فعالية برنامج إرشادى في تعديل أساليب معاملة الوالدين للأبناء
الباحث/ محمد السيد بخيت محمد
رسالة دكتوراه 1999 م ـ كلية التربية ـ جامعة عين شمس ـ قسم الصحة النفسية
هدف البحث:
تكمن أهمية هذه الدراسة في جانبين أساسيين أحدهما نظرى والأخر تطبيقى حيث تتمثل الناحية النظرية في ندرة الدراسات والبحوث العربية المتعلقة بأساليب المعاملة الوالدية والتى تهتم باستراتيجيات التدخل الإرشادى والعلاجى, أما الناحية التطبيقية فهى تتمثل في إفادة المهتمين بالاسرة والطفل في التعرف على بعض فنيات واستراتيجيات التدخل الإرشادى التى يمكن ان تسهم في التعديل بعض أساليب معاملة الوالدين لابنائهم
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة في شكلها النهائى من (40)من الوالدين تترواح أعمارهم بين (28-54) سنة وجرى تقسيمهم الى مجموعتين : أ-مجموعة تجريبية قوامها (20)أباُ وأماُ وتنقسم الى 15(أب)و5(أم)
ب-مجموعة ضابطة :قوامها(20)أباً وأماً وتنقسم الى 15(أب)و5(أم)
أدوات البحث:
1- مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث) 2-برنامج إرشادى لتعديل أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث).
نتائج البحث:
1-أن هناك فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء لصالح المجموعة التجريبية 2-أن هناك فروق دالة إحصائياًبين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد التطبيق البرنامج على مقياس أساليب الوالدين للأبناء لصالح القياس البعدى . 3-ان هناك فروقاً دالة احصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبيةو متوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين لصالح المجموعة التجريبية . 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء . 5-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبين متوسطات درجات نفس المجموعة بعدمرور شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج
فاعلية برنامج ارشادى لخفض الاعراض الأكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين
الباحث/ محمد توفيق على محمد
دكتوراه 1997 ـ كلية البنات جامعة عين شمس
اهداف الدراسة : التعرف على نسبة انتشار الأعراض الاكتئابية وتحديد مستوياتها لدى عينة البحث ، وكذلك تحديد طبيعة العلاقة بين الأعراض الاكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين وكل من المتغيرات التالية : التشويه المعرفى للذات ، الوحدة النفسية العلاقات الاجتماعية ، الأنشطة السارة ، ثم هدفت بعد ذلك إلى اعداد برنامج للارشاد اللنفسى للشباب واختبار فاعليتة فى خفض الأعراض الاكتئابية لدى عينة البحث الإرشادية .
عينة البحث:
وقد تكونت عينة الدراسة الكلية من ( 400) طالب وطالبة من طلاب الفرقتين الأولى والثانية بجامعة عين شمس ،كما تكونت عينةالدراسة التجريبية من (60) طالبا تم اختيارهم من طلاب الذين يعانون من اكتئاب خفيف ومتوسط من طلاب العينة الكلية .
نتائج الدراسة :
1-بلغت نسبة انتشار الاكتئاب الخفيف (17.25%) والمتوسط (13.25%) ، والشديد (5.0%) والنسبة الكلية (35.5%).
2- وجود علاقة ارتباطية موةجبة بين الأعراض الاكتئابية لدى المراهقين من طلاب الجامعة وكل من : التشوية المعرفى للذات والشعور بالوحدة وعلاقة سالبة بين الاكتئاب وكل من تبادل العلاقات الاجتماعية والأنشطة السارة .
3- ادى البرنامج الإرشادى المستخدم إلى خفض الأعراض الاكتئابية و التشويه المعرفى للذات ، وارتفاع معدل ممارسة الأنشطة السارة لدى المسترشدين
تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه .
الباحث/ محمد عبد العزيز عبد ربه سليمان.
ماجستير 2000 مـــ.جامعة عين شمس - معهد الدراسات العليا للطفولة.
أهداف الدراسة:
تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه فى المرحلة العمرية من (9-12)سنه .
عينة الدراسة:تكونت العينة عينه من أطفال المؤسسات الايوائية 6 ذكور – 6 اناث ) فى المرحلة العمرية (9-12 ) سنه.
أدوات الدراسة:اختبار الذكاء الغير لفظى اعداد : عطيه هنا ، اختبار مفهوم الذات للاطفال اعداد : عادل عز الدين الاشول.
نتائج الدراسة:
1-توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال (ذكور – اناث ) المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9-12) سنه فى مفهوم الذات قبل وبعد تطبيق البرنامج الارشادى لصالح تطبيقه .
2-لا توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال الذكور والاطفال الاناث المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9 – 12) سنه فى مفهوم الذات بعد تطبيق البرنامج الارشادى
مشكلات المراهقة الأكثر شيوعا ًمن وجهة نظر المعلمات دراسة مقارنة بين طالبات المرحلة الثانوية في كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين
الباحثان/ أحمد سعد جلال ـ بركات حمزة حسن (2007).
أهداف البحث:
هدف البحث إلى محاولة التعرف على أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين المرحلة الثانوية، وذلك من خلال استطلاع رأى عدد من المعلمات للوصول إلى إجابات على الأسئلة التالية:
1. ما أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من عُمان والبحرين؟.
2. كيف يمكن تصنيف وترتيب هذه المشكلات من وجهة نظر المعلمات أنفسهن؟.
3. هل توجد فروق دالة إحصائياً فى مشكلات طالبات المرحلة الثانوية، بين كل من عُمان والبحرين؟
عينة البحث:
ضمت العينة 30 معلمة عمانية و30 معلمة بحرينية من التخصصات الدراسية المختلفة بالمرحلة الثانوية.
أدوات البحث:
تمثلت أداة جمع البيانات فى استبانة تضم 60 مشكلة تم تصميمها لكى تقيس: المشكلات النفسية، المشكلات الاجتماعية والأسرية، المشكلات الأكاديمية، المشكلات الصحية والجسمية، مشكلات أخرى.
نتائج البحث:
أظهرت النتائج أن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى عمان هى:
1. صعوبة التحكم فى العواطف
2. الشعور بالملل
3. عدم القدرة على مواجهة المشكلات وحلها
4. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ
5. وجود خلافات فى محيط الأسرة
6. سوء التعامل مع المعلمات
7. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين
8. الاعتماد على الغش فى الامتحانات
9. عدم القدرة على الإنجاز والتحصيل الدراسي
10. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات
11. كثرة الإصابة بالصداع
12. التمارض.
وأن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى البحرين هى:
1. الشعور بالملل أحلام اليقظة
2. صعوبة التحكم فى العواطف
3. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ
4. الارتباك عند التحدث أمام الغرباء
5. سوء العلاقات مع إدارة المدرسة
6. شرود الذهن والسرحان أثناء الحصة
7. الانزعاج من دراسة بعض المواد الدراسية
8. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين
9. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات
10. الإحساس بالكسل والخمول كثرة الإصابة بالصداع
الأفكار اللاعقلانية وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية لدى المراهقين
الباحث/ محمد صهيب مزنوق
رسالة ماجستير1996 ـ كلية البنات ـ جامعة عين شمس ـ القاهره.
أهداف البحث:- 1- معرفة مدى انتشار الأفكار اللاعقلانية بين المراهقين فى المرحلة المتأخرة من المراهقة وذلك عن طريق: أ- النسبة المئوية لانتشار الأفكار اللاعقلانية بين أفراد عينة الدراسة ب- الوزن النسبى لكل فكرة لاعقلانية لدى عينة الدراسة 2- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الأفكار اللاعقلانية 3- معرفة العلاقة بين الأفكار اللاعقلانية وبين الضغوط النفسية 4- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الضغوط النفسية 5- معرفة أثر كل من الجنس والأفكار اللاعقلانية وتفاعلهما معاً على الضغوط النفسية 6- الكشف عن طبيعة البناء الدينامى لشخصيات ثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة 7- الكشف عن أساليب استيعاب المواقف الضاغطة لثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة.
عينة البحث:-
تكونت عينة البحث من: (332) طالباً وطالبة من طلبة جامعة عين شمس وجامعة حلوان ،منهم (216) من الإناث ،و (116) من الذكور بمتوسط عمرى مقداره (19.87 سنة) وانحراف معيارى قدره (1.60) وقد اختير من بينها الحالات الطرفية المرتفعة والمنخفضة على متغيرات الدراسة وكان عددهم ثلاث حالات.
نتائج البحث:-
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها: 1- هناك تقارب فى النسب المئوية بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغت النسبة المئوية للإناث (12.96%) وللذكور (11.20%) .
2- هناك تقارب فى الوزن النسبى بين الذكور وبين الإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغ الوزن النسبى عند الإناث (1.68) وعند الذكور (1.62) وبالنسبة للوزن النسبى اللاعقلانى كل فكرة عقلانية ، فقد تحققت الأفكار الخاصة بـ (توقع الكوارث والحذر منها) و(عدم تحمل الإحباط) و (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) أعلى وزن نسبى عند أفراد العينة الكلية.
3- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (0.01) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية والفرق لصالح الإناث.
4- وجود فروق بين الجنسين على ستة أفكار لاعقلانية ، ثلاثة منها لصالح الإناث وهى الأفكار الخاصة بـ (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) و (الإعتمادية) و (الرغبة فى التساوى فى مقدار الحب) وثلاثة أخرى لصالح الذكور وهى الأفكار الخاصة بـ ( توقع الكوارث والحذر منها) و (الرجل أهم من المرأة) و (الجدية والرسمية).
5- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لقائمة الضغوط اليومية والفروق لصالح الإناث وتوجد فروق بينهما كذلك فى بعدين هما: (الكفاءة الشخصية) عند مستوى (0.01) و (الضغوط المعرفية) عند مستوى (0.05) والفروق أيضاً لصالح الإناث وكان مقدار حجم التأثير قليل على الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية بشكل عام.
6- لا يوجد أثر دال للجنس أو فى تفاعله مع الأفكار اللاعقلانية على درجات أفراد العينة على قائمة الضغوط اليومية بينما وجد أثر دال للأفكار اللاعقلانية بمفردها على درجات قائمة الضغوط اليويمة لدى أفراد العينة حيث كان مقدار حجم التأثير متوسطاً.
فاعلية برنامج للتدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى عينة من الأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة
الباحث/ غاية حميد محمد القاسمى
ماجستير2002 ـ كلية التربية جامعة عين شمس ـ القاهره.
هدف الدراسة:
اختبار فاعلية التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الانجاز لدى الأطفال فى دولة الامارات العربية المتحدة.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من: 40 تلميذاً من الذكور من منطقة رأس الخيمة التعليمية بدولة الإمارات العربية المتحدة ، مقسمين إلى مجموعتين: التجريبية (ن=20 تلميذاً) والضابطة (ن=20 تلميذاً) وقد تحققت الباحثة من شروط المجانسة بين المجموعتين من حيث متغيرات العمر الزمنى ونسبة الذكاء والمستوى الإجتماعى الإتصادى ومستوى دافعية الإنجاز قبل التجريب حيث كانت قيمة z غير دالة فى كل هذه المتغيرات.
منهج الدراسة:
استخدمت الباحثة المنهج التالى:- المنهج التجريبى وفقاً للتصميم التجريبى التالى: طريقة المجموعتين: المجموعة التجريبية - المجموعة الضابطة أدوات الدراسة: 1- أداوت الضبط التجريبى وتتمثل فى: - اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة (رافن, 1999) وقننته وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة - استمارة المستوى الإقتصادى الإجتماعى (فاطمة العمرى, 1998) 2- أدوات جمع المعلومات لتقدير دافعية الإنجاز عند الأطفال وتتمثل فى " مقياس دافعية الإنجاز للأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة " 3- البرنامج التدريبى المستخدم .
نتائج الدراسة:
تكشف نتائج الدراسة عن أن الفروض التى حاولت الباحثة أن تجيب بها عن تساؤلات البحث قد تحققت وهى جميعها تهدف إلى التحقق من تأثير المتغير التجريبى الذى يمثله برنامج التدريب على الخيال الموجه إلى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال موضع الدراسة بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتتضح هذه النتائج سواء من خلال المقارنة بين الأداء القبلى والأداء البعدى على مقياس دافعية الإنجاز لدى أطفال المجموعة التجريبية.
كما يذهب الفرض الأول أو من خلال المقارنة بين استجابات أطفال المجموعة التجريبية و استجابات نظرائهم من أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج على أطفال المجموعة التجريبية.
كما يذهب الفرض الثانى أو من خلال المقارنة بين أداء أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج عليهم وبين أدائهم أنفسهم بعد ثلاثة أشهر من المتابعة.
كما يذهب الفرض الثالث هذه النتائج-مفردة ومجتمعة-تؤكد فاعلية برنامج التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال وتبرز دور الخيال وأهمية استخدامه فى تنمية التوجه الدافعى فى شخصية الطفل وسلوكه على نحو يدفعه إلى السعى أو الإجتهاد أو التنافس نحو تحقيق مستوى أفضل من التميز والتفوق والتقدم تنعكس على جوانب حياته المختلفة.
مدى فاعلية العلاج العقلانى والانفعالي والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى الطلاب المعلمين بجامعة أسيوط.
الباحث/ عبد الله محمد عبد الظاهر خليل
(ماجستير) 2004 ـ كلية التربية بأسيوط
أهداف البحث :-
التعرف على فاعلية العلاج العقلانى الإنفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الإجتماعية لدى عينة من الطلاب المعلمين بكلية التربية .
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من : الدراسة السيكومترية على ( 467 ) طالب وطالبة بكلية التربية بالفرقة الثالثة جميع الشعب (192 طالباً ، 275 طالبة ) . أدوات البحث:
استخدم الباحث مقياس الفوبيا الإجتماعية )من إعداد الباحث ( مقياس الأفكار اللاعقلانية لذوى الفوبيا الإجتماعية ( من إعداد الباحث ) ومقياس المهارات التوكيدية ( طريف شوقى فرج 1998) وبرنامجاً للعلاج العقلانى الانفعالى والتدريب على المهارات التوكيدية (من إعداد الباحث ) وقد اشتملت العينة الكلينيكية على 36 طالباً وطالبة وتم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبيتين وأخرى ضابطة .
نتائج البحث :-
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين الفوبيا الإجتماعية والأفكار اللاعقلانية ، كما أظهرت ارتباطا سالباً بين الفوبيا الإجتماعية والمهارات التوكيدية كما أظهر الإناث فوبيا اجتماعية أعلى من الذكور ، وأثبتت الدراسة فعالية كل من برنامج العلاج العقلانى الانفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى عينة الدراسة ولم تظهر الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين التجريبيتين ، كما أظهرت نتائج المتابعة وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطى درجات أفراد مجموعة العلاج العقلانى على مقياس الفوبيا الاجتماعية بعد العلاج ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج كما أظهرت أيضاً نتائج المتابعة وجود فروق بين متوسطى درجات أفراد مجموعة التدريب على المهارات الاجتماعية بعد العلاج مباشرة ، ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج فى مقياس الفوبيا الاجتماعية .
مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين
الباحث/ سحر عبد الغني سيد أحمد عبود
(دكتوراه) 1996 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف البحث :
الوقوف علي مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين بمحافظة القاهرة ، وصولاً إلي ما يمكن أن يستخدمه المربون و المعالجون و المرشدون النفسيون من وسائل و أساليب ، لتخفيف مستوي الاغتراب لدي المراهقين.
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من 40 ( أربعين ) طالباً و طالبة تم تقسيمهم إلي أربع مجموعات المجموعة الاولي تجريبية (ذكور ) و المجموعة الثانية ضابطة (ذكور )والمجموعة الثالثة تجريبية (إناث ) و المجموعة الرابعةالضابطة (إناث ) و تكونت كل مجموعة من (10) عشرة طلاب.
أدوات البحث :
استخدمت الباحثة الأدوات التالية : 1-مقياس الاغتراب للمراهقين , (إعداد الباحثة ) 2-استمارة المستوي الاجتماعي / الاقتصادي للأسرة المصرية-1988 ، ( إعداد عبد العزيز الشخص) 3-البرنامج الإرشادي ، (إعداد الباحثة).
نتائج البحث :
1-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (ذكور) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الارشادي ، لصالح المجموعة الضابطة.
2-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (إناث) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الإرشادي ، لصالح المجموعة الضابطة.
3-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي .
4-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي.
5-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة.
6-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة.
دراسة للسلوك العدواني وعلاقته بأساليب المعاملة الو الدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر
الباحث/ فاطمة مبارك حمد الحميدى.
(ماجستير) 2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف الدراسة:
دراسة السلوك العدوانى وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من:طلاب وطالبات المرحلة الإعدادية بقطر قوامها (834) طالباً وطالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية ممن ينتمون إلى الجنسية القطرية وتتراوح أعمارهم بين (13-15) عاماً وقد تم تقسيمهم إلى أربعة مجموعات وفقاً لأربع متغيرات هى: الجنس ذكور / إناث ، الصف الدراسى (الأول الإعدادى / الثالث الإعدادى) ، الحالة الاجتماعية للوالدين يقيمان معاً / منفصلان / حالات وفاة ، المستوى التعليمى للأب (عال / متوسط / دون المتوسط).
أدوات الدراسة:
مقياس السلوك العدوانى (إعداد الباحثة) - مقياس أساليب المعامالة الوالدية (إعداد الباحثة) .
نتائج الدراسة:
1- اختلاف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الطلاب والطالبات بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر باختلاف متغيرات (الجنس / الصف الدراسى / الحالة الاجتماعية / مستوى تعليم الأب والتفاعل بين هذه المتغيرات.
2- ازدياد السلوك العدوانى لدى كل من الطلاب والطالبات عينة الدراسة الحالية بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر ممن يخبرون أساليب معاملة والدية سالبة عن نظرائهم ممن يخبرون أساليب معاملة والدية موجبة وذلك فى بعض أبعاد مقياس السلوك العدوانى.
الصحة النفسية للمراهقين ذوى الاضطرابات النفس جسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة.
الباحث/ ليلى حسن عبد الرحيم محمد الملا
ماجستير2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف البحث :
الكشف عن اهم السمات و الخصائص المميزة للمراهقين ذوى الأضطرابات النفسجسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة كما هدف إلى معرفة الفروق بينهم و بين أقرانهم العاديين من حيث تلك السمات و الخصائص و معرفة شكل الصفحة النفسية لتلك الفئة المضطربة .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من : عينة كلية قوامها مائة و إحدى عشر ( 111) طالبا و طالبة من المرحلتين الإعدادية و الثانوية المسجلين بالمدارس الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة التابعة للمناطق التعليمية المختلفة منهم ( 57 ) طالبا و طالبة مضطربين ( 54 ) طالبا و طالبة عاديين و تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 15 - 18 سنة و تم تقسيمهم إلى اربع مجموعات فرعية و هى كالتالى : - المجموعة الفرعية الأولى ذكور مضطربين و عددهم ( 30 ) طالباً - المجموعة الفرعية الثانية إناث مضطربات و عددهم ( 27 ) طالبة - المجموعة الفرعية الثالثة ذكور مضطربين و عددهم ( 29 ) طالباً - المجموعة الفرعية الرابعة إناث مضطربات و عددهم ( 25 ) طالبة و قد تم مجانسة أفراد عينة الدراسة من حيث العمر الزمنى ، الذكاء ، المستوى الاجتماعى - الاقتصادى - الثقافى .
أدوات البحث:
1 - اختبار الذكاء المصور - إعداد أحمد ذكى صالح (1978 ) 2- بطاقة المستوى الاقتصادى - الاجتماعى - الثقافى لدولة الإمارات - إعداد الباحثة . 3 - مقياس الصحة النفسية ( قائمة كورنل Cornell Index ) إعداد محمد عصام الدين إسماعيل و سيد عبد الحميد مرسى ( 1973 ) 4 - مقياس المشكلات للمراهقين الإماراتيين - إعداد الباحثة 5 - اختبار الشخصية المتعدد الأوجه MMPI - اقتباس لويس مليكة ( 1959 ).
نتائج البحث :
اسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : وجود عدد من السمات المشتركة بين الجنسين تميزت بها فئة المضطربون نفسجميا تمثلت فى الخوف و عدم الكفاية ، العصبية ، و القلق ، الفزع ، الأعراض السيكوسوماتية ، الخوف على الصحة ، السلوك السيكوباتى ، توهم المرض ، الهستيريا ، البارانويا ، السيكاثينيا ، الفصام ، الهوس الخفيف.
دراسة لبعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بصعوبات تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الرابع من التعليم الأساسى باليمن
الباحث/ خديجة احمد أحمد السباعى
دكتوراه1999 ـ كلية التربية بأسيوط.
أهداف البحث :
هدف البحث إلى التعرف على الفروق بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية كما هدفت إلى الكشف عن أثر بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بالتحصيل الدراسى لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة و هدف أيضا إلى التعرف على البناء العاملى للمتغيرات المعرفية و الوجدانية لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى القراءة .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من (338 ) تلميذا و تلميذة منهم ( 188 ) من ذوى صعوبات القراءة و ( 150 ) من العاديين و قد تم إجراء الدراسة الميدانية فى ست مدارس من محافظة تعز - باليمن .
أدوات البحث :
اربعة اختبارات تشخيصية و هى ( اختبار تحصيلى فى القراءة من اعداد الباحثة ، استيبان المستوى الاقتصادى و الاجتماعى و الثقافى من إعداد الباحثة و اختبار رافن الملون تقنين نزار العانى و أخرون ) و كذلك ثمانية اختبارات مأخوذة من بطارية Das و تقيس أربع عمليات معرفية و هى ( المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و الانتباه و التخطيط ) و ايضا ثلاثة اختبارات تقيس المتغيرات الوجدانية و هى ( مركز الضبط من إعداد فاروق عبد الفتاح و اختبار الدافعية للأنجاز من إعداد الباحثة و اختبار تحقيق الذات من إعداد الباحثة ) و باستخدام اختبار T.Test و التحليل العاملى و تحلى الانحدار المتعدد .
نتائج البحث:
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : 1- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و التخطيط . 2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى عملية الانتباه . 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المتغيرات الوجدانية ، الدافعية للإنجاز ، مركز الضبط ، تحقيق الذات . 4- وجود علاقة دالة احصائيا بين المعالجة المعرفية المتتابعة و التحصيل القرائى لدى عينة الدراسة . 5- وجود علاقة دالة احصائيا بين تحقيق الذات و التحصيل القرائى لدى عينة البحث . 6 - أوضحت نتائج البناء العاملى لمتغيرات الدراسة المعرفية و الوجدانية وجود تشابه فى العوامل بين مجموعتى العاديين و ذوى صعوبات القراءة و لكن كان هناك اختلاف فى ترتيب هذه العوامل .
توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية للأبناء فى علاقتها بالتحصيل الدراسى لدى طلاب الثانوية العامة
الباحث/ ناجى محمد حسن درويش
دكتوراه 1997 ـ كلية التربية بأسيوط
أهداف البحث :
بيان أثر كل من التوقع الذاتى للتحصيل و توقع الوالدين لتحصيل أبنائهم و قيمة التحصيل لدى المتعلمين و مشاركة الوالدين للأبناء فى التحصيل الدراسى. أدوات البحث :
استخدم الباحث الأدوات التالية : اختبار توقع قيمةالتحصيل - اختبار المشاركة الوالدية - اختبار التوافق الشخصى - اختبار اتجاهات الأبناء نحو العمل المدرسى - اختبار الثقافة الأسرية - اختبار الدافع للإنجاز ، و تبع ذلك تقنين هذه الأختبارات.
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من : 200 فرد ( 100 ذكور - 100 إناث)، تم اختبارهم عشوائيا من بين طلاب و طالبات الصف الثالث الثانوى بمدارس مدينة اسيوط .
نتائج البحث :
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : ظهور ثلاث عوامل تمثل التوقع الذاتى للتحصيل جذورها الكامنة من واحد صحيح هى : إدراك المتعلم لخصائصه الشخصية ، تنظيم نشاط التعلم ، خبرات النجاح و الفشل التى يمر بها المتعلم .
و اخيرا كشفت الدراسة عن : - وجود آثار مباشرة دالة لكل من توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين و اتضح الأثر المباشر المرتفع لقيمة التحصيل الفعلى و تضاؤل الأثر المباشر للمشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين،كما ارتفعت قيم الأثار غير السلبية الدالة فى التحصيل الفعلى للتوقع الذاتى لإدراك المتعلم لخصائصه الشخصية لكل من الجنسين كما تم إيجاد الأثار المباشرة لإبعاد قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين كما ارتفعت كل من الأثار غير المباشرة و غير السلبية الدالة قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى .
الفروق في مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين من تلاميذ المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية
الباحث: سلطان بن عبد الله محمد المياح
رسالة ماجستير 2006ـ جامعة الخليج العربي، مملكة البحرين.
اهداف الدراسة:هدفت إلى التعرف على مدى دلالة الفروق في أبعاد مفهوم الذات لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين، وكذلك هدفت إلى دراسة ما إذا كان مفهوم الذات وأبعاده يختلف باختلاف نمط الصعوبة التي يعاني منها التلميذ، والتعرف على اختلاف أنماط السلوك الاجتماعي والانفعالي باختلاف أنماط صعوبات التعلم الأكاديمية، وتحديد العلاقة بين أبعاد مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية.
عينة الدراسة:تكونت ا عينة الدراسة من:234 تلميذاً 117 من العاديين، 117 من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية) من تلاميذ المرحلة الابتدائية (الصف الخامس والصف السادس)، تم اختيارهم من المدارس الحكومية بمدينة الرياض للعام الدراسي 2004- 2005، وقد طبق عليهم اختبار المصفوفات المتتابعة إعداد جون رافن (John Raven)تعريب، وتقنين (فتحية عبد الرؤوف، 1999)، تم الحصول على نتائج التلاميذ في اختبارات الفصل الدراسي الأول من العام 2004-2005، ثم تطبيق مقياس تقدير الخصائص السلوكية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم إعداد فتحي الزيات، 1999، بالإضافة إلى تطبيق أداتي الدراسة، وهي: مقياس مفهوم الذات (إعداد:هيئة تبادل الأهداف التعليمية بالولايات المتحدة الأمريكية، تعريب وتقنين (فتحي الزيات، 1985)، ومقياس تقدير الخصائص السلوكية لذوي اضطرابات السلوك الاجتماعي والانفعالي إعداد:فتحي الزيات 2002
نتائج الدراسة:
1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001 بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية، في مفهوم الذات العام وأبعــــاده (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام) في اتجاه التلاميذ العاديين.
2- أن أكبر الفروق بين المجموعتين، كان في بعد مفهوم الذات الأسري، بينما كان أقلها في بعد مفهوم الذات نحو الأقران.
3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في مفهوم الذات، وأبعاده المختلفة.
4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في السلوك الاجتماعي والانفعالي العام، وأبعاده الفرعية النشاط الزائد، قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان، الاعتمادية.
5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في حدة السلوك الانسحابي بين التلاميذ ذوي صعوبات القراءة، والتلاميذ ذوي صعوبات الحساب في اتجاه التلاميذ ذوي صعوبات الحساب.
6-وجود ارتباط سالب دال إحصائياً عند مستوى 0.05 بين أبعاد مفهوم الذات (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي مفهوم الذات العام) وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي: (قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان.
7- عدم وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين أبعاد مفهوم الذات(مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام)، وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي الفرعية (النشاط الزائد، الانسحاب، الاعتمادية.
الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات و علاقتها بالاتجاهات و الدافعية للإنجاز الدراسي لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض.
الباحث/ الجوهرة الجبيلة:1424هـ/2003م.
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من (300) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة تتراوح أعمارهن بين (12 - 15سنة ) من المدارس الحكومية في مدينة الرياض وأولياء أمورهن .
الأدوات المستخدمة :
1. مقياس الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات (من إعداد الباحثة).
2. مقياس ودافعية الإنجاز الدراسي (من إعداد الباحثة ).
3. مقياس اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات (من إعداد أبو زينة وخطاب).
نتائج البحث :
وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,01) بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات واتجاهات الطالبات نحوها لصالح اتجاهات الوالدين .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ودافعية الطالبات للإنجاز الدراسي .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات ودافعيتهن للإنجاز الدراسي .
فروق أعراض القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية عند الأطفال من سن 6-12سنة العاديين والمصابين ببعض الاضطرابات النفسجسمية.
الباحث/ عائشة بنت علي عبده حجازي 1423هـ/1424هـ ،
عينة الدراسة:
تكونت من أربع مجموعات وتتمثل المجموعات الأربع فيما يلي: المجموعة الأولى : مجموعة الأطفال المصابين بالربو الشعبي وعدد 30طفل، المجموعة الثانية : مجموعة الأطفال المصابين بسكر الدم وعددهم 20طفل، المجموعة الثالثة : مجموعة الأطفال المصابين بالاكزيما وعددهم 20طفل، المجموعة الرابعة : مجموعة الأطفال العاديين وعددهم 23طفل.
نتائج الدراسة :
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير القلق لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05) .
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربوالشعبي في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى االربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
توصيات الدراسة:
توفير الجو النفسي المستقر والهادئ للأطفال المرضى قدر الإمكان لكي يشعر هؤلاء الأطفال بالأمن النفسي والإطمئنان.
إعطاء الطفال المصابين بمرض السكر فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم بحرية وسماع ذلك من قبل الأسرة مع تعويدهم على الاعتماد على أنفسهم في تناول الأدوية والاهتمام ببرنامج الحمية الغذائية وتعليمهم حل مشكلاتهم بأنفسهم.
شغل أوقات الفراغ لدى الأطفال المصابين بالإكزيما وتشجيعهم على الاختلاط واللعب مع أقرانهم ليتعلموا الأخذ والعطاء بحرية والعيش في جو نفسي آمن. عدم السخرية والاستهزاء من الأطفال المصابين بالإكزيما ومراعاة فرط حساسيتهم نحو مظهرهم الخارجي.
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر على عمل قوائم المتعة الخاصة بالأنشطة التي يمارسها الطفل في اليوم والليلة للتقيل من أعراض الإكتئاب لديهم .
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر والربو على الاسترخاء العضلي للتخفيف من أعراض القلق لديهم.
أهمية العلاج باللعب كوسيلة علاجية لمساعدة الأطفال للتخلص من بعض معاناتهم.
قلق الاختبـار وعلاقته بالدافعية للإنجـازوبعض المتغيرات لدى طالبات كليةالتربية لإعداد معلمات المرحلةالابتدائية بالرياض.
الباحث/ ريم بنت سالم علي الكريديس
أدوات الدراسة:
مقياس قلق الاختبار من إعداد "علي محمود شعيب "المقنن على البيئة السعودية .مقياس الدافعيه للإنجاز من إعداد الباحثة . استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي من إعداد الباحثة .
نتائج الدراسة:
1-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص الأدبي.
2-لم توجد فروق دالة إحصائياً في قلق الاختبار لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي الدافعية ومرتفعي الدافعية .
3-لم توجد فروق دالة إحصائياً في درجات كل من قلق الاختبار, الدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومرتفعي المستوى الاجتماعي والاقتصادي.
4-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي لصالح طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الاختبار لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية.
القيم الخلقية و علاقتها بالعصابية ( دراسة ميدانية على عينة من طالبات كلية التربية للبنات بمدينة الرياض ).
الباحث/ محمد السيد بخيت محمد
رسالة دكتوراه 1999 م ـ كلية التربية ـ جامعة عين شمس ـ قسم الصحة النفسية
هدف البحث:
تكمن أهمية هذه الدراسة في جانبين أساسيين أحدهما نظرى والأخر تطبيقى حيث تتمثل الناحية النظرية في ندرة الدراسات والبحوث العربية المتعلقة بأساليب المعاملة الوالدية والتى تهتم باستراتيجيات التدخل الإرشادى والعلاجى, أما الناحية التطبيقية فهى تتمثل في إفادة المهتمين بالاسرة والطفل في التعرف على بعض فنيات واستراتيجيات التدخل الإرشادى التى يمكن ان تسهم في التعديل بعض أساليب معاملة الوالدين لابنائهم
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة في شكلها النهائى من (40)من الوالدين تترواح أعمارهم بين (28-54) سنة وجرى تقسيمهم الى مجموعتين : أ-مجموعة تجريبية قوامها (20)أباُ وأماُ وتنقسم الى 15(أب)و5(أم)
ب-مجموعة ضابطة :قوامها(20)أباً وأماً وتنقسم الى 15(أب)و5(أم)
أدوات البحث:
1- مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث) 2-برنامج إرشادى لتعديل أساليب معاملة الوالدين للأبناء (إعداد الباحث).
نتائج البحث:
1-أن هناك فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء لصالح المجموعة التجريبية 2-أن هناك فروق دالة إحصائياًبين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد التطبيق البرنامج على مقياس أساليب الوالدين للأبناء لصالح القياس البعدى . 3-ان هناك فروقاً دالة احصائياً بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبيةو متوسطات درجات نظرائهم بالمجموعة الضابطة بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين لصالح المجموعة التجريبية . 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج ومتوسطات درجاتهم بعد شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج على مقياس أساليب معاملة الوالدين للأبناء . 5-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيا بين متوسطات درجات الوالدين بالمجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبين متوسطات درجات نفس المجموعة بعدمرور شهر من المتابعة بعد نهاية البرنامج
فاعلية برنامج ارشادى لخفض الاعراض الأكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين
الباحث/ محمد توفيق على محمد
دكتوراه 1997 ـ كلية البنات جامعة عين شمس
اهداف الدراسة : التعرف على نسبة انتشار الأعراض الاكتئابية وتحديد مستوياتها لدى عينة البحث ، وكذلك تحديد طبيعة العلاقة بين الأعراض الاكتئابية لدى طلاب الجامعة المراهقين وكل من المتغيرات التالية : التشويه المعرفى للذات ، الوحدة النفسية العلاقات الاجتماعية ، الأنشطة السارة ، ثم هدفت بعد ذلك إلى اعداد برنامج للارشاد اللنفسى للشباب واختبار فاعليتة فى خفض الأعراض الاكتئابية لدى عينة البحث الإرشادية .
عينة البحث:
وقد تكونت عينة الدراسة الكلية من ( 400) طالب وطالبة من طلاب الفرقتين الأولى والثانية بجامعة عين شمس ،كما تكونت عينةالدراسة التجريبية من (60) طالبا تم اختيارهم من طلاب الذين يعانون من اكتئاب خفيف ومتوسط من طلاب العينة الكلية .
نتائج الدراسة :
1-بلغت نسبة انتشار الاكتئاب الخفيف (17.25%) والمتوسط (13.25%) ، والشديد (5.0%) والنسبة الكلية (35.5%).
2- وجود علاقة ارتباطية موةجبة بين الأعراض الاكتئابية لدى المراهقين من طلاب الجامعة وكل من : التشوية المعرفى للذات والشعور بالوحدة وعلاقة سالبة بين الاكتئاب وكل من تبادل العلاقات الاجتماعية والأنشطة السارة .
3- ادى البرنامج الإرشادى المستخدم إلى خفض الأعراض الاكتئابية و التشويه المعرفى للذات ، وارتفاع معدل ممارسة الأنشطة السارة لدى المسترشدين
تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه .
الباحث/ محمد عبد العزيز عبد ربه سليمان.
ماجستير 2000 مـــ.جامعة عين شمس - معهد الدراسات العليا للطفولة.
أهداف الدراسة:
تصميم برنامج ارشادى لتحسين مفهوم الذات عند اطفال المؤسسات الايوائيه فى المرحلة العمرية من (9-12)سنه .
عينة الدراسة:تكونت العينة عينه من أطفال المؤسسات الايوائية 6 ذكور – 6 اناث ) فى المرحلة العمرية (9-12 ) سنه.
أدوات الدراسة:اختبار الذكاء الغير لفظى اعداد : عطيه هنا ، اختبار مفهوم الذات للاطفال اعداد : عادل عز الدين الاشول.
نتائج الدراسة:
1-توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال (ذكور – اناث ) المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9-12) سنه فى مفهوم الذات قبل وبعد تطبيق البرنامج الارشادى لصالح تطبيقه .
2-لا توجد فروق ذات دلاله احصائية بين درجات الاطفال الذكور والاطفال الاناث المودعين بالمؤسسات الايوائيه من سن (9 – 12) سنه فى مفهوم الذات بعد تطبيق البرنامج الارشادى
مشكلات المراهقة الأكثر شيوعا ًمن وجهة نظر المعلمات دراسة مقارنة بين طالبات المرحلة الثانوية في كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين
الباحثان/ أحمد سعد جلال ـ بركات حمزة حسن (2007).
أهداف البحث:
هدف البحث إلى محاولة التعرف على أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من سلطنة عُمان ومملكة البحرين المرحلة الثانوية، وذلك من خلال استطلاع رأى عدد من المعلمات للوصول إلى إجابات على الأسئلة التالية:
1. ما أكثر المشكلات شيوعاً بين طالبات المرحلة الثانوية فى كل من عُمان والبحرين؟.
2. كيف يمكن تصنيف وترتيب هذه المشكلات من وجهة نظر المعلمات أنفسهن؟.
3. هل توجد فروق دالة إحصائياً فى مشكلات طالبات المرحلة الثانوية، بين كل من عُمان والبحرين؟
عينة البحث:
ضمت العينة 30 معلمة عمانية و30 معلمة بحرينية من التخصصات الدراسية المختلفة بالمرحلة الثانوية.
أدوات البحث:
تمثلت أداة جمع البيانات فى استبانة تضم 60 مشكلة تم تصميمها لكى تقيس: المشكلات النفسية، المشكلات الاجتماعية والأسرية، المشكلات الأكاديمية، المشكلات الصحية والجسمية، مشكلات أخرى.
نتائج البحث:
أظهرت النتائج أن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى عمان هى:
1. صعوبة التحكم فى العواطف
2. الشعور بالملل
3. عدم القدرة على مواجهة المشكلات وحلها
4. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ
5. وجود خلافات فى محيط الأسرة
6. سوء التعامل مع المعلمات
7. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين
8. الاعتماد على الغش فى الامتحانات
9. عدم القدرة على الإنجاز والتحصيل الدراسي
10. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات
11. كثرة الإصابة بالصداع
12. التمارض.
وأن أهم المشكلات التى تشيع بين الطالبات فى البحرين هى:
1. الشعور بالملل أحلام اليقظة
2. صعوبة التحكم فى العواطف
3. عدم القدرة على تنظيم أوقات الفراغ
4. الارتباك عند التحدث أمام الغرباء
5. سوء العلاقات مع إدارة المدرسة
6. شرود الذهن والسرحان أثناء الحصة
7. الانزعاج من دراسة بعض المواد الدراسية
8. الشعور بالضغط النفسى للوصول إلى مستوى تحصيلى متقدم يرضى الوالدين
9. الشعور بالإرهاق بسبب كثرة الامتحانات
10. الإحساس بالكسل والخمول كثرة الإصابة بالصداع
الأفكار اللاعقلانية وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية لدى المراهقين
الباحث/ محمد صهيب مزنوق
رسالة ماجستير1996 ـ كلية البنات ـ جامعة عين شمس ـ القاهره.
أهداف البحث:- 1- معرفة مدى انتشار الأفكار اللاعقلانية بين المراهقين فى المرحلة المتأخرة من المراهقة وذلك عن طريق: أ- النسبة المئوية لانتشار الأفكار اللاعقلانية بين أفراد عينة الدراسة ب- الوزن النسبى لكل فكرة لاعقلانية لدى عينة الدراسة 2- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الأفكار اللاعقلانية 3- معرفة العلاقة بين الأفكار اللاعقلانية وبين الضغوط النفسية 4- معرفة الفروق بين الجنسين (ذكور - إناث) فى الضغوط النفسية 5- معرفة أثر كل من الجنس والأفكار اللاعقلانية وتفاعلهما معاً على الضغوط النفسية 6- الكشف عن طبيعة البناء الدينامى لشخصيات ثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة 7- الكشف عن أساليب استيعاب المواقف الضاغطة لثلاث حالات مختلفة فيما بينها على متغيرات الدراسة.
عينة البحث:-
تكونت عينة البحث من: (332) طالباً وطالبة من طلبة جامعة عين شمس وجامعة حلوان ،منهم (216) من الإناث ،و (116) من الذكور بمتوسط عمرى مقداره (19.87 سنة) وانحراف معيارى قدره (1.60) وقد اختير من بينها الحالات الطرفية المرتفعة والمنخفضة على متغيرات الدراسة وكان عددهم ثلاث حالات.
نتائج البحث:-
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها: 1- هناك تقارب فى النسب المئوية بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغت النسبة المئوية للإناث (12.96%) وللذكور (11.20%) .
2- هناك تقارب فى الوزن النسبى بين الذكور وبين الإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية حيث بلغ الوزن النسبى عند الإناث (1.68) وعند الذكور (1.62) وبالنسبة للوزن النسبى اللاعقلانى كل فكرة عقلانية ، فقد تحققت الأفكار الخاصة بـ (توقع الكوارث والحذر منها) و(عدم تحمل الإحباط) و (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) أعلى وزن نسبى عند أفراد العينة الكلية.
3- يوجد فروق دال إحصائياً عند مستوى (0.01) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية والفرق لصالح الإناث.
4- وجود فروق بين الجنسين على ستة أفكار لاعقلانية ، ثلاثة منها لصالح الإناث وهى الأفكار الخاصة بـ (المبالغة فى طلب الحب والتأييد) و (الإعتمادية) و (الرغبة فى التساوى فى مقدار الحب) وثلاثة أخرى لصالح الذكور وهى الأفكار الخاصة بـ ( توقع الكوارث والحذر منها) و (الرجل أهم من المرأة) و (الجدية والرسمية).
5- توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) بين الذكور والإناث على الدرجة الكلية لقائمة الضغوط اليومية والفروق لصالح الإناث وتوجد فروق بينهما كذلك فى بعدين هما: (الكفاءة الشخصية) عند مستوى (0.01) و (الضغوط المعرفية) عند مستوى (0.05) والفروق أيضاً لصالح الإناث وكان مقدار حجم التأثير قليل على الدرجة الكلية والأبعاد الفرعية بشكل عام.
6- لا يوجد أثر دال للجنس أو فى تفاعله مع الأفكار اللاعقلانية على درجات أفراد العينة على قائمة الضغوط اليومية بينما وجد أثر دال للأفكار اللاعقلانية بمفردها على درجات قائمة الضغوط اليويمة لدى أفراد العينة حيث كان مقدار حجم التأثير متوسطاً.
فاعلية برنامج للتدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى عينة من الأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة
الباحث/ غاية حميد محمد القاسمى
ماجستير2002 ـ كلية التربية جامعة عين شمس ـ القاهره.
هدف الدراسة:
اختبار فاعلية التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الانجاز لدى الأطفال فى دولة الامارات العربية المتحدة.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من: 40 تلميذاً من الذكور من منطقة رأس الخيمة التعليمية بدولة الإمارات العربية المتحدة ، مقسمين إلى مجموعتين: التجريبية (ن=20 تلميذاً) والضابطة (ن=20 تلميذاً) وقد تحققت الباحثة من شروط المجانسة بين المجموعتين من حيث متغيرات العمر الزمنى ونسبة الذكاء والمستوى الإجتماعى الإتصادى ومستوى دافعية الإنجاز قبل التجريب حيث كانت قيمة z غير دالة فى كل هذه المتغيرات.
منهج الدراسة:
استخدمت الباحثة المنهج التالى:- المنهج التجريبى وفقاً للتصميم التجريبى التالى: طريقة المجموعتين: المجموعة التجريبية - المجموعة الضابطة أدوات الدراسة: 1- أداوت الضبط التجريبى وتتمثل فى: - اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة (رافن, 1999) وقننته وزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة - استمارة المستوى الإقتصادى الإجتماعى (فاطمة العمرى, 1998) 2- أدوات جمع المعلومات لتقدير دافعية الإنجاز عند الأطفال وتتمثل فى " مقياس دافعية الإنجاز للأطفال بدولة الإمارات العربية المتحدة " 3- البرنامج التدريبى المستخدم .
نتائج الدراسة:
تكشف نتائج الدراسة عن أن الفروض التى حاولت الباحثة أن تجيب بها عن تساؤلات البحث قد تحققت وهى جميعها تهدف إلى التحقق من تأثير المتغير التجريبى الذى يمثله برنامج التدريب على الخيال الموجه إلى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال موضع الدراسة بدولة الإمارات العربية المتحدة. وتتضح هذه النتائج سواء من خلال المقارنة بين الأداء القبلى والأداء البعدى على مقياس دافعية الإنجاز لدى أطفال المجموعة التجريبية.
كما يذهب الفرض الأول أو من خلال المقارنة بين استجابات أطفال المجموعة التجريبية و استجابات نظرائهم من أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج على أطفال المجموعة التجريبية.
كما يذهب الفرض الثانى أو من خلال المقارنة بين أداء أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج عليهم وبين أدائهم أنفسهم بعد ثلاثة أشهر من المتابعة.
كما يذهب الفرض الثالث هذه النتائج-مفردة ومجتمعة-تؤكد فاعلية برنامج التدريب على الخيال فى تنمية دافعية الإنجاز لدى الأطفال وتبرز دور الخيال وأهمية استخدامه فى تنمية التوجه الدافعى فى شخصية الطفل وسلوكه على نحو يدفعه إلى السعى أو الإجتهاد أو التنافس نحو تحقيق مستوى أفضل من التميز والتفوق والتقدم تنعكس على جوانب حياته المختلفة.
مدى فاعلية العلاج العقلانى والانفعالي والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى الطلاب المعلمين بجامعة أسيوط.
الباحث/ عبد الله محمد عبد الظاهر خليل
(ماجستير) 2004 ـ كلية التربية بأسيوط
أهداف البحث :-
التعرف على فاعلية العلاج العقلانى الإنفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الإجتماعية لدى عينة من الطلاب المعلمين بكلية التربية .
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من : الدراسة السيكومترية على ( 467 ) طالب وطالبة بكلية التربية بالفرقة الثالثة جميع الشعب (192 طالباً ، 275 طالبة ) . أدوات البحث:
استخدم الباحث مقياس الفوبيا الإجتماعية )من إعداد الباحث ( مقياس الأفكار اللاعقلانية لذوى الفوبيا الإجتماعية ( من إعداد الباحث ) ومقياس المهارات التوكيدية ( طريف شوقى فرج 1998) وبرنامجاً للعلاج العقلانى الانفعالى والتدريب على المهارات التوكيدية (من إعداد الباحث ) وقد اشتملت العينة الكلينيكية على 36 طالباً وطالبة وتم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبيتين وأخرى ضابطة .
نتائج البحث :-
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين الفوبيا الإجتماعية والأفكار اللاعقلانية ، كما أظهرت ارتباطا سالباً بين الفوبيا الإجتماعية والمهارات التوكيدية كما أظهر الإناث فوبيا اجتماعية أعلى من الذكور ، وأثبتت الدراسة فعالية كل من برنامج العلاج العقلانى الانفعالى والتدريب التوكيدى فى خفض الفوبيا الاجتماعية لدى عينة الدراسة ولم تظهر الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً بين المجموعتين التجريبيتين ، كما أظهرت نتائج المتابعة وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطى درجات أفراد مجموعة العلاج العقلانى على مقياس الفوبيا الاجتماعية بعد العلاج ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج كما أظهرت أيضاً نتائج المتابعة وجود فروق بين متوسطى درجات أفراد مجموعة التدريب على المهارات الاجتماعية بعد العلاج مباشرة ، ودرجاتهم بعد مرور شهر على العلاج فى مقياس الفوبيا الاجتماعية .
مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين
الباحث/ سحر عبد الغني سيد أحمد عبود
(دكتوراه) 1996 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف البحث :
الوقوف علي مدي فاعلية برنامج إرشادي في خفض مستوي الاغتراب لدي المراهقين من الجنسين بمحافظة القاهرة ، وصولاً إلي ما يمكن أن يستخدمه المربون و المعالجون و المرشدون النفسيون من وسائل و أساليب ، لتخفيف مستوي الاغتراب لدي المراهقين.
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من 40 ( أربعين ) طالباً و طالبة تم تقسيمهم إلي أربع مجموعات المجموعة الاولي تجريبية (ذكور ) و المجموعة الثانية ضابطة (ذكور )والمجموعة الثالثة تجريبية (إناث ) و المجموعة الرابعةالضابطة (إناث ) و تكونت كل مجموعة من (10) عشرة طلاب.
أدوات البحث :
استخدمت الباحثة الأدوات التالية : 1-مقياس الاغتراب للمراهقين , (إعداد الباحثة ) 2-استمارة المستوي الاجتماعي / الاقتصادي للأسرة المصرية-1988 ، ( إعداد عبد العزيز الشخص) 3-البرنامج الإرشادي ، (إعداد الباحثة).
نتائج البحث :
1-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (ذكور) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الارشادي ، لصالح المجموعة الضابطة.
2-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة (إناث) علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد البرنامج الإرشادي ، لصالح المجموعة الضابطة.
3-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) و متوسطات درجات أفراد نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي .
4-أن هناك فروقا دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) و متوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم قبل البرنامج الإرشادي و بعده لصالح التطبيق القبلي.
5-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (ذكور) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة.
6-عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية (إناث) ومتوسطات درجات نفس المجموعة علي مقياس الاغتراب المستخدم بعد فترة المتابعة.
دراسة للسلوك العدواني وعلاقته بأساليب المعاملة الو الدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر
الباحث/ فاطمة مبارك حمد الحميدى.
(ماجستير) 2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف الدراسة:
دراسة السلوك العدوانى وعلاقته بأساليب المعاملة الوالدية لدى عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بدولة قطر.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من:طلاب وطالبات المرحلة الإعدادية بقطر قوامها (834) طالباً وطالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية ممن ينتمون إلى الجنسية القطرية وتتراوح أعمارهم بين (13-15) عاماً وقد تم تقسيمهم إلى أربعة مجموعات وفقاً لأربع متغيرات هى: الجنس ذكور / إناث ، الصف الدراسى (الأول الإعدادى / الثالث الإعدادى) ، الحالة الاجتماعية للوالدين يقيمان معاً / منفصلان / حالات وفاة ، المستوى التعليمى للأب (عال / متوسط / دون المتوسط).
أدوات الدراسة:
مقياس السلوك العدوانى (إعداد الباحثة) - مقياس أساليب المعامالة الوالدية (إعداد الباحثة) .
نتائج الدراسة:
1- اختلاف أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الطلاب والطالبات بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر باختلاف متغيرات (الجنس / الصف الدراسى / الحالة الاجتماعية / مستوى تعليم الأب والتفاعل بين هذه المتغيرات.
2- ازدياد السلوك العدوانى لدى كل من الطلاب والطالبات عينة الدراسة الحالية بالمرحلة الإعدادية بدولة قطر ممن يخبرون أساليب معاملة والدية سالبة عن نظرائهم ممن يخبرون أساليب معاملة والدية موجبة وذلك فى بعض أبعاد مقياس السلوك العدوانى.
الصحة النفسية للمراهقين ذوى الاضطرابات النفس جسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة.
الباحث/ ليلى حسن عبد الرحيم محمد الملا
ماجستير2003 ـ كلية التربية جامعة عين شمس
هدف البحث :
الكشف عن اهم السمات و الخصائص المميزة للمراهقين ذوى الأضطرابات النفسجسمية من الجنسين بدولة الإمارات العربية المتحدة كما هدف إلى معرفة الفروق بينهم و بين أقرانهم العاديين من حيث تلك السمات و الخصائص و معرفة شكل الصفحة النفسية لتلك الفئة المضطربة .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من : عينة كلية قوامها مائة و إحدى عشر ( 111) طالبا و طالبة من المرحلتين الإعدادية و الثانوية المسجلين بالمدارس الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة التابعة للمناطق التعليمية المختلفة منهم ( 57 ) طالبا و طالبة مضطربين ( 54 ) طالبا و طالبة عاديين و تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 15 - 18 سنة و تم تقسيمهم إلى اربع مجموعات فرعية و هى كالتالى : - المجموعة الفرعية الأولى ذكور مضطربين و عددهم ( 30 ) طالباً - المجموعة الفرعية الثانية إناث مضطربات و عددهم ( 27 ) طالبة - المجموعة الفرعية الثالثة ذكور مضطربين و عددهم ( 29 ) طالباً - المجموعة الفرعية الرابعة إناث مضطربات و عددهم ( 25 ) طالبة و قد تم مجانسة أفراد عينة الدراسة من حيث العمر الزمنى ، الذكاء ، المستوى الاجتماعى - الاقتصادى - الثقافى .
أدوات البحث:
1 - اختبار الذكاء المصور - إعداد أحمد ذكى صالح (1978 ) 2- بطاقة المستوى الاقتصادى - الاجتماعى - الثقافى لدولة الإمارات - إعداد الباحثة . 3 - مقياس الصحة النفسية ( قائمة كورنل Cornell Index ) إعداد محمد عصام الدين إسماعيل و سيد عبد الحميد مرسى ( 1973 ) 4 - مقياس المشكلات للمراهقين الإماراتيين - إعداد الباحثة 5 - اختبار الشخصية المتعدد الأوجه MMPI - اقتباس لويس مليكة ( 1959 ).
نتائج البحث :
اسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : وجود عدد من السمات المشتركة بين الجنسين تميزت بها فئة المضطربون نفسجميا تمثلت فى الخوف و عدم الكفاية ، العصبية ، و القلق ، الفزع ، الأعراض السيكوسوماتية ، الخوف على الصحة ، السلوك السيكوباتى ، توهم المرض ، الهستيريا ، البارانويا ، السيكاثينيا ، الفصام ، الهوس الخفيف.
دراسة لبعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بصعوبات تعلم القراءة لدى تلاميذ الصف الرابع من التعليم الأساسى باليمن
الباحث/ خديجة احمد أحمد السباعى
دكتوراه1999 ـ كلية التربية بأسيوط.
أهداف البحث :
هدف البحث إلى التعرف على الفروق بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية كما هدفت إلى الكشف عن أثر بعض المتغيرات المعرفية و الوجدانية المرتبطة بالتحصيل الدراسى لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة و هدف أيضا إلى التعرف على البناء العاملى للمتغيرات المعرفية و الوجدانية لدى التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى القراءة .
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من (338 ) تلميذا و تلميذة منهم ( 188 ) من ذوى صعوبات القراءة و ( 150 ) من العاديين و قد تم إجراء الدراسة الميدانية فى ست مدارس من محافظة تعز - باليمن .
أدوات البحث :
اربعة اختبارات تشخيصية و هى ( اختبار تحصيلى فى القراءة من اعداد الباحثة ، استيبان المستوى الاقتصادى و الاجتماعى و الثقافى من إعداد الباحثة و اختبار رافن الملون تقنين نزار العانى و أخرون ) و كذلك ثمانية اختبارات مأخوذة من بطارية Das و تقيس أربع عمليات معرفية و هى ( المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و الانتباه و التخطيط ) و ايضا ثلاثة اختبارات تقيس المتغيرات الوجدانية و هى ( مركز الضبط من إعداد فاروق عبد الفتاح و اختبار الدافعية للأنجاز من إعداد الباحثة و اختبار تحقيق الذات من إعداد الباحثة ) و باستخدام اختبار T.Test و التحليل العاملى و تحلى الانحدار المتعدد .
نتائج البحث:
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها : 1- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المعالجة المعرفية المتتابعة و المتزامنة و التخطيط . 2- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى عملية الانتباه . 3- لا توجد فروق دالة إحصائيا بين التلاميذ العاديين و التلاميذ ذوى صعوبات القراءة فى المتغيرات الوجدانية ، الدافعية للإنجاز ، مركز الضبط ، تحقيق الذات . 4- وجود علاقة دالة احصائيا بين المعالجة المعرفية المتتابعة و التحصيل القرائى لدى عينة الدراسة . 5- وجود علاقة دالة احصائيا بين تحقيق الذات و التحصيل القرائى لدى عينة البحث . 6 - أوضحت نتائج البناء العاملى لمتغيرات الدراسة المعرفية و الوجدانية وجود تشابه فى العوامل بين مجموعتى العاديين و ذوى صعوبات القراءة و لكن كان هناك اختلاف فى ترتيب هذه العوامل .
توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية للأبناء فى علاقتها بالتحصيل الدراسى لدى طلاب الثانوية العامة
الباحث/ ناجى محمد حسن درويش
دكتوراه 1997 ـ كلية التربية بأسيوط
أهداف البحث :
بيان أثر كل من التوقع الذاتى للتحصيل و توقع الوالدين لتحصيل أبنائهم و قيمة التحصيل لدى المتعلمين و مشاركة الوالدين للأبناء فى التحصيل الدراسى. أدوات البحث :
استخدم الباحث الأدوات التالية : اختبار توقع قيمةالتحصيل - اختبار المشاركة الوالدية - اختبار التوافق الشخصى - اختبار اتجاهات الأبناء نحو العمل المدرسى - اختبار الثقافة الأسرية - اختبار الدافع للإنجاز ، و تبع ذلك تقنين هذه الأختبارات.
عينة البحث :
تكونت عينة البحث من : 200 فرد ( 100 ذكور - 100 إناث)، تم اختبارهم عشوائيا من بين طلاب و طالبات الصف الثالث الثانوى بمدارس مدينة اسيوط .
نتائج البحث :
أسفر البحث الحالى عن مجموعة من النتائج أبرزها ما يلى : ظهور ثلاث عوامل تمثل التوقع الذاتى للتحصيل جذورها الكامنة من واحد صحيح هى : إدراك المتعلم لخصائصه الشخصية ، تنظيم نشاط التعلم ، خبرات النجاح و الفشل التى يمر بها المتعلم .
و اخيرا كشفت الدراسة عن : - وجود آثار مباشرة دالة لكل من توقع التحصيل و قيمته و المشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين و اتضح الأثر المباشر المرتفع لقيمة التحصيل الفعلى و تضاؤل الأثر المباشر للمشاركة الوالدية فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين،كما ارتفعت قيم الأثار غير السلبية الدالة فى التحصيل الفعلى للتوقع الذاتى لإدراك المتعلم لخصائصه الشخصية لكل من الجنسين كما تم إيجاد الأثار المباشرة لإبعاد قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى لكل من الجنسين كما ارتفعت كل من الأثار غير المباشرة و غير السلبية الدالة قيمة التحصيل فى التحصيل الفعلى .
الفروق في مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين من تلاميذ المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية
الباحث: سلطان بن عبد الله محمد المياح
رسالة ماجستير 2006ـ جامعة الخليج العربي، مملكة البحرين.
اهداف الدراسة:هدفت إلى التعرف على مدى دلالة الفروق في أبعاد مفهوم الذات لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية والعاديين، وكذلك هدفت إلى دراسة ما إذا كان مفهوم الذات وأبعاده يختلف باختلاف نمط الصعوبة التي يعاني منها التلميذ، والتعرف على اختلاف أنماط السلوك الاجتماعي والانفعالي باختلاف أنماط صعوبات التعلم الأكاديمية، وتحديد العلاقة بين أبعاد مفهوم الذات والسلوك الاجتماعي والانفعالي لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية.
عينة الدراسة:تكونت ا عينة الدراسة من:234 تلميذاً 117 من العاديين، 117 من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية) من تلاميذ المرحلة الابتدائية (الصف الخامس والصف السادس)، تم اختيارهم من المدارس الحكومية بمدينة الرياض للعام الدراسي 2004- 2005، وقد طبق عليهم اختبار المصفوفات المتتابعة إعداد جون رافن (John Raven)تعريب، وتقنين (فتحية عبد الرؤوف، 1999)، تم الحصول على نتائج التلاميذ في اختبارات الفصل الدراسي الأول من العام 2004-2005، ثم تطبيق مقياس تقدير الخصائص السلوكية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم إعداد فتحي الزيات، 1999، بالإضافة إلى تطبيق أداتي الدراسة، وهي: مقياس مفهوم الذات (إعداد:هيئة تبادل الأهداف التعليمية بالولايات المتحدة الأمريكية، تعريب وتقنين (فتحي الزيات، 1985)، ومقياس تقدير الخصائص السلوكية لذوي اضطرابات السلوك الاجتماعي والانفعالي إعداد:فتحي الزيات 2002
نتائج الدراسة:
1-وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001 بين التلاميذ العاديين والتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية، في مفهوم الذات العام وأبعــــاده (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام) في اتجاه التلاميذ العاديين.
2- أن أكبر الفروق بين المجموعتين، كان في بعد مفهوم الذات الأسري، بينما كان أقلها في بعد مفهوم الذات نحو الأقران.
3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في مفهوم الذات، وأبعاده المختلفة.
4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين المجموعات الثلاث للتلاميذ (ذوي صعوبات القراءة، ذوي صعوبات الكتابة، ذوي صعوبات الحساب) في السلوك الاجتماعي والانفعالي العام، وأبعاده الفرعية النشاط الزائد، قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان، الاعتمادية.
5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في حدة السلوك الانسحابي بين التلاميذ ذوي صعوبات القراءة، والتلاميذ ذوي صعوبات الحساب في اتجاه التلاميذ ذوي صعوبات الحساب.
6-وجود ارتباط سالب دال إحصائياً عند مستوى 0.05 بين أبعاد مفهوم الذات (مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي مفهوم الذات العام) وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي: (قصور المهارات الاجتماعية، الاندفاعية، العدوان.
7- عدم وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين أبعاد مفهوم الذات(مفهوم الذات نحو الأقران، مفهوم الذات الأسري، مفهوم الذات الأكاديمي، مفهوم الذات العام)، وأبعاد السلوك الاجتماعي الانفعالي الفرعية (النشاط الزائد، الانسحاب، الاعتمادية.
الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات و علاقتها بالاتجاهات و الدافعية للإنجاز الدراسي لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمدينة الرياض.
الباحث/ الجوهرة الجبيلة:1424هـ/2003م.
عينة البحث:
تكونت عينة البحث من (300) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة تتراوح أعمارهن بين (12 - 15سنة ) من المدارس الحكومية في مدينة الرياض وأولياء أمورهن .
الأدوات المستخدمة :
1. مقياس الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات (من إعداد الباحثة).
2. مقياس ودافعية الإنجاز الدراسي (من إعداد الباحثة ).
3. مقياس اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات (من إعداد أبو زينة وخطاب).
نتائج البحث :
وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0,01) بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات واتجاهات الطالبات نحوها لصالح اتجاهات الوالدين .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين الاتجاهات الوالدية نحو مادة الرياضيات ودافعية الطالبات للإنجاز الدراسي .
وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0,01)بين اتجاهات الطالبات نحو مادة الرياضيات ودافعيتهن للإنجاز الدراسي .
فروق أعراض القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية عند الأطفال من سن 6-12سنة العاديين والمصابين ببعض الاضطرابات النفسجسمية.
الباحث/ عائشة بنت علي عبده حجازي 1423هـ/1424هـ ،
عينة الدراسة:
تكونت من أربع مجموعات وتتمثل المجموعات الأربع فيما يلي: المجموعة الأولى : مجموعة الأطفال المصابين بالربو الشعبي وعدد 30طفل، المجموعة الثانية : مجموعة الأطفال المصابين بسكر الدم وعددهم 20طفل، المجموعة الثالثة : مجموعة الأطفال المصابين بالاكزيما وعددهم 20طفل، المجموعة الرابعة : مجموعة الأطفال العاديين وعددهم 23طفل.
نتائج الدراسة :
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير القلق لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05) .
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي ومرضى السكر في متغير القلق لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربوالشعبي في متغير الإكتئاب لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى االربو الشعبي في متغير القلق لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى السكر في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى السكر عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الربو الشعبي في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الربو عند مستوى (0.05).
أن هناك فروقاً دالة إحصائياً بين الأطفال العادييين ومرضى الأكزيما في متغير المخاوف المرضية لصالح مرضى الأكزيما عند مستوى (0.05).
توصيات الدراسة:
توفير الجو النفسي المستقر والهادئ للأطفال المرضى قدر الإمكان لكي يشعر هؤلاء الأطفال بالأمن النفسي والإطمئنان.
إعطاء الطفال المصابين بمرض السكر فرصة التعبير عن انفعالاتهم ومشاعرهم بحرية وسماع ذلك من قبل الأسرة مع تعويدهم على الاعتماد على أنفسهم في تناول الأدوية والاهتمام ببرنامج الحمية الغذائية وتعليمهم حل مشكلاتهم بأنفسهم.
شغل أوقات الفراغ لدى الأطفال المصابين بالإكزيما وتشجيعهم على الاختلاط واللعب مع أقرانهم ليتعلموا الأخذ والعطاء بحرية والعيش في جو نفسي آمن. عدم السخرية والاستهزاء من الأطفال المصابين بالإكزيما ومراعاة فرط حساسيتهم نحو مظهرهم الخارجي.
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر على عمل قوائم المتعة الخاصة بالأنشطة التي يمارسها الطفل في اليوم والليلة للتقيل من أعراض الإكتئاب لديهم .
تدريب الأطفال المصابين بمرض السكر والربو على الاسترخاء العضلي للتخفيف من أعراض القلق لديهم.
أهمية العلاج باللعب كوسيلة علاجية لمساعدة الأطفال للتخلص من بعض معاناتهم.
قلق الاختبـار وعلاقته بالدافعية للإنجـازوبعض المتغيرات لدى طالبات كليةالتربية لإعداد معلمات المرحلةالابتدائية بالرياض.
الباحث/ ريم بنت سالم علي الكريديس
أدوات الدراسة:
مقياس قلق الاختبار من إعداد "علي محمود شعيب "المقنن على البيئة السعودية .مقياس الدافعيه للإنجاز من إعداد الباحثة . استمارة المستوى الاجتماعي والاقتصادي من إعداد الباحثة .
نتائج الدراسة:
1-وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين قلق الاختبار و الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص الأدبي.
2-لم توجد فروق دالة إحصائياً في قلق الاختبار لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي الدافعية ومرتفعي الدافعية .
3-لم توجد فروق دالة إحصائياً في درجات كل من قلق الاختبار, الدافعية للإنجاز لدى طالبات كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية منخفضي المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومرتفعي المستوى الاجتماعي والاقتصادي.
4-وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي لصالح طالبات التخصص العلمي, بينما لم توجد فروق ذات دلالة إحصائية في قلق الاختبار لدى طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في كلية التربية لإعداد معلمات المرحلة الابتدائية.
القيم الخلقية و علاقتها بالعصابية ( دراسة ميدانية على عينة من طالبات كلية التربية للبنات بمدينة الرياض ).