الرابطة العالمية للدعاة والمفكريين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي
... غير ان الزيارة الاخيرة التي قام بها الوفد الجزائري والذي كان من ابرز اعضائه السيد"ابوجرة سلطاني" رئيس حركة مجتمع السلم، كانت بحق زيارة رائعة ومفيدة، لكونها جاءت في فترة حساسة من تاريخ الشعب الصحراي، ونحن اذ ننوه بهذه الزيارة المتيزة، فاننا كذلك نستحضر نضال حركة مجتمع السلم ونضالها المستميت في مناصرة الشعوب المستعمرة والمظلومة وتبنيها للمقاومة المشروعة
ان التجربة التي عرفناها وعرفنا حقيقة نوايا اصحابها كانت بحق تستحق تسجيلها في الذاكرة الجماعية للانسانية كلها وفي الذاكرة الصحراوية بشكل خاص"، ذلك كلام قاله زميلي في الرابطة حيمنا استشرته في موضوع الزيارة الاخيرة التي قامت بها قيادات من الجزائر الشقيقة مؤخرا الى مخيمات اللاجئيين الصحراويين ، ولان اصحاب التجربة كان بعضهم من بين الوفد، كان من واجب رد الجميل كتابة كلمات تعبر عن جزيل الشكر والعرفان لما قدمه هؤلاء ومابذله اولئك في سبيل ايصال كلمة حق او تسجيل موقف يدافع عن مظلوم او ينصر ضعيف او يؤازر شقيق او صديق ولو كان يجاهد في سبيل الاخرين، تقف معه بكل اعتزاز وفخر لانه دافع عن ارضه و عرضه و نفسه وكل ذلك عليها يسير، وهاهو الزمن يثبت مرة اخرى ان حركة مجتمع السلم في الجزائر ناضلت بحق للوقوف معنا كشعب مضطهد، كشعب مظلوم، كشعب مسلم شقيق مازال يدافع ويجاهد محتل غاشم لاسترجاع ارضه، وانتظارا لتحقق ذلك لازال الشعب الجزائري يقف مع الشعب الصحراوي الشقيق ويقوم على نصرته وللوقوف الى جانبه. غير ان الزيارة الاخيرة التي قام بها الوفد الجزائري والذي كان من ابرز اعضائه السيد"ابوجرة سلطاني" رئيس حركة مجتمع السلم، كانت بحق زيارة رائعة ومفيدة، لكونها جاءت في فترة حساسة من تاريخ الشعب الصحراي، ونحن اذ ننوه بهذه الزيارة المتيزة، فاننا كذلك نستحضر نضال حركة مجتمع السلم ونضالها المستميت في مناصرة الشعوب المستعمرة والمظلومة وتبنيها للمقاومة المشروعة في فلسطين والصحراء الغربية ، ليس فقط على مستوى شعوب العالم الاسلامي وحسب وانما حتى نضالها في مناصرة شعوب المعمورة قاطبة، ولان الفرع يمتص غذاءه من الاصل، فهاهي حركة مجتمع السلم تثبت انها تغذت بروح ثورة اول نوفمبر المجيدة واشرأبت اذهان منضويها من رحيق النضال الاسلامي الذي ارادت ان تجعل منه ركيزة ثابتة ومنطلقا حقيقيا لنضالها الطويل، وياليت العمر طال ليكون الحاج" محفوظ نحناح" زائرا مكرما عند الصحراويين كما ظل في ذمة الله ضيفا رزما ووافدا معززا في قلوب كل من عرفوه من ابناء الصحراء الغربية، وهذا ما يعطى للوفد شعاعا بان قبل مجيئه ورائحة عنبر زكية اشتمتها قيادات جبهة البولسيساريو لحظات قبل وصول الوفد الجرائري الى مخيمات العزة والكرامة.
اننا اذ نسجل هذه الزيارة التاريخية العزيرة على قلوب كل الصحراويين، فاننا كذلك نشيد بالمجهودات الجبارة التي بذلتها حركة مجتمع السلم في نصرة الشعب الصحراوي ومن خلالها نبعث باسمى ايات الوفاء والشكر لحركة المقاومة الفلسطينية حماس بوقوفها الدائم الى جانبنا وتصريحها الى العالم بضرورة ايجاد حل لقضيتنا العادلة باعتبارها قضية العرب والمسلمين الثانية بعد قضيتنا في فلسطين وما نضال حركة حماس في فلسطين الى وجه اخر لنضالنا في الصحراء الغربية، واننا نحن اعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكريين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي، لنعرب عن ترحيبنا اللامشروط لمن اراد الوقوف معنا سواء من حركتكم في الجزائر وحتى لكل الحركات الاسلامية والمنظمات الخيرية العاملة في مجال مناصرة الشعوب في الدفاع عن حقوقها المشروعة وممتلكاتها واراضيها التي اغتصبتها ايادي المحتلين وعبثت بها قواتها ومن وقف معهم من الاعداء والكافرين.
ان نضال اخواننا في حركة مجتمع السلم بتضامنهم هذا ووقوفهم الى جانبنا لهو دليل على تمسكهم بمبادئ الدين الاسلامي في نصرة المظلوم اينما كان وهو كذلك دليل يعكس ترسخ المبادئ الاساسية لثورة نوفمبر المجيدة مايبرهن على تمسك كل الشعب والاحزاب وغيرها من منظمات المجتمع المدني في الجزائر بتوحد المبدأ وتوافق الرؤية و اتفاق في نفس الهدف والمقصود، ذاك هو تجسيد راسخ لتجربة الجزائر في النضال التحرري والكفاح الثوري المبني على روابط العقيدة واسس الشريعة الاسلامية التي تؤلف بين المسلمين وتنصرهم على قول كلمة الحق وتجازيهم احسن الجزاء على افضل الاعمال وخير الافعال بمايخدم قضايا المسلمين في العالم، ولا اعظم من حق الجار الذي اوصى به النبي صلى الله عليه وسلم حتى كاد يورثه ، وهي التعاليم التي علمتنا حركة مجتمع السلم كيف نماسها وباي طريق نسير فيها وحتى في الوسائل التي تمنحنا تجاربها كيفية مواجهة العدو ومسالك قهره وطرق دحره، ولاجمل من تلك الكلمات التي نطق بها السيد"ابوجرة سلطاني" وهويستنهض الهمم ويستحضر الافكار والتجارب الجزائرية العظيمة في مواجهة الاستعمار والصبر على طول الحال ومرارة الواقع تحت الاحتلال ومايسببه من محن، تلك الكلمات التي لخصت لتاريخ امة قبل بلد، واوجت لاحداث ارتكبها الاستعمار في اكثر من مكان في نفس البلد واقد امتدت لجيرانه وعلمتهم كيف ينكلون بشعب صغير هو في الاصل شقيق لهذا البلد.
اننا نحن اعضاء الرابطة لنقف الى جانب كل حركات التحرر حتى في نضالها من اجلنا ونشكرها ايما شكر على هذه الفوائد الجمة وتلك التجارب القيمة، وهي عادة الفناها من قبل في زمن المحفوظ نحناح، وسجلناها بفخر واعتزاز في زمن" ابوجرة سلطاني" ونامل ان تتكرر الزيارات لتتعاظم الفوائد وتزدهر الذاكرة الصحراوية نضالا وصمودا ومقاومة تلك شعارات حماس في فلسطين وهذه مبادئ في ثورة نوفمبر اهداف في حركة "حمس" في الجزائر.
اننا نؤكد شكرنا لكم وتقديرنا لمجهوداتكم ، فهذا عربون وفاء يحفظه لكم الشعب الصحراوي الى الابد، مع ادراكنا انكم على ثقة بكل ماتقومون به من اجل مناصرة الشعوب المظلومة في العالم، تلك هي رسالتكم الراسخة في النضال الحزبي والسياسي وهذا من اجل تحقيق نصرنا واسترجاع وطننا الذي لن ينسى لكم جميل ولن ينكر عمل فضيل او فعلا تفضلتم به من اول يوم ولو كان كلمة حق اريد بها ازالة منكر او باطل ولو كان قليل، عندها تكتمل رسالتنا اليكم التي اختلط فيها الشكر بذكر الفعل الفضيل واتضحت من خلالها رغبتنا في تكرار زياراتكم التي تركتنا نكتب لكم تقديرا لجهودكم ونصر على التواصل معكم ولو من نافلة القول ورد الجميل.
تقبلوا منا جزيل الشكر على هذه المبادرة القيمة والتى فضلتم ان تكون في شكل زيارة ميدانية للوقوف على واقعنا لتدركوا اننا ماضون في طريق التحرير، وزياراتكم تؤكد لكم ارادتنا في البناء والمقاومة والدفاع من اجل تحقيق استقلالنا وعيشنا بسلام مثل باقي شعوب ودول العالم الإسلامي الكبير.
في الاخير فاننا نحن أعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكريين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي نتقدم الى كل منتسبي واعضاء حركة مجتمع السلم بالجزائر وعلى رأسها رئيسها العام السيد:"ابوجرة سلطاني" ومن خلاله الى كل اطارات وابناء الشعب الجزائري الشقيق، باحر التهاني بمناسبة العام الجديد2011 / 1432 متمنين من المولى عزوجل ان يكون عام خير وبركة على شعوب العالم الاسلامي وعلى الشعبين الجزائري والصحراوي بشكل خاص، بكثير من الهداية والتقى الى مايرضى المولى سبحانه وتعالى وبما يخدم القضايا العادلة في العالم اجمع.
الامانة العامة للرابطة
انقر هنا لقراءة الموضوع من المصدر.
... غير ان الزيارة الاخيرة التي قام بها الوفد الجزائري والذي كان من ابرز اعضائه السيد"ابوجرة سلطاني" رئيس حركة مجتمع السلم، كانت بحق زيارة رائعة ومفيدة، لكونها جاءت في فترة حساسة من تاريخ الشعب الصحراي، ونحن اذ ننوه بهذه الزيارة المتيزة، فاننا كذلك نستحضر نضال حركة مجتمع السلم ونضالها المستميت في مناصرة الشعوب المستعمرة والمظلومة وتبنيها للمقاومة المشروعة
ان التجربة التي عرفناها وعرفنا حقيقة نوايا اصحابها كانت بحق تستحق تسجيلها في الذاكرة الجماعية للانسانية كلها وفي الذاكرة الصحراوية بشكل خاص"، ذلك كلام قاله زميلي في الرابطة حيمنا استشرته في موضوع الزيارة الاخيرة التي قامت بها قيادات من الجزائر الشقيقة مؤخرا الى مخيمات اللاجئيين الصحراويين ، ولان اصحاب التجربة كان بعضهم من بين الوفد، كان من واجب رد الجميل كتابة كلمات تعبر عن جزيل الشكر والعرفان لما قدمه هؤلاء ومابذله اولئك في سبيل ايصال كلمة حق او تسجيل موقف يدافع عن مظلوم او ينصر ضعيف او يؤازر شقيق او صديق ولو كان يجاهد في سبيل الاخرين، تقف معه بكل اعتزاز وفخر لانه دافع عن ارضه و عرضه و نفسه وكل ذلك عليها يسير، وهاهو الزمن يثبت مرة اخرى ان حركة مجتمع السلم في الجزائر ناضلت بحق للوقوف معنا كشعب مضطهد، كشعب مظلوم، كشعب مسلم شقيق مازال يدافع ويجاهد محتل غاشم لاسترجاع ارضه، وانتظارا لتحقق ذلك لازال الشعب الجزائري يقف مع الشعب الصحراوي الشقيق ويقوم على نصرته وللوقوف الى جانبه. غير ان الزيارة الاخيرة التي قام بها الوفد الجزائري والذي كان من ابرز اعضائه السيد"ابوجرة سلطاني" رئيس حركة مجتمع السلم، كانت بحق زيارة رائعة ومفيدة، لكونها جاءت في فترة حساسة من تاريخ الشعب الصحراي، ونحن اذ ننوه بهذه الزيارة المتيزة، فاننا كذلك نستحضر نضال حركة مجتمع السلم ونضالها المستميت في مناصرة الشعوب المستعمرة والمظلومة وتبنيها للمقاومة المشروعة في فلسطين والصحراء الغربية ، ليس فقط على مستوى شعوب العالم الاسلامي وحسب وانما حتى نضالها في مناصرة شعوب المعمورة قاطبة، ولان الفرع يمتص غذاءه من الاصل، فهاهي حركة مجتمع السلم تثبت انها تغذت بروح ثورة اول نوفمبر المجيدة واشرأبت اذهان منضويها من رحيق النضال الاسلامي الذي ارادت ان تجعل منه ركيزة ثابتة ومنطلقا حقيقيا لنضالها الطويل، وياليت العمر طال ليكون الحاج" محفوظ نحناح" زائرا مكرما عند الصحراويين كما ظل في ذمة الله ضيفا رزما ووافدا معززا في قلوب كل من عرفوه من ابناء الصحراء الغربية، وهذا ما يعطى للوفد شعاعا بان قبل مجيئه ورائحة عنبر زكية اشتمتها قيادات جبهة البولسيساريو لحظات قبل وصول الوفد الجرائري الى مخيمات العزة والكرامة.
اننا اذ نسجل هذه الزيارة التاريخية العزيرة على قلوب كل الصحراويين، فاننا كذلك نشيد بالمجهودات الجبارة التي بذلتها حركة مجتمع السلم في نصرة الشعب الصحراوي ومن خلالها نبعث باسمى ايات الوفاء والشكر لحركة المقاومة الفلسطينية حماس بوقوفها الدائم الى جانبنا وتصريحها الى العالم بضرورة ايجاد حل لقضيتنا العادلة باعتبارها قضية العرب والمسلمين الثانية بعد قضيتنا في فلسطين وما نضال حركة حماس في فلسطين الى وجه اخر لنضالنا في الصحراء الغربية، واننا نحن اعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكريين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي، لنعرب عن ترحيبنا اللامشروط لمن اراد الوقوف معنا سواء من حركتكم في الجزائر وحتى لكل الحركات الاسلامية والمنظمات الخيرية العاملة في مجال مناصرة الشعوب في الدفاع عن حقوقها المشروعة وممتلكاتها واراضيها التي اغتصبتها ايادي المحتلين وعبثت بها قواتها ومن وقف معهم من الاعداء والكافرين.
ان نضال اخواننا في حركة مجتمع السلم بتضامنهم هذا ووقوفهم الى جانبنا لهو دليل على تمسكهم بمبادئ الدين الاسلامي في نصرة المظلوم اينما كان وهو كذلك دليل يعكس ترسخ المبادئ الاساسية لثورة نوفمبر المجيدة مايبرهن على تمسك كل الشعب والاحزاب وغيرها من منظمات المجتمع المدني في الجزائر بتوحد المبدأ وتوافق الرؤية و اتفاق في نفس الهدف والمقصود، ذاك هو تجسيد راسخ لتجربة الجزائر في النضال التحرري والكفاح الثوري المبني على روابط العقيدة واسس الشريعة الاسلامية التي تؤلف بين المسلمين وتنصرهم على قول كلمة الحق وتجازيهم احسن الجزاء على افضل الاعمال وخير الافعال بمايخدم قضايا المسلمين في العالم، ولا اعظم من حق الجار الذي اوصى به النبي صلى الله عليه وسلم حتى كاد يورثه ، وهي التعاليم التي علمتنا حركة مجتمع السلم كيف نماسها وباي طريق نسير فيها وحتى في الوسائل التي تمنحنا تجاربها كيفية مواجهة العدو ومسالك قهره وطرق دحره، ولاجمل من تلك الكلمات التي نطق بها السيد"ابوجرة سلطاني" وهويستنهض الهمم ويستحضر الافكار والتجارب الجزائرية العظيمة في مواجهة الاستعمار والصبر على طول الحال ومرارة الواقع تحت الاحتلال ومايسببه من محن، تلك الكلمات التي لخصت لتاريخ امة قبل بلد، واوجت لاحداث ارتكبها الاستعمار في اكثر من مكان في نفس البلد واقد امتدت لجيرانه وعلمتهم كيف ينكلون بشعب صغير هو في الاصل شقيق لهذا البلد.
اننا نحن اعضاء الرابطة لنقف الى جانب كل حركات التحرر حتى في نضالها من اجلنا ونشكرها ايما شكر على هذه الفوائد الجمة وتلك التجارب القيمة، وهي عادة الفناها من قبل في زمن المحفوظ نحناح، وسجلناها بفخر واعتزاز في زمن" ابوجرة سلطاني" ونامل ان تتكرر الزيارات لتتعاظم الفوائد وتزدهر الذاكرة الصحراوية نضالا وصمودا ومقاومة تلك شعارات حماس في فلسطين وهذه مبادئ في ثورة نوفمبر اهداف في حركة "حمس" في الجزائر.
اننا نؤكد شكرنا لكم وتقديرنا لمجهوداتكم ، فهذا عربون وفاء يحفظه لكم الشعب الصحراوي الى الابد، مع ادراكنا انكم على ثقة بكل ماتقومون به من اجل مناصرة الشعوب المظلومة في العالم، تلك هي رسالتكم الراسخة في النضال الحزبي والسياسي وهذا من اجل تحقيق نصرنا واسترجاع وطننا الذي لن ينسى لكم جميل ولن ينكر عمل فضيل او فعلا تفضلتم به من اول يوم ولو كان كلمة حق اريد بها ازالة منكر او باطل ولو كان قليل، عندها تكتمل رسالتنا اليكم التي اختلط فيها الشكر بذكر الفعل الفضيل واتضحت من خلالها رغبتنا في تكرار زياراتكم التي تركتنا نكتب لكم تقديرا لجهودكم ونصر على التواصل معكم ولو من نافلة القول ورد الجميل.
تقبلوا منا جزيل الشكر على هذه المبادرة القيمة والتى فضلتم ان تكون في شكل زيارة ميدانية للوقوف على واقعنا لتدركوا اننا ماضون في طريق التحرير، وزياراتكم تؤكد لكم ارادتنا في البناء والمقاومة والدفاع من اجل تحقيق استقلالنا وعيشنا بسلام مثل باقي شعوب ودول العالم الإسلامي الكبير.
في الاخير فاننا نحن أعضاء الرابطة العالمية للدعاة والمفكريين المسلمين لنصرة الشعب الصحراوي نتقدم الى كل منتسبي واعضاء حركة مجتمع السلم بالجزائر وعلى رأسها رئيسها العام السيد:"ابوجرة سلطاني" ومن خلاله الى كل اطارات وابناء الشعب الجزائري الشقيق، باحر التهاني بمناسبة العام الجديد2011 / 1432 متمنين من المولى عزوجل ان يكون عام خير وبركة على شعوب العالم الاسلامي وعلى الشعبين الجزائري والصحراوي بشكل خاص، بكثير من الهداية والتقى الى مايرضى المولى سبحانه وتعالى وبما يخدم القضايا العادلة في العالم اجمع.
الامانة العامة للرابطة
انقر هنا لقراءة الموضوع من المصدر.