كشف رئيس المجلس الشعبي لبلدية عين بوزيان بولاية سكيكدة أن مصالحه أحصت 102 مسكنا هشا يعود إلى الفترة الاستعمارية.
وتقع هذه السكنات بحي المسجد بـ 76 مسكنا وحي السكة الحديدية بـ 16 مسكنا وحي المقبرة بـ 10 سكنات، ومن أجل القضاء على هذه السكنات التي أصبحت تشوه المنظر العام للمدينة.
وفي إطار البرنامج الوطني للقضاء على البناء الهش ذكر المير أن بلدية عين بوزيان استفادت في برنامج سنة 2010 من حصة بـ 20 مسكنا اجتماعيا خصصت لسكان حي المسجد في انتظار اتمام تخصيص باقي السكان بسكنات جديدة حيث سيتم استغلال المساحات التي كانت بها السكنات الهشة في انجاز برامج سكنية جديدة.
واشار مير عين بوزيان في نفس الاطار أن قرية نفير محمد استفادت من 10 سكنات في اطار السكن الريفي الجماعي خصصت لأصحاب المساكن الهشة إضافة إلى ثلاث سكنات أخرى بحي السكة الحديدة.
وأوضح نفس المسؤول أن بلدية عين بوزيان لا تعاني من وجود البناء القصديري وأن السكنات القديمة عبارة عن سكنات هشة تعود إلى الفترة الاستعمارية بعكس باقي بلديات الولاية سيما عاصمة الولاية التي تعرف انتشارا للأكواخ القصديرية. وأضاف أن والي الولاية وعد بتدعيم الحظيرة من أجل القضاء النهائي على البناء الهش.
بوزيد مخبي
وتقع هذه السكنات بحي المسجد بـ 76 مسكنا وحي السكة الحديدية بـ 16 مسكنا وحي المقبرة بـ 10 سكنات، ومن أجل القضاء على هذه السكنات التي أصبحت تشوه المنظر العام للمدينة.
وفي إطار البرنامج الوطني للقضاء على البناء الهش ذكر المير أن بلدية عين بوزيان استفادت في برنامج سنة 2010 من حصة بـ 20 مسكنا اجتماعيا خصصت لسكان حي المسجد في انتظار اتمام تخصيص باقي السكان بسكنات جديدة حيث سيتم استغلال المساحات التي كانت بها السكنات الهشة في انجاز برامج سكنية جديدة.
واشار مير عين بوزيان في نفس الاطار أن قرية نفير محمد استفادت من 10 سكنات في اطار السكن الريفي الجماعي خصصت لأصحاب المساكن الهشة إضافة إلى ثلاث سكنات أخرى بحي السكة الحديدة.
وأوضح نفس المسؤول أن بلدية عين بوزيان لا تعاني من وجود البناء القصديري وأن السكنات القديمة عبارة عن سكنات هشة تعود إلى الفترة الاستعمارية بعكس باقي بلديات الولاية سيما عاصمة الولاية التي تعرف انتشارا للأكواخ القصديرية. وأضاف أن والي الولاية وعد بتدعيم الحظيرة من أجل القضاء النهائي على البناء الهش.
بوزيد مخبي