأثير للتفاعل بين الجنس والبيئة دال إحصائياً بالنسبة للمهارات الإنسانية، والتكيف للصعوبات الإدارية لدى الأبناء، وللمقياس ككل، ولا يوجد تأثير منفرد للجنس ولا للبيئة على المهارات الأخرى للسلوك الإداري للأبناء.

    التوصيات:

    1. إعداد دورات وبرامج تليفزيونية بهدف توعية الوالدين بأساليب تنمية الاستقلال النفسي لدى الأبناء المراهقين بشكل سوي.
    2. إعداد برامج إرشادية لطلاب الجامعة لتنمية الوعي الإداري لديهم.
    3. تدعيم الأنشطة الطلابية بالجامعات بهدف بناء وتكامل شخصياتهم إدارياً.
    4. حث الوالدين والمؤسسات التربوية نحو مشاركة الأبناء في اتخاذ القرارات وتحمل المسئوليات.

    الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية




    الباحث/ محمد إبراهيم الخطيب

    مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد السادس عشر 1423هـ ، جامعة الملك سعود الرياض

    أهداف البحث:

    التعرف على الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية

    أدوات البحث:

    صمم الباحث ست استبانات لهذا الغرض

    عينة البحث:

    طبق على عينة عشوائية بلغت (521) طالبا في جميع المراحل، و (53) معلما للغة العربية في المراحل المذكورة.

    النتائج:

    - تسجيل المفاهيم الصعبة، والفكرة العامة، والأفكار الجزئية للدرس في وقت غير مناسب من الدرس.
    - عدم اتفاق بعض موضوعات القراءة لميول ورغبات وحاجات التلاميذ.
    - عدم عرض الصور والأفلام المتعلقة بموضوعات القراءة والمطالعة.
    - عدم احتواء مكتبة المدرسة على المراجع التي أخذت منها نصوص القراءة والمطالعة.
    - عدم الرجوع إلى مكتبة المدرسة للاطلاع وإثراء موضوعات كتب القراءة والمطالعة.
    - عدم استخدام معاجم اللغة بسهولة ويسر في جميع المراحل.
    - عدم تضمن مجلات الحائط المدرسية والإذاعة المدرسية موضوعات لها علاقة بمحتوى كتب القراءة والمطالعة.

    العلاقة بين مستوى التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض


    الباحث/ صالح بن إبراهيم الصنيع

    مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض

    أهداف البحث:

    معرفة العلاقة بين التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض

    أدوات البحث:

    استخدم مقياس التدين من إعداد صالح الصنيع، وهو مكون من ستين عبارة لكل عبارة ثلاثة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة. وكذلك مقياس القلق العام للراشدين من إعداد محمد جمل الليل ومكون من ست وخمسين عبارة لكل عبارة خمسة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة.

    عينة البحث:

    تكونت عينة الدراسة من مجموعتين من الطلاب، إحداهما طلاب كلية الشريعة وعددهم 119طالبا متوسط عمرهم 21,40سنة، و121طالبا من كلية العلوم الاجتماعية متوسط عمرهم 22.97سنة، والمجموع الكلي للعينة 240طالبا.

    النتائج:

    انتهت الدراسة إلى نتائج تؤيد العلاقة العكسية بين التدين والقلق العام لدى عينتي الدراسة، كما أن طلاب كلية الشريعة حصلوا على متوسط درجات أعلى من طلاب كلية العلوم الاجتماعية على مقياس التدين، بينما على مقياس القلق العام حصل على طلاب كلية العلوم الاجتماعية على متوسط أعلى من طلاب كلية الشريعة.
    وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات التي تدعو إلى دعم الجانب الديني لدى الطلاب وزيادة حصة المقررات الشرعية في خطط الأقسام العلمية في الجامعات والمدارس، لما لها من أثر إيجابي على الصحة النفسية للطلاب وإبعادهم عن الاضطرابات النفسية.

    بعض مؤشرات صعوبات التعلم وعلاقتها بمفهوم الذات لدى عينة من أطفال الروضة بالمملكة العربية السعودية


    الباحث/ أميرة طه بخش
    كلية التربية جامعة أم القرى ـ مكة المكرمة

    أهداف البحث:

    تحديد نسب انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. والكشف عن الفروق بين الذكور والإناث فى مؤشرات صعوبات التعلم. وبحث العلاقة بين وجود مؤشرات صعوبات التعلم لدى الطفل وبين مفهومه لذاته.

    عينة البحث:

    تكونت عينة الدراسة من (514) طفلا وطفلة بالسنة الثانية بمرحلة الروضة بمكة المكرمة .

    النتائج:

    انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة، كما لم توجد فروق بين الذكور والإناث فى هذه المؤشرات، كما أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال ممن لديهم مؤشرات صعوبات التعلم وبين الأطفال الذين ليس لديهم مثل هذه المؤشرات فى مفهوم الذات لصالح الأطفال الذى لا يعانون من مؤشرات صعوبات التعلم.


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو 2024 - 15:45