الرئيسية
كذب الدكتور عبد الرزاق مقري نائب رئيس الحركة الخبر الذي نشرته : "صوت الأحرار" التي زعمت في عددها الصادر اليوم الأربعاء 9 جانفي 2012 أن :مقري يُهدّد بالانشقاق إذا بقي سلطاني على رأس ''حمس''
وقال الدكتور مقري في ردّه على هذا الافتراء مستنكرا المقال السخيف الذي صدر في جريدة تابعة لحزب جبهة التحرير الوطني ما يلي :
"وأنا خارج الوطن في أجواء راقية ومستوى عال مع مشاريع بحثية وحوارية كبيرة في اإطار مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق كان آخرها ندوة الطب والأخلاق التي حضرها علماء غربيون كبار في الاختصاص أمثال د. انيليان بردنورد و د. توم بوشامب ود. محمد علي البار، وعلماء مسلمون كبار أمثال الشيخ عبد الله بن بية والشيخ أحمد الريسوني والشيخ علي قرداغي والشيخ عبد الستار أبو غدة خلال هذا الأسبوع، اتصل بي أحد الإخوة هوًّله مقال سخيف صدر في جريدة صوت الأحرار التابعة لجبهة التحرير أرجعني إلى أجواء العفن السياسي المحبط لصفاء البال والمحير على حال الجزائر وحال الكثير من إعلامييها وسياسييها. يدعي هذا الصحافي الصغير الذي لم يتجرأ على كتابة إسمه بأنني أهدد بالانشقاق عن الحركة لكي يصورني ضعيفا تافها صغيرا قد حبس أنفاسه على نتيجة مؤتمر الحركة المقبل كحال الذين الذي يسترزقون من أحزابهم ومواقعهم ولا شأن لهم في الحياة وفي المجتمع إلا بما يأخذونهم من مواقعهم. أؤكد بأنني لم أصرح بهذا التصريح لا في السر ولا في العلن، لا لقريب ولا لبعيد، لا بالتصريح ولا التلميح، وأعلن لمن يتوقعون بأن الذي له القدرة على توريطي في ما يفسد أخلاقي وسمعتي ويحزن إخواني وأصدقائي وأحبابي سيخيب ظنه ولن يسعد بحلمه بذلك بإذن الله.
كم تحتاج الجزائر من إصلاح سياسي لكي تستريح من هذه الرداءة !!!"
عبد الرزاق مقري
وقال الدكتور مقري في ردّه على هذا الافتراء مستنكرا المقال السخيف الذي صدر في جريدة تابعة لحزب جبهة التحرير الوطني ما يلي :
"وأنا خارج الوطن في أجواء راقية ومستوى عال مع مشاريع بحثية وحوارية كبيرة في اإطار مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق كان آخرها ندوة الطب والأخلاق التي حضرها علماء غربيون كبار في الاختصاص أمثال د. انيليان بردنورد و د. توم بوشامب ود. محمد علي البار، وعلماء مسلمون كبار أمثال الشيخ عبد الله بن بية والشيخ أحمد الريسوني والشيخ علي قرداغي والشيخ عبد الستار أبو غدة خلال هذا الأسبوع، اتصل بي أحد الإخوة هوًّله مقال سخيف صدر في جريدة صوت الأحرار التابعة لجبهة التحرير أرجعني إلى أجواء العفن السياسي المحبط لصفاء البال والمحير على حال الجزائر وحال الكثير من إعلامييها وسياسييها. يدعي هذا الصحافي الصغير الذي لم يتجرأ على كتابة إسمه بأنني أهدد بالانشقاق عن الحركة لكي يصورني ضعيفا تافها صغيرا قد حبس أنفاسه على نتيجة مؤتمر الحركة المقبل كحال الذين الذي يسترزقون من أحزابهم ومواقعهم ولا شأن لهم في الحياة وفي المجتمع إلا بما يأخذونهم من مواقعهم. أؤكد بأنني لم أصرح بهذا التصريح لا في السر ولا في العلن، لا لقريب ولا لبعيد، لا بالتصريح ولا التلميح، وأعلن لمن يتوقعون بأن الذي له القدرة على توريطي في ما يفسد أخلاقي وسمعتي ويحزن إخواني وأصدقائي وأحبابي سيخيب ظنه ولن يسعد بحلمه بذلك بإذن الله.
كم تحتاج الجزائر من إصلاح سياسي لكي تستريح من هذه الرداءة !!!"
عبد الرزاق مقري
