hmsain.ahlamontada.com

نشكرك على التسجيل فى هدا المنتدى زرنا باستمرار و شاركنا رايك فاليد الواحدة لا تصفق ورايك يهمنا كما ان حضورك الدائم يحفزنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

hmsain.ahlamontada.com

نشكرك على التسجيل فى هدا المنتدى زرنا باستمرار و شاركنا رايك فاليد الواحدة لا تصفق ورايك يهمنا كما ان حضورك الدائم يحفزنا

hmsain.ahlamontada.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
hmsain.ahlamontada.com

منتدى يهتم بنشاطات حركة مجتمع السلم بلدية عين بوزيان


    صفات الداعية الناجحة

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 2093
    تاريخ التسجيل : 01/03/2010
    الموقع : hmsain.ahlamontada.com

    صفات الداعية الناجحة Empty صفات الداعية الناجحة

    مُساهمة  Admin الخميس 30 يونيو 2011 - 19:38

    صفات الداعية الناجحة


    1- إذا رأت أمراً معوجاً أصلحته بتلطف ، وإذا طلبت حاجة سألتها بتعفف، فالصخب في طلب الحاجات ينبه العداوات.
    2- تلقي أخطاء الأخوات في حقها الخاص على نزغات الشيطان لأن الشيطان عدو الإنسان والرب لطيف بالإخوان.
    3- تعلم أن مد الجسور إلى أميرات القصور هو بأمر الجماعة وليس بهوى الأفراد.
    4- هوايتها جمع الغبار قبل الدينار قال صلى الله عليه وسلم :[ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله إلا حرم الله عليه النار].
    5- مشفقة منصحة ، تخلط الحلم بالعلم ، والقول بالعمل.
    6- تربي أخواتها بصغار العلوم قبل كبارها.
    7- هي التي تفرض في رأيها الخطأ وإن رأته صواباً، وفي رأي أخواتها العاملات الصواب وإن ظنته خطا.
    8- كالنحلة العاملة لا تأكل إلا طيباً ، وإذا حطت لا تخدش ولا تكسر ، ولها شوكة ولكن للأعداء.
    9- تجيد حسن الانتقاء لتقي مجموعتها مصارع أخطاء العفوية و الارتجال.
    10- في سباق مع أخواتها إلى الله فإن استطاعت ألا يسبقها أحد فلتفعل.
    11- إذا كانت مع الغافلات كتبت من الذاكرات ، وإذا كانت مع الذاكرات لم تكتب من الغافلات.
    12- تحسن الظن بأخواتها حتى لا يحصين عليها هفواتها لأن كل ابن آدم خطاء.
    13- حماسها للدعوة كحماسها لطفلها المريض ، لا تقر عينها إلا بسلامته عندها.
    14- تكون لأخواتها كالأرض الذلول تحتمل الكبير والصغير ، وكالسحاب يظل البعيد والقريب وكالمطر يسقي من يحب ومن لا يحب.
    15- لا تجتهد بعد الاتفاق على أمر.
    16- تعلم أن الخطأ لا يكون صواباً وإن حسنت النيات.
    17- تعلم أن الغاية شرعية ، وأن الوسيلة إليها شرعية والغاية لا تبرر الوسيلة.
    18- كلما أنجزت أعظم الأعمال قالت : (اللهم إن الذنب كبير ، والعمل قليل ، ولا أثق إلا برحمتك يا أرحم الراحمين).
    19- تصل من قطعتها ، وتعطي من منعتها ، وتعفو عمن ظلمتها ، وتدعو لأخواتها في ظهر الغيب.
    20- لباسها الاقتصاد ، ومشيها الاستحياء ، وزينتها النظافة ، صوتها خفيض ، وطرفها غضيض.
    21- الخير منها مأمول ، والشر منها مأمون ، صبورة في النوازل ، وقورة في الزلازل.
    22- تركت حماس المتهور ، وأخذت حماس المتزن.
    23- تعمل بهدوء وتصل قبل الآخرين.
    24- خروج روحها أهون عليها من خروجها من الدعوة ، كالسمكة إذا خرجت من الماء تموت.
    25- لها نفس تواقة ما وصلت لمنزلة إلا تاقت إلى ما هو أعلى منها، حتى تصل إلى الفردوس.
    26- شعارها الوسطية والاعتدال ، كاللبن يخرج من بين فرث ودم.
    27- تكون لأخواتها كالأم في الحنان ، وكالنبت في الطاعة ، وكالوالد في السعي ، وكالشقيقة في الصحبة.
    28- إذا لم تزد شيئا في الدعوة ترى نفسها كأنها زائدة على الدنيا.
    29- لابد أن تكون ضمن مجموعة.
    30- تكون كالشجرة إذا أثمرت تواضعت أغصانها ، وإذا جفت شمخت أشواكها.
    31- هينة لينة وسمحة قريبة ، تعرف كيف تقول لأخواتها إني أحبكن في الله.
    32- منعتها كثرة الواجبات من الوصول إلى لحقها فأعطاها الله كل شيء.
    33- لا تأكل الموتى في مجالس الغيبة شعارها :[ فليقل خيراً أو ليصمت].
    34- صدرها مخموم وسرها مكتوم وعملها معلوم وقولها مفهوم.
    35- إذا قرأت (سورة الغاشية) أخذت من الإبل صبرها ، ومن السماء علوها وصفاؤها ، ومن الجبال قوتها وثباتها ، ومن الأرض ذلتها ، وعلمت أن الله اختارها لرعاية الأجيال لا لرعي الجمال.
    36- كنزها الذهبي حسن الاعتقاد ، وإخلاص النية ، وصلاح العمل ، ونور اليقين ، وحلاوة الإيمان، وأنس الذكر ، وبركة الدعوة ، وحيلة الدعاء.
    37- رجعية إلى الله تأخرية عن النار ، تقدمية إلى الجنة ، متطرفة الإنفاق,متعصبة الحجاب، إرهابية النقاب ، أصولية المعاملة.
    38- أبوها مؤيد وأمها مشاركة ، وأختها ملتزمة وابنها داعية ، وزوجها قائد.
    39- تعرف حدها من العلم فتزيد فيه كل يوم ، وتثبته بالعمل والتبليغ.
    40- تنمي عندها ثلاثة جوانب : الجانب الإيماني والجانب الثقافي والجانب الدعوي سواء بسواء.
    41- مرآة أختها ، فتكتشف الأخت عيوبها كلما نظفت المرآة.
    42- لا تتغيب كثيراً عن أخواتها حتى لا تتركهن للسامري وعجل الذهب.
    43- تذكر أخواتها بالقرآن ، ولا تسوقهم بالصولجان.
    44- تتعلم العلم الشرعي ، لتميز بينه وبين الأهواء.
    45- لها في " آسية " زوج فرعون بيان ونور ، " فآسية " تعني طبيبة ، فأنت طبيبة الأرواح، تختارين الجار قبل الدار.
    46- تلبس الحجاب عبادة وليس عادة.
    47- تخطط البرامج للدعوة وقلبها يطوف بالبيت الحرام.
    48- تكون أذنا للأصم ، وعينا للأعمى ، ويدا للمشلول ، ورجلا للكسيح ، وقوة للضعيف.
    49- دليلة النساء إلى جوار الله ، وملجأ الدعوة من أول لقاء لها مع أختها المدعوة.
    50- هي التي تكتشف عيوبها عند أهل المحاسن ، وليست التي تكتشف محاسنها عند أهل السوء.
    51- لا تسخر من شكل مخلوق ولو كان قردا ، لأن الخالق واحد.
    52- تعترف بالخطأ ولا تصر على الخطيئة ، لأن الإصرار عليها خطيئة ثانية.
    53- همتها عالية تسأل رفقة الأنبياء لا رقعة بيوت الأزياء.
    54- لا ترى لنفسها على أحد حقاً ، ولا لها عليهم فضلا إنما الفضل لمن يفتح لها باب الأجر والثواب.
    55- جديدة في حياة زوجها ، قديمة على ثوابت دعوتها.
    56- تفرق في الأعمال بين الفاضل و المفضول ، والراجح والمرجوح ، والأهم والمهم.
    57- يومها خير من أمسها وغدها خير من يومها.
    58- الله غايتها ، والرسول قدوتها ، والقرآن دستورها ، والدعوة سبيلها والشهادة في سبيل الله أسمى أمانيها.
    59- تدون ما تتعلم وتعلمه.
    60- لها عملان عمل خاص وعمل عام ، الخاص تربي به نفسها وتعرف مرحلة الدعوة، والعام تدعو به أخواتها وتربيهم.
    61- لا تشمت بالمصائب ، ولا تذكر المعايب ، ولا تضار بالجار ، ولا تضيّع من في الدار.
    62- تحسّن الحسن وتشجعه وتهوّن القبيح وتعرض عنه.
    63- تحاسب نفسها قبل أن تحاسب ، وتزن أعمالها قبل أن توزن.
    64- تقبل النصيحة ، وتعين عليها ولو كانت من هدهد أو نملة.
    65- عندها فقه الدعوة , فما يتحقق بالتلميح لا ينال بالتصريح.
    66- تتابع أحداث عصرها وقضايا أمتها ، ثم تدعو بفهم ووعي وإدراك.
    67- لا يمنعها حياؤها من طلب الحق والعلم النافع.
    68- فصيحة اللسان ، ثابتة الجنان ، قوية الإيمان.
    69- تدعو إلى رب معلوم في أسمائه وصفاته ، وتطلب العلم من منابعه وأصوله.
    70- تحرص على دراسة القرآن والسنة المطهرة ، والسيرة العطرة.
    71- تشارك في الجمعيات النسائية الصالحة لتصلح المجتمع النسوي.
    72- متفوقة في دراستها ، مثل الشامة بين أخواتها ، تختار التخصص الذي ينفع بني جنسها.
    73- تستشير الأخوات فتضيف إلى عقلها عشرات العقول بدون مقابل.
    74- تستعين على قضاء حوائجها بالكتمان.
    75- تخلص عملها لله حتى يصبح حامدها و ذامها في الحق سواء.
    76- الأدب عندها خير من الذهب.
    77- استغنت عما في أيدي الناس ، فاحتاجوا إليها.
    78- هي التي تقتنص الفرصة ، لأن الوقت لا يعود.
    79- تنزل الأخوات منازلهم ، وتقدر أقدارهن ، وتنسب إلى كل ذي فضل فضله.
    80- تقدم مصلحة عامة المسلمين على مصلحتها الخاصة.
    81- تعلم أن مخالطة الأخوات والصبر على أذاهن خير من العزلة.
    82- تسع الناس بأخلاقها لا بأموالها ، لأن المال ينفذ والخلق باق.
    83- تعمل من العمل أخلصه وأصوبه ، تريد به وجه الله وتتبع فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    84- تعلم أن مصلحة الدعوة تفرضها الدعوة ، وليس الأوهام والهوى.
    85- تحب كل من يدعو إلى الله على نور وبصيرة وتلتزم بأقرب المجموعات إلى الخير،وتقول التي هي أحسن.
    86- ميزانها في الدعوة لا إفراط ولا تفريط.
    87- لا تعاتب ، ولا تطالب ، و لا تطعن ولا تلعن.
    88- تعمل مع أخواتها بشعور من تلقى بهم الله.
    89- لا تتكبر على مربيتها في الدعوة ولو شعرت أنها أقل منها.
    90- تحذر من الثناء المطلق على الطواغيت وإن بدا منهم بعض الخير.
    91- أوثق عرى الإيمان عندها الحب في الله والبغض في الله.
    92- هي التي لا تنظر في مسيرتها إلى أول الطريق فتعجز ، وإنما تنظر إلى نهايته ، التي كتبت عليها : { وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ } [ الأعراف:128].
    93- لا تتبنى الأفكار الشاذة ، ولا تتناجى بها مع الأخوات فتتسبب في انشقاق الصف.
    94- عندها الذاتية والمبادرة إلى فعل الخيرات ، والنهوض بأهل الخير.
    95- تكثر من الاستغفار بعد كل عمل دعوي ، وتحسن مع الله الابتداء ليكرمها الله بحسن الختام.
    96- تتألف البعيدة , و تربي القريبة , و تداري القلوب.
    97- تظن كل واحدة من أخواتها بأنها أحب أخت لديها عند لقائها بها.
    98- عرفت الحق فعرفت أهله.
    99- إذا قرعت فقيرة بابها ذكرتها بفقرها إلى الله عز وجل فأحسنت إليها.
    100- تعلم أنها بأخواتها, فإن لم تكن بهن فلن تكون بغيرهن.
    101- لا تنتظر المدح في عملها من أحد إنما تنظر في عملها هل يصلح للآخرة أم لا يصلح؟.
    102- إذا رأت أختا مفتونة لا تسخر منها فإن للقدر كرات.
    103- ترعى بنات الدعاة الكبار الذين أوقفوا وقتهم كله للدعوة و الجهاد في سبيل الله بعيدا عن الأهل و البيت.
    104- تجعل من بيتها مشعلا صغيرا تنفع به الدعوة و المحتاجين.
    105- تعطي حق زوجها كما لا تنسى حق دعوتها.
    106- تعرف في أخواتها أوقات النشاط و أوقات الفترة , فتعطي كل وقت حقه.
    107- غنية بالدعوة فلا تصرح و لا تلمح بأنها محتاجة لأحد.
    108- تعلم أن المال قوة فلا تسرف في طلبها لكماليات المنزل.
    109- تمارس الدعاء للناس, و ليس الدعاء عليهم.
    110- إذا نامت أغلب رؤاها في الدعوة إلى الله, فإذا استيقظت جعلت رؤاها حقائق.

    شبكة ينابيع تربوية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 8:01