الباش مهندس : الجزائر و المتطرفين و المنشقين ...مع شفشوفيات اخرى
- من الغباء السياسي اعتبار ايواء دولة الجزائر لاسرة القدافي عمل معادي ... حيث ان هدا الوصف قد يفتح حرب مع الجزائر نحن في غنى عنها ... و لنتعلم من القايد السبسي عندما استفزه المذيع احمد منصور حول علاقة تونس بالسعودية بعد عدم ردها على طلب تسليم بن علي عندما اجاب السبسي بكل حنكة سياسية ان العلاقات طيبة و لا يجب خلط الامور ببعضها ...الجزائر دولة جارة و يحكمها جنرالات محنكون و لهم ادوار في المنطقة ...و استطاعت كمثال بسيط من تدويل قضية الصحراء الغربية ... و الجزائر من اكبر الدول تسلحا في المنطقة ... و لها القدرة على اثار ة القلاقل في البلاد ... في مرحلة نحن في غنى عن اي مشاكل ... يجب ان توخد الدبلوماسية مجراها ... و ان يصحح اي تصريح ان لزم ... و ان نحذر خاصة من بعض الدول التي تدس السم في العسل كالمغرب ... التي تدعم المجلس ليس حبا فيه و لا في الشعب و لكن نكاية في القدافي و بوتفليقة ... وكلنا نعرف انها دولة تابعة ..فليكن ما لها لها و ما عليها عليها ... و الدبلوماسية هي الفيصل ...
- ان ما يشاع من وجود عناصر متطرفة في صفوف الثوار ..موضوع غاية في الاهمية .. و ربما يحول ليبيا الى افغانستان اخرى ... و معلوم ان الذي اجج هذه التصريحات و التلميحات ظهور عبد الحكيم بالحاج رئيس المجلس العسكري لمدينة طرابلس ... و لمن لا يعرفه فهو احد اعضاء الجماعة الليبية المقاتلة و التي كان اعضائها مقاتلين في افغانستان ... و المفرج عنه حديثا من سجن ابوسليم بعد ان سلمته المخابرات الامريكية للدولة الليبية ... عليه يتوجب طمئنة العالم و الليبين حول اعضاء التنظيم المشار اليه ... وهنا يكمن دور المجلس و الاعلام ...من خلال التعريف بهولاء الاشخاص المشتبه بهم ... و علينا ان نتذكر ان الحرب على افغانستان كان سببها رفض الملا عمر تسليم اسامة بن لادن ... و اطمئن الليبين ان الاخوة في المقاتلة نبدوا كثيرا من الافكار الضالة حتى في مرحلة حربهم مع النظام و يذكر لهم التبرء من الجماعة السلفية في الجزائر ..كما ان مواقفهم في دولة طالبان الاسلامية كان مبني على طاعة طالبان ...كما ان الجماعة في اغلبها لم تنضوي تحت لواء الجبهة العالمية لمحاربة الصليبية التي اسسها اسامة بن لادن و ايمن الظواهري ...عليه فاننا نحسن الظن بأخواننا و لا نزكي على الله احد ... و على اعلامنا مواجهة اعضاء الجماعة السابقين لتببين افكارهم و اهدافهم للعالم و لليبين.
- المنشقين ..او كما يصفهم البعض بالمتحولين ... لكن قبل كل ذالك لنتذكر ان رئيس المجلس الوطني و المجلس العسكري المغدور و غيرهم الكثير كانو منشقين ... عليه علينا ان نستخلص الدروس و العبر من اجتثات حزب البعث في العراق ... علينا احتواء الجميع ..كلهم ليبين .. فكما علينا الا ننتقم ... علينا الا ندع فرصة لمن في الطرف الاخر ان ينتقم ... و ايضا علينا الحيطة و الحذر من المتسلقين .. و حتى غير المنشقين و الموالين ... نحن في دولتنا الجديدة نضمن لهم حريتهم و حقهم في ولاءهم .. ومن معنا افضل ممن ضدنا .. و هذا ما ادعي انه بداية مصالحة وطنية ... و لقد تأثرث كثيرا .. فكيف بالعالم الذي يراقبنا عن كثب ..من تلك المشاهد المقززة لاعتقال بعض الوجوه المؤيدة للنظام السابق ... و التشهير بهم ...هذا عمل منافي للاخلاق و للقانون..فكيف نكون دعاة حقوق انسان و نحن اول من ينتهك حقوق الانسان .. كذالك ما يحدث من تدنيس للراية الخضراء ... وما قد لا تفعله دولة معادية ..فكيف يفعل هذا بعلم مثلنا في جميع دولة العالم و كان في يوم من الايام رمز لوطنيتنا ... حتى الدول المحتلة عندما يعلن استقلالها تنزل راية العدو بأحترام ... حتى النظام السابق لم يحرق راية الاستقلال على حد علمي ... لا تخوين مع الحذر ثم الحذر من المتحولين و المنقضين الحقيقين ... و هنا ادعوا لمقاطعة كل من رشح نفسه للرئاسة ... او لكل تنظيم او حزب تأسس قبل ان تتحرر البلاد بكاملها ..فشعبنا يقتل بعضه و اخرون يفكرون في اشياء اخرى ((واحد مشنوق و واحد باله في الحلوى))..
- التحرير معنها نحرروا انفسنا قبل كل شي ... وفيه ناس مزالت عندها اثار عقد شفشوفية ... و مزالت القفقفة في دمها ... تشوفها يقول الحاج و المستشار ...خلاص جو الاخ القايد تم ...معش فيه اخ قايد تاني ... مفيش ميم طاء ثاني ... مفيش وثائق عهد و مبايعة ثاني ...مفيش توزيع ثروة تاني ...مفيش قانون 15 ثاني... مفيش حبس بوسليم ثاني ...مفيش شفشوفة تاني..مفيش مزيل بطشة تاني
و اخيرا نطمئنكم على طرابلس ... الامور تمام ..ومفيش شي ... مفيش اطلاق نار مرة مرة ... ومفيش دنيا مسكرة ... ومفيش اميه و ضي هاربين ... الضي هرب يا هوه..ومفيش فوضى في اللجان الشعبية .. اه ... قصدي ...المجالس المحلية ...مفيش هلبة بوباب احرف من البوبات ايام العهد الشفشوفي ... كله كدب ... ما ثمة حتى شي ... ثمة ناس و اقفة بالاربعطاش و نص ..تحمي في ديارها و ديار غيرها ...
- من الغباء السياسي اعتبار ايواء دولة الجزائر لاسرة القدافي عمل معادي ... حيث ان هدا الوصف قد يفتح حرب مع الجزائر نحن في غنى عنها ... و لنتعلم من القايد السبسي عندما استفزه المذيع احمد منصور حول علاقة تونس بالسعودية بعد عدم ردها على طلب تسليم بن علي عندما اجاب السبسي بكل حنكة سياسية ان العلاقات طيبة و لا يجب خلط الامور ببعضها ...الجزائر دولة جارة و يحكمها جنرالات محنكون و لهم ادوار في المنطقة ...و استطاعت كمثال بسيط من تدويل قضية الصحراء الغربية ... و الجزائر من اكبر الدول تسلحا في المنطقة ... و لها القدرة على اثار ة القلاقل في البلاد ... في مرحلة نحن في غنى عن اي مشاكل ... يجب ان توخد الدبلوماسية مجراها ... و ان يصحح اي تصريح ان لزم ... و ان نحذر خاصة من بعض الدول التي تدس السم في العسل كالمغرب ... التي تدعم المجلس ليس حبا فيه و لا في الشعب و لكن نكاية في القدافي و بوتفليقة ... وكلنا نعرف انها دولة تابعة ..فليكن ما لها لها و ما عليها عليها ... و الدبلوماسية هي الفيصل ...
- ان ما يشاع من وجود عناصر متطرفة في صفوف الثوار ..موضوع غاية في الاهمية .. و ربما يحول ليبيا الى افغانستان اخرى ... و معلوم ان الذي اجج هذه التصريحات و التلميحات ظهور عبد الحكيم بالحاج رئيس المجلس العسكري لمدينة طرابلس ... و لمن لا يعرفه فهو احد اعضاء الجماعة الليبية المقاتلة و التي كان اعضائها مقاتلين في افغانستان ... و المفرج عنه حديثا من سجن ابوسليم بعد ان سلمته المخابرات الامريكية للدولة الليبية ... عليه يتوجب طمئنة العالم و الليبين حول اعضاء التنظيم المشار اليه ... وهنا يكمن دور المجلس و الاعلام ...من خلال التعريف بهولاء الاشخاص المشتبه بهم ... و علينا ان نتذكر ان الحرب على افغانستان كان سببها رفض الملا عمر تسليم اسامة بن لادن ... و اطمئن الليبين ان الاخوة في المقاتلة نبدوا كثيرا من الافكار الضالة حتى في مرحلة حربهم مع النظام و يذكر لهم التبرء من الجماعة السلفية في الجزائر ..كما ان مواقفهم في دولة طالبان الاسلامية كان مبني على طاعة طالبان ...كما ان الجماعة في اغلبها لم تنضوي تحت لواء الجبهة العالمية لمحاربة الصليبية التي اسسها اسامة بن لادن و ايمن الظواهري ...عليه فاننا نحسن الظن بأخواننا و لا نزكي على الله احد ... و على اعلامنا مواجهة اعضاء الجماعة السابقين لتببين افكارهم و اهدافهم للعالم و لليبين.
- المنشقين ..او كما يصفهم البعض بالمتحولين ... لكن قبل كل ذالك لنتذكر ان رئيس المجلس الوطني و المجلس العسكري المغدور و غيرهم الكثير كانو منشقين ... عليه علينا ان نستخلص الدروس و العبر من اجتثات حزب البعث في العراق ... علينا احتواء الجميع ..كلهم ليبين .. فكما علينا الا ننتقم ... علينا الا ندع فرصة لمن في الطرف الاخر ان ينتقم ... و ايضا علينا الحيطة و الحذر من المتسلقين .. و حتى غير المنشقين و الموالين ... نحن في دولتنا الجديدة نضمن لهم حريتهم و حقهم في ولاءهم .. ومن معنا افضل ممن ضدنا .. و هذا ما ادعي انه بداية مصالحة وطنية ... و لقد تأثرث كثيرا .. فكيف بالعالم الذي يراقبنا عن كثب ..من تلك المشاهد المقززة لاعتقال بعض الوجوه المؤيدة للنظام السابق ... و التشهير بهم ...هذا عمل منافي للاخلاق و للقانون..فكيف نكون دعاة حقوق انسان و نحن اول من ينتهك حقوق الانسان .. كذالك ما يحدث من تدنيس للراية الخضراء ... وما قد لا تفعله دولة معادية ..فكيف يفعل هذا بعلم مثلنا في جميع دولة العالم و كان في يوم من الايام رمز لوطنيتنا ... حتى الدول المحتلة عندما يعلن استقلالها تنزل راية العدو بأحترام ... حتى النظام السابق لم يحرق راية الاستقلال على حد علمي ... لا تخوين مع الحذر ثم الحذر من المتحولين و المنقضين الحقيقين ... و هنا ادعوا لمقاطعة كل من رشح نفسه للرئاسة ... او لكل تنظيم او حزب تأسس قبل ان تتحرر البلاد بكاملها ..فشعبنا يقتل بعضه و اخرون يفكرون في اشياء اخرى ((واحد مشنوق و واحد باله في الحلوى))..
- التحرير معنها نحرروا انفسنا قبل كل شي ... وفيه ناس مزالت عندها اثار عقد شفشوفية ... و مزالت القفقفة في دمها ... تشوفها يقول الحاج و المستشار ...خلاص جو الاخ القايد تم ...معش فيه اخ قايد تاني ... مفيش ميم طاء ثاني ... مفيش وثائق عهد و مبايعة ثاني ...مفيش توزيع ثروة تاني ...مفيش قانون 15 ثاني... مفيش حبس بوسليم ثاني ...مفيش شفشوفة تاني..مفيش مزيل بطشة تاني
و اخيرا نطمئنكم على طرابلس ... الامور تمام ..ومفيش شي ... مفيش اطلاق نار مرة مرة ... ومفيش دنيا مسكرة ... ومفيش اميه و ضي هاربين ... الضي هرب يا هوه..ومفيش فوضى في اللجان الشعبية .. اه ... قصدي ...المجالس المحلية ...مفيش هلبة بوباب احرف من البوبات ايام العهد الشفشوفي ... كله كدب ... ما ثمة حتى شي ... ثمة ناس و اقفة بالاربعطاش و نص ..تحمي في ديارها و ديار غيرها ...