محليات 2012

غليزان : رئيس الحركة ينشط تجمعا شعبيا

اشرف الشيخ أبو جرة سلطاني رئيس حركة مجتمع السلم بدار الثقافة بغليزان مساء الخميس 08 نوفمبر 2012 على تجمع شعبي في إطار الحملة الانتخابية .

فبعد الاستماع إلى آيات من القرآن العظيم والنشيد الوطني قدم رئيس الهيئة الانتخابية الولائية السيد محمد سقار كلمة ترحيبية رحب فيها بالسيد رئيس الحركة وثمن عاليا اختياره ولاية غليزان أول محطة في التجمعات الانتخابية ودعا الحاضرين إلى العمل لتكون عليزان هي الأولى في تحقيق النتائج السارة ان شاء الله ثم شكر كل أبناء الولاية على إنجاح مرحلة الترشيحات وتجاوز بعض العقبات الناتجة عن رفض الإدارة لبعض المرشحين لأسباب غير مفهومة.

تم تدخل رأس قائمة المجلس الشعبي الولائي السيد أحمد بوشامة بكلمة المرشحين عرف خلالها بقوائم الحركة وما احتوته من إطارات كفئة ونظيفة رجالا ونساء وشبابا ومؤهلة لتحمل المسؤولية بكل مصداقية تجاه وطنها ومواطنيها .

اما الشيخ أبو جرة سلطاني رئيس الحركة فبدأ مداخلته بعد التحية والشكر لمن حضر التجمع بملاحظات :
التذكير ببرودة تجاوب الشعب مع تجاه الحملة الانتخابية وهذا عودنا عليه المواطن الجزائري فهو في البداية يتحسس الخطب والوجوه والبرامج ثم يتدرج مع الحملة .

الانتخابات فرصة سانحة للتجديد والتغيير نحو الأفضل وهذا في كل دول العالم غير أن كثيرا من أبناء شعبنا يعتقدون أن الانتخاب مجرد واجب قد يمليه الخوف من الإدارة ولذا نسجل عزوف الشباب عان الانتخاب بمبرر أن الكل سواء وهذا أمر غير دقيق فالكل ليسوا سواء .

الديمقراطية في الجزائر ولدت في ظل أزمة سياسية نتجت عنها مأساة وطنية تركت بعض الجهات تخوف الجزائريين من فوز الإسلاميين وهذا أمر مغلوط تماما فالحركة ساهمت بمنهجها السلمي المعتدل في استمرارية الدولة وزرع الأمل .

ثم قدم رئيس الحركة قراْة مستفيضة في شعار الحركة الذي رفعته في محليات 29 نوفمبر 2012 : إنجازات قائمة ...مشاريع قادمة ليشير إلى أنه كان ينبغي أن تكون الذكرى الخمسون للاستقلال محظية للتقييم والتقويم من أجل الاستشراف لمستقبل الأجيال وتعون الجزائريين لا مفر منه ، فالجزائر حررها الجميع ويبنيها الجميع ويحكمها الجميع
وختم كلمته بالإشارة إلى كون التخلف عن التصويت هو ترك الفرصة للمزورين كي يتلاعبوا بإرادة المواطن وان الحركة تسعى مذ وجدت إلى أخلقة العمل السياسي ومحاربة الفساد بكل أشكاله وأنواعه وفي الأخير طلب من الحاضرين التصويت بقوة لقوائم حركة مجتمع السلم رقم 44

في يوم الجمعة 09 نوفمبر 2012 و على الساعة 09:00 صباحا استقبل الشيخ عبد الرحمن سعيدي في مدينة بوقدير بحفاوة من طرف مناضلي حركة مجتمع السلم و العديد من أعيان المدينة ، كما كان في استقباله أيضا كل من النائب في المجلس الشعبي الوطني الشيخ عبد العزيز بلقايد و الشيخ السايح محفوظ المرشح على راس قائمة المجلس الشعبي الولائي و ايضا السيد أحمد صادوق رئيس المكتب الولائي لحركة مجتمع السلم .
كانت انطلاقة الحملة الجوارية من مدينة بوقدير أين ألقى الشيخ عبد الرحمن سعيدي كلمة طويلة أكد فيها على ضرورة التغيير للأفضل و الخروج يوم 29 نوفمبر 2012 بقوة إلى صناديق الإقتراع للإدلاء بالأصوات ، كما صرح أيضا بأن أبناء حركة مجتمع السلم أشخاص نزهاء و يملكون من الخبرة ما يؤهلهم لحمل مشعل الشهداء .
المحطة الثانية كانت في مدينة وادي سلي ، اين استقبل أيضا من طرف مناضلي الحركة و بعض المجاهدين على راسهم المجاهد" عبد الرحمن بوشاقور " ، حيث كانت الكلمة الاولى للمرشح على راس القائمة السيد " ابراهيم خليفة كرفة " الذي رحب بالضيوف و دعى سكان بلدية وادي سلي للالتفاف حول الحركة و نصرة مشروعها و برنامجها لتختتم بكلمة للشيخ عبد الرحمن سعيدي الذي حذر بدوره المواطنين بعدم ترك الفرصة لاصحاب المصالح و الاشخاص الفاسدين و سد الطريق أمامهم و ذلك بالتصويت لقائمة رقم 44 .
اما في المحطة الثالثة كانت الوجهة الى مدينة أولاد بن عبد القادر ،حيث أقيم إفطار جماعي على شرف الشيخ سعيدي ، وبعد صلاة الجمعة مباشرة نشط الشيخ تجمعا بقاعة المحاضرات بالمكتبة البلدية ،حيث التقى مع مرشحي حركة مجتمع السلم و على راسهم السيد " الجيلالي شريفي " ،حيث دعى الى اعادة تجديد الثقة في الحركة مرة أخرى و ذلك نتيجة ما قدمه الرئيس السابق من أعمال و مشاريع للبلدية ، كما قام بعقد لقاء نسوي جمع مناضلات الحركة .
لتتواصل القافلة الولائية بالتوجه الى بلدية الحجاج الواقعة جنوب ولاية الشلف ، حيث التقى مع سكان هذه البلدية المعزولة و قدم لهم كلمة حول ضرورة اعادة الثقة في الحركة و انتخاب أحسن من يمثلهم في المجالس المنتخبة البلدية و الولائية .
في الختام توجهت القافلة الى مدينة سنجاس التي اقيم بها تجمع شعبي نشطه كل من راس قائمة الحركة في ذات البلدية ، و الشيخ عبد الرحمن سعيدي الذي نوه الى عدم التردد في اقتحام الساحة السياسية و ضرورة المشاركة لابعاد المفسدين و المشاركة في تنمية و تطوير البلدية بالامكانيات المتوفرة

البليدة : الحملة الانتخابية تتواصل وسط المواطنين
نشر : 10 نوفمبر 2012 | 138 قراءة | 0 تعليق | حمس نت |
أرشيف
أرشيف

في إطار الحملة الانتخابية لمحليات 29 نوفمبر 2012 قامت اللجنة الولائية لولاية البليدة بعدة نشاطات و خرجات ميدانية في أنحاء ولاية البليدة على رأسها بلدية البليدة و التي كانت بها عدة لقاءات بيتية مع أعيان و سكان مدينة البليدة، و كذا زيارات لبعض أحياء المدينة على رأسها حي الشيخ الذبيح محمد بوسليماني رحمه الله ( حي الدردارة ) و التي لقيت استحسانا من طرف سكان الحي، كما تمت زيارة ميدانية لحي طريق الشريعة و كذا وسط مدينة البليدة.
كما قام رأس القائمة لتكتل الجزائر الخضراء بولاية البليدة الدكتور عبد الرزاق بوستة باتصالات مباشرة مع عدة شخصيات و أعيان على مستوى بعض بلديات الولاية منها بلدية البليدة – بلدية أولاديعيش – بلدية قرواو – بلدية شفة – بلدية بوينان .
و بالنسبة لبعض البلديات كانت هناك عدة خرجات بالسيارات على رأسها بلدية البليدة و بلدية بوفاريك عبر أنحاء البلدية و كذا اللقاءات الخاصة مع السكان لطرح البرنامج المقترح لمحليات 2012.

عن وقت الجزائر

أكد، رئيس حركة مجتمع السلم، أبوجرة سلطاني، أنّ الانتخابات تعتبر فرصة للتجديد والتغيير، وفرصة تنتظرها كل مجتمعات العالم، لتحقيق أهدافها المنشودة، غير أنّه في الجزائر ـ يقول سلطاني ـ يحدث العكس، عندما يصبح الانتخاب مجرد فرض للدولة على شعبها، وانتخابه يكون انطلاقا من الخوف، وذهابه للصناديق من أجل ختم الانتخاب على بطاقة الناخب لا غير .

عارض أبوجرة، في التجمع الشعبي الذي نشطه، مساء أمس الأول الخميس، بدار الثقافة بغليزان، الأطروحة التي يتصورها المواطن بشأن موقفه من الأحزاب السياسية، عندما يساويها، حيث أكد بأنّ الأحزاب تختلف، وهناك من يحمل برامج ويريد العمل، داعيا إلى ضرورة العمل بمقولة: جرّب واحكم .
وأوضح سلطاني، بأنّ الديمقراطية في الجزائر منكمشة، عندما تلجأ بعض الأحزاب ورجال القرار إلى تخويف المواطنين بشأن موقفهم من الأحزاب الإسلامية، وأنّ اختيارهم هو العودة إلى المأساة الوطنية.
وقال شيخ حمس، إنّ الحركة تحمل شعارا في سباق الحملة الانتخابية مفاده، إنجازات قائمة ومشاريع قديمة ، مؤكدا أن الدولة أنشاء عديد الإنجازات وأن المستقبل يحمل مشاريع هامة وعلى الجزائر أن تستغل جيّدا البحبوبة المالية.
وانتقد الرجل الأول في الحركة، بشدة، خطابات بعض الساسة، في إشارة إلى أحزاب السلطة، عندما يوجها نداء يقولون لشعبهم أنجزنا لكم وقدمنا لكم ، موضحا بأنّ هذه الإنجازات هي من ريع الدولة، واسترسل في الكلام وينفي أن تكون طبيعة مثل الخطابات متواجدة في أمريكا.
ومن أهم النقاط التي حملها خطاب سلطاني في تجمعه أمام مناضلي ومواطني ولاية غليزان، انتقاهد للطريقة التي احتفلت بها الدولة بالخمسينية، والتي قال بشأنّها إنّها كانت تهريجا واحتفالا، في وقت كانت حركة مجتمع السلم تأمل في أن يكون الاحتفال بـ50 سنة من الاستقلال مناسبة للتقييم والتقويم والاستشراف، مؤكدا في نهاية خطابه أنّ الجزائر بحاجة إلى كل أحزابها وجمعياتها وكل من يكنّ الخير لها، داعيا إلى ضرورة الذهاب بقوة يوم 29 نوفمبر لاختيار الأكفاء في تسيير شؤون البلديات والولاية، أو أن تكون المشاركة بالورقة البيضاء، لأنّ عدم المشاركة، يؤكد سلطاني، هو طريق يمهد للآخرين التصويت مكان الغائبين.

عن الشروق اليومي

انتقد زعيم حركة حمس، أبو جرة سلطاني، في تجمع شعبي نشطه، أول أمس، بغيزان، أولئك الذين "يستغلون الانتخابات لترهيب الشعب من التصويت للأحزاب الإسلامية، التي يصفونها بأنها مصدر هم وشقاء للبلاد"، قائلا بأن "التيار الاسلامي ليس بعبعا".

واستغرب أبو جرة تصرفات بعض التيارات الحزبية التي أفرطت في استعمال لغة المن على الشعب الجزائري، وكأنها حسبه ساهمت وحدها في بناء الجزائر، مرددا "لا أحد بإمكانه أن يمن على الشعب بشيء، لأن الجزائر ـ حسبه ـ ملك للجميع وليست حكرا على تيار معين"، مضيفا بأن "الانتخابات بالجزائر أصبحت مجرد واجب وطني وفقط، يؤديه المواطن خوفا من الإدارة، ولا ينتظر منه لا تغييرا في البرامج ولا في الأشخاص"، جازما بـ"عدم وجود أي دلالة لكلمة انتخاب مادام أن الديمقراطية ـ حسبه ـ لم تنم بشكل طبيعي، وهي تعاني حسبه من عاهة، لكونها وليدة الدم والأحداث، المؤسفة ذاكرا أحداث 5 أكتوبر 1988 التي تمخض عليها تعديل الدستور. كما دعا أبو جرة الشعب الجزائري للتصويت بقوة لتفادي التزوير، وعدم التخلف عن الموعد الانتخابي، لأنها فرصة للتغيير.

أصدر المكتب البلدي لحركة مجتمع السلم لبلدية ورماس بالوادي حصيلة نشاطات المجلس الشعبي البلدي لهذه البلدية من سنة 2007 إلى غاية 2012

[url=لمطالعة الحصيلة كاملة يرجى النقر هنا]لمطالعة الحصيلة كاملة يرجى النقر هنا[/url]

في حملة جوارية مركزة ومحسوبة تجاوب المواطنين مع القافلة التي جابت لاحياء المذكورة مع دعاؤهم للقائمة بالفوز خاصة لانها قائمة شابة وذوي كفاءات

تجاوب سكان حي عين طويلة مع مرشح المنطقة - الثاني في القائمة - لسمعته الطيبة
تمحورت الانشغالات في - تهيئة الحي .. الشغل - منطقة صناعية القضاء على الرشوة والمعرفة
بالارقام : خرجة ميدانية حي 200 مسكن - وما جاورها - المعروفة بتسمية ROMPOIRT وعين طويلة
عدد المشاركين 30 فرد - 10 سيارات -
عدد الافراد المستهدفين صباحا 200 فرد بحي 200 مسكن
عدد الافراد المستهدفين مساءا 300 فرد بحي عين طويلة